أعلن نادي الرجاء الرياضي لكرة القدم، تعيين البرتغالي ريكاردو سابينتو، مدربا جديدا للفريق.

وجرى تقديم سابينتو (52 سنة)، الذي حل محل المدرب السابق للفريق روسمير زفيكو، اليوم الخميس، بمقر أكاديمية الفريق الأخضر.

ويمتلك المدرب البرتغالي ريكاردو سابينتو خبرة مهمة في مجال التدريب، وتولى قيادة العديد من الأندية الأوروبية والآسيوية، حيث سبق له أن أشرف على أندية ستاندار لييج البلجيكي، وسبورتينغ لشبونة، وليغيا وارسو البولندي، كما خاض تجارب في الدوري السعودي.

وكان المدربان عبد الكريم جيناني وهشام أبو شروان قد حلا محل زفيكو مؤقتا وحققا 3 انتصارات في البطولة الاحترافية للقسم الأول.

ويحتل الرجاء الرياضي، الذي حقق لقب بطولة الموسم الماضي بدون هزيمة، المركز الأول في البطولة الاحترافية للقسم الأول، للموسم الجاري، إلى جانب اتحاد طنجة واتحاد تواركة برصيد 9 نقاط، حققها من 3 انتصارات وهزيمتين.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

في قداس «يوبيل المساجين» البابا لاون يؤكد: الرجاء ممكن والإنسان لا يُختزل في أخطائه

ترأس قداسة البابا لاون الرابع عشر، صباح اليوم الأحد، قداس "يوبيل المساجين"، وذلك ببازيليك القديس بطرس، بالفاتيكان، موجّهًا رسالة رعوية قوية إلى السجناء، والعاملين في مؤسسات الإصلاح، ركّز فيها على الرجاء، والعدالة الرحيمة، وإمكانية البدء من جديد، حتى في أحلك الظروف.

يوبيل الرجاء لعالم السجون

وجاءت عظة الأب الأقدس في إطار "يوبيل الرجاء لعالم السجون"، المتزامن مع الأحد الثالث من زمن المجيء "Gaudete – افرحوا"، حيث شدد الحبر الأعظم على أن هذا الزمن الليتورجي يذكّر المؤمنين بأن الانتظار المسيحي ليس انتظارًا مظلمًا، بل ثقة راسخة بأن شيئًا جميلًا ومفرحًا سيحدث.

واستعاد قداسة البابا في كلمته نداء سلفه قداسة البابا فرنسيس الموجّه إلى السجناء العام الماضي، والذي تمحور حول صورتين أساسيتين: الحبل في اليد، ومرساة الرجاء، في إشارة إلى الإيمان بمستقبل أفضل، وفتح أبواب القلوب، ليصبح الإنسان صانعًا للعدالة، والمحبة بقلب سخي.

وأقرّ بابا الكنيسة الكاثوليكية بأن عالم السجون لا يزال يواجه تحديات كبيرة، لكنه شدد على رفض الاستسلام لليأس، مؤكدًا أن العدالة الحقيقية هي مسار تعويض، ومصالحة، وأن الإنسان لا يُختزل فيما ارتكبه.

ودعا عظيم الأحبار إلى صون جمال المشاعر الإنسانية، والتمسك بالرحمة، والغفران، معتبرًا أن حتى داخل البيئات القاسية يمكن أن تزهر زهور رائعة، وتنشأ مبادرات، ومشروعات، ولقاءات تحمل قيمة إنسانية عميقة، مجددًا دعوته إلى التوبة، والرجاء، مشيرًا إلى ضرورة ترسيخ حضارة المحبة في المجتمعات المعاصرة.

وفي هذا السياق، عبّر الأب الأقدس عن أمله في أن تستجيب الدول لنداء قداسة البابا فرنسيس بمنح أشكال من العفو، أو الإعفاء من العقوبة، بمناسبة السنة المقدسة، بما يتيح فرصًا حقيقية لإعادة الإدماج الاجتماعي، وبناء مستقبل جديد.

البابا ليو الرابع عشر يستقبل لجنة تحكيم جائزة زايد للأخوة الإنسانية 2026البابا أثناء احتفالية يوم الصحافة والإعلام القبطي: من الأسرة يخرج القديسونالبابا تواضروس: الروابط بين المصريين حجر زاوية لصمود الوطن أمام التحدياتالبابا تواضروس يلتقي كهنة الرعاية الاجتماعية بإيبارشيات الوجه البحري والقاهرة الكبرى والإسكندرية

واختتم قداسة البابا لاون الرابع عشر كلمته بتوجيه رسالة تشجيع للسجناء، ولجميع العاملين في هذا المجال، مؤكدًا أن قصد الله النهائي هو ألا يهلك أحد، بل أن يخلص جميع الناس، وأن الرب قريب، ويسير مع كل إنسان في طريق الرجاء.

طباعة شارك قداسة البابا لاون قداسة البابا لاون الرابع عشر يوبيل المساجين الفاتيكان البابا لاون الرابع عشر

مقالات مشابهة

  • في قداس «يوبيل المساجين» البابا لاون يؤكد: الرجاء ممكن والإنسان لا يُختزل في أخطائه
  • الاتحاد العراقي يمدد عقد أرنولد ويبقيه مدرباً للمنتخب استعداداً للملحق العالمي
  • مفاجأة بشأن اللاعب أشرف داري
  • ليفربول يتقدم بهدف على برايتون في الشوط الأول
  • 20 ميدالية لنادي أبوظبي للرياضات المائية
  • الحسين إربد ينهي عقد مدربه البرتغالي ماتشادو ويكلف بشار بني ياسين بقيادة الفريق
  • وكيل الشباب والرياضة يشهد انطلاق انعقاد الجمعية العمومية العادية لنادي المحافظة الرياضي
  • نادي نانت يعين المغربي أحمد قنطاري مدرباً للفريق الأول
  • حمزة عبد الكريم بعد تصعيده للفريق الأول: طموحاتي كبيرة مع الأهلي
  • المغربي قنطاري مدربا لنانت الفرنسي