منتخب مصر يفوز على موريتانيا بثنائية في تصفيات إفريقيا.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
ماجد محمد
استطاع المنتخب المصري تحقيق فوزا غاليا على منتخب موريتانيا 0/2، في الجولة الثالثة للتصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية لكرة القدم 2025، اليوم الجمعة، اقترب بذلك من التأهل إلى النهائيات.وشهد
وشهدت المباراة انتهاء الشوط الأول بالتعادل السلبي، بدون أي خطورة باستثناء تسديدة قائد المنتخب المصرى محمد صلاح في القائم الأيسر فور البداية من ركلة حرة، كما أطلق أحمد سيد (زيزو) وعمر مرموش العديد من التسديدات، مع تمركز موريتانيا في الخلف من أجل إغلاق كل المساحات أمام لاعبي مصر.
وتمكن تريزيجيه في الشوط الثاني من هز الشباك في الدقيقة 69 بتسديدة قوية من مدى قريب بعدما فشل دفاع موريتانيا في إبعاد تمريرة عرضية، ونجح صلاح مهاجم ليفربول في تسجيل هدف ضمان الفوز قبل عشر دقائق من النهاية بتسديدة مباشرة.
وبهذا الفوز رفعت مصر رصيدها إلى 9 نقاط لتتصدر المجموعة الثالثة بالعلامة الكاملة، واقتربت من الصعود رسميًا للنهائيات، وتجمد رصيد موريتانيا عند ثلاث نقاط في المركز الأخير متأخرة بفارق الأهداف عن الرأس الأخضر وبوتسوانا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/0znY6WLE39IHqS34.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/DBI_N3N4ieohRADf.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: محمد صلاح منتخب مصر منتخب موريتانيا
إقرأ أيضاً:
أمير القصيم: الملك عبدالعزيز وحد المملكة لخدمة الإسلام لا لمكاسب دنيوية .. فيديو
الرياض
أكد الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقة القصيم، أن الملك عبدالعزيز – رحمه الله – لم يكن يسعى لتوحيد المملكة من أجل أهداف حزبية أو عقائدية أو دنيوية، بل كان دافعه الأول والأخير خدمة الإسلام والمسلمين.
وأوضح سمو الأمير خلال حديثه مع قناة “الإخبارية2″، أن الملك عبدالعزيز كان يرى في خدمة مكة المكرمة والمدينة المنورة مسؤولية عظيمة، لا مكسبًا، معتبرًا إياها وسيلة لنيل رضا الله عز وجل وخدمة بيت الله الحرام ومسجد رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.
وفيما يتعلق بدور الملك عبدالعزيز في توحيد الصف، قال سموه: “النية الطيبة، وبعد النظر، والسياسة العميقة للملك عبدالعزيز، تبعتها خطوات عملية، كان من أبرزها التشاور مع علماء المسلمين، حيث لم ينفرد بالرأي، بل دعا إلى عقد لقاء لجمعية عمومية للعلماء، اجتمعوا وتدارسوا الأمر معًا”.
وأضاف: “الملك عبدالعزيز – رحمه الله – تشاور أيضًا مع كبار ووجهاء مكة من آل الشيبة وأشراف أهلها المعروفين بعلمهم، ولم يقتصر على تعيين أئمة من منطقة واحدة داخل الجزيرة، بل أرسل إلى الجامع الأزهر في مصر، واستقدم أبناء أبو السمح، وعينهم أئمة في الحرم المكي، حرصًا منه على التوازن بين جميع مناطق المملكة، ولتأكيد أن ما يجمع الأمة هو الدين وكتاب الله وسنة نبيه”.
واختتم سموه حديثه بالإشارة إلى جهوده في تأليف كتاب عن الملك المؤسس، بهدف تعريف الأجيال الجديدة بفضل هذا المؤسس الذي أسهم في توحيد البلاد على أسس دينية وتوحيد الإمام.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/imI4k_50ZAP22m6t.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/qmiZ1zR5K_OQxbxu.mp4