مشهد ساحر لمجموعة من الإبل تحت زخات المطر في الطائف.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
الطائف
أشعل مقطع فيديو لمجموعة من الإبل مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة، بعد ظهورها تحت زخات المطر في مشهد اعتبروه المدونين وصفًا دقيقًا لآيات من القرآن الكريم حول الإبل والسماء والجبال والأرض.
والتقطت عدسات المصور، والذي يُدعى ممدوح، قطيع الإبل في موقع بري مفتوح في الطائف يظهر خلفه جبل، وتهطل الأمطار من السماء بغزارة لتتجمع على شكل بركة على الأرض المستوية.
وحظى الفيديو بردود فعل إيجابية، إذ تم تداوله على نطاق واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
ومن جانبه، تفاعل المدونون السعوديون على المقطع بشكل كبير، وجاءت التعليقات كالتالي: “أعجب من جمال اللقطة، عظمة خالق هذه الأشياء التي ظهرت في المقطع” ، “جميع عناصر البيئة المحيطة ساعدت في التقاط تصوير ولا أروع” ، “ثلاث آيات في مشهد واحد: الجبال المنصوبة! والجمال المخلوقة! ومياه الغيث المصبوبة!”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1728754109317-1.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإبل الطائف زخات المطر
إقرأ أيضاً:
فتحي عبد الوهاب: سعيد بكل ما قدّمته ولم أندم على أي مشهد أو دور |فيديو
كشف الفنان فتحي عبد الوهاب عن سعادته بمسيرته الفنية الطويلة، مؤكدًا أنه لم يندم مرة واحدة على أي دور قدمه أو أي مشهد شارك فيه، معلقًا: "كلها أعمال أعتز بها، لأننا نتخذ القرارات بناءً على خبراتنا، والمعطيات المتاحة في وقتها، وبالتالي هو طريق يجب أن نسلكه، وليس بالأمر الاختياري."
وتابع، خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON مع الإعلامية لميس الحديدي: "كل دور له ظروفه الموضوعية، وكل وقت له أسبابه."
فقاطعته الحديدي متسائلة: "هل حدث أن شعرت بأنك في مأزق واضطررت لقبول دور؟"
ليرد: "حدث ذلك مرتين... شاركت مجاملة."
لتقاطعه مجددًا: "لا أقصد المجاملة، أقصد زنقة مادية؟"
فيرد: "لم يحدث. عمري ما اضطررت ماديًا لتقديم أدوار، ولا أفكر بالأمر بهذه الطريقة."
وعن كون المال ليس من أولوياته، علّق: "المال مهم لأي إنسان، لكنه ليس أهم شيء عندي، ليست الغاية الأهم. الأهم بالنسبة لي هي الصحة، وهي الأساس."
وحول مصدر السعادة، قال: "السعادة ليست محصورة في المال. المال أحد العوامل، لكنه ليس كل العوامل التي تحقق السعادة."
وردًا على سؤال الحديدي: "متى تشعر بأنك راضٍ؟"
قال: "عندما أشعر أنني قدّمت ما عليَّ في أي شيء، سواء في عملي أو حياتي الشخصية أو تجاه أي شخص. طالما أنني أديت دوري، فلا يهمني ما تكون عليه النتيجة."
وعن إطراء الناس، وهل يُعدّ مصدر سعادة له، قال: "إطراء الناس يفترض أن يُسعد، لكنه يسبب لي رعبًا أكبر، لأن سقف التوقعات يصبح أعلى مني، وأكثر ما يخيفني هو الخذلان. لذلك، أحرص دائمًا على الحفاظ على حد أدنى من المستوى لا أتنازل عنه."