لحمايتها من الفيضانات الغزيرة.. اليابان تزيد من أنفاق صرف المياه (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان: «لحمايتها من الفيضانات الغزيرة.. اليابان تزيد من أنفاق صرف المياه».
ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية في نيبال إلى 148 قتيلا و59 مفقودا الفيضانات تشل حركة القطارات في إميليا رومانيا وتزيد من معاناة السكانشوارع طوكيو اليابانية
وأفاد التقرير: «في أعماق شوارع طوكيو اليابانية، شقت آلة حفر أنفاق ضخمة طريقا عبر الأرض والتي تمتد بعرض يزيد عن 13 مترا على الجدران الخرسانية أثناء عملها تاركة ورائها نفقا بطول 4.
وأضاف: «وتفتخر مدينة طوكيو بالفعل بنظام واسع النطاق من الأنفاق وقنوات وخزانات الصرف، ولكن مثل الكثير من أنحاء العالم تتعامل اليابان مع طقس غير مسبوق بسبب تغيير المناخ مما يجبرها على الحفر مرة أخرى وبأطوال وأعماق أكبر مما كان في السابق».
الأرصاد الجوية اليابانيةوواصل: «وكانت الأرصاد الجوية اليابانية قالت في سبتمبر، إن صيف عام 2024 كان الأكثر سخونة منذ بدء التسجيل في عام 1898، ففي طوكيو وحدها أصبحت العواصف المفاجئة العنيفة أمرا شائعا بشكل متزايد».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اليابان بوابة الوفد الوفد الفيضانات صرف المياه
إقرأ أيضاً:
منتجات غذائية شائعة للأطفال تزيد السمنة المبكرة
حذرت دراسة بريطانية من مخاطر الأطعمة فائقة المعالجة الموجهة للأطفال، مؤكدة أنها تمهد الطريق لتبني عادات غذائية غير صحية تؤدي إلى السمنة وتسوس الأسنان منذ سن مبكرة.
ووفقاً لصحيفة “الديلي ميل” البريطانية، كشفت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة ليدز، أن نحو ثلث المنتجات الغذائية المخصّصة للرضّع والأطفال الصغار (31%) تُصنّف ضمن فئة “الأطعمة فائقة المعالجة” (UPFS)، وهي أطعمة تُنتج بكميات كبيرة وتحتوي على مكونات صناعية وإضافات متعددة، وقد ثبت ارتباطها بالعديد من المشكلات الصحية المزمنة.
وفحص فريق البحث 632 منتجا من علامات تجارية رائدة مثل Ella’s Kitchen وHeinz، شملت وجبات خفيفة وحبوب إفطار وأكياس هريس وبرطمانات طعام. وأظهرت النتائج أن بعض هذه المنتجات يستمد ما يصل إلى 89% من سعراته الحرارية من السكر.
ورغم أن بعض المنتجات لا تُصنّف ضمن فئة “الأطعمة فائقة المعالجة “، مثل هريس الفاكهة، ولا تحتوي على سكر مضاف، إلا أنها تظل غنيّة بالسكريات “الحرة” الناتجة عن تكسير الفاكهة، ما يجعلها مصدرا كبيرا للسكر. بل وجد الباحثون أن ألواح الوجبات الخفيفة الخاصة بالأطفال تحتوي، في المتوسط، على ضعف كمية السكر الموجودة في بسكويت دايجستيف الموجّه للبالغين.
وفي ضوء هذه النتائج، دعا خبراء تغذية الحكومة إلى اتخاذ إجراءات صارمة، بما في ذلك فرض قيود على تصنيع وتسويق هذه المنتجات، بل وطرح فكرة حظر إضافة السكريات إلى الأطعمة الموجّهة للأطفال.
وحذّرت كاثرين جينر، مديرة “تحالف صحة السمنة”، من أن رفوف المتاجر مليئة بمنتجات معالجة ومليئة بالسكر تُسوّق كخيارات صحية، ما يضلل الآباء ويقوّض جهودهم لحماية صحة أطفالهم. وقالت: “هذه المنتجات تهيئ الأطفال لعادات غذائية غير متوازنة، وتؤدي إلى السمنة وتسوس الأسنان، وتحبط نوايا الآباء الذين يسعون لتقديم الأفضل”.
وأكدت الدكتورة ديان ثريبلتون، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن هناك انتشارا واسعا لمنتجات مثل الحلويات وحبوب الإفطار ووجبات الأطفال في الممرات المخصّصة لأغذية الصغار، وغالبا ما تُسوّق على أنها “عضوية” أو “خالية من السكر المضاف”، في حين أنها تحتوي على مكونات خاضعة لعمليات معالجة لا تتوافق مع الاحتياجات الغذائية للأطفال في مراحل نموهم الأولى.
وأضافت أن هذه الأطعمة تُنشئ لدى الأطفال رغبة مبكرة في تناول السكر، ما يهدد صحتهم على المدى البعيد، ودعت الحكومة إلى التدخل.
سبق
إنضم لقناة النيلين على واتساب