أكد الدكتور أحمد محمد العكازي، مدير المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف، بمركز البحوث الزراعية، أن كل عمر في الدواجن له نوع معين من الأعلاف، وأيضا يتم ذلك على مستوى المواشي.
وقال أحمد العكازي، خلال لقاء له لبرنامج "صباحنا مصري"، عبر "الفضائية المصرية"، إن المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف مركز بحث ورقابة، مؤكدا أنه نعمل على الرقابة على أسواق الأعلاف، للتأكد من توافرها.
وجود نوع جديد.
وتابع مدير المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف، بممركز البحوث الزراعية، أنه نعل على تحليل كل ما يدخل على صناعة الأعلاف، مؤكدا أنه من خلال ذلك قد نعمل على وجود نوع جديد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
البحوث الزراعية
الأعلاف
المواشي
إقرأ أيضاً:
الانتقالي يمنع وفد أبين من دخول عدن للمشاركة في “مليونية عشال”
الجديد برس| تعرض موكب
أبناء محافظة أبين،
اليوم الإثنين، لعملية منع وإيقاف عند نقطة العلم المدخل الشرقي للعاصمة المؤقتة عدن، من قبل قوات المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا، أثناء توجهه للمشاركة في “مليونية العدالة” التضامنية مع
المقدم المختطف علي
عشال الجعدني. وأكدت مصادر محلية أن أطقمًا مسلحة تابعة للانتقالي أغلقت الخط الدولي، ومنعت دخول سيارات ومواطنين من أبناء
أبين إلى عدن، في محاولة لإفشال المشاركة الشعبية الواسعة في التظاهرة التي دعا إليها أبناء عشال، في الذكرى السنوية الأولى لاختطافه. وأشارت المصادر إلى أن عشرات المدرعات الإماراتية والأطقم العسكرية انتشرت بشكل مكثف في محيط نقطة العلم وساحة العروض بخور مكسر، ما أدى إلى توتر الأجواء وتصاعد حدة الاحتقان الشعبي، في ظل إصرار وفد أبين على دخول المدينة واعتبارهم أن التعبير السلمي حق لا يمكن مصادرته تحت أي ذريعة. ولا تزال الأوضاع في محيط النقطة متوترة حتى الساعة السادسة والثلث من مساء اليوم، وسط دعوات حقوقية وشعبية لاحترام حرية التنقل والتظاهر السلمي، وتجنيب المدينة أي تصعيد قد يمس بالسلم الأهلي. وكانت اللجنة التحضيرية لمليونية عشال قد دعت الأسبوع الماضي، كافة أبناء الجنوب للمشاركة في التظاهرة السلمية اليوم الاثنين، في ساحة العروض بخور مكسر، رغم التهديدات والإجراءات العسكرية التي اتخذها الانتقالي لمنعها. وأكدت قبائل محافظة أبين دعمها الكامل لأسرة المقدم المختطف علي عشال، معلنة وقوفها مع مطالب أسرة وقبيلة الجعادنة المشروعة، ورفضها لأي تسييس للقضية، مشددة على أن الفعالية تأتي في إطار الحق القانوني والإنساني في المطالبة بالكشف عن مصير المختطفين قسرًا. يُشار إلى أن أسرة عشال كانت قد حذرت من أي محاولة لقمع التظاهرة أو استهداف المشاركين فيها، محملة سلطات الأمر الواقع كامل المسؤولية عن سلامتهم، ومطالبة بالكشف الفوري عن مصير المقدم المختطف منذ ١٢ يونيو ٢٠٢٤.