رحبت وزارة الخارجية والمغتربين بقرار حكومة نيكاراجوا قطع علاقاتها الدبلوماسية مع الكيان الصهيوني رداً على جرائم الإبادة الجماعية في فلسطين منذ ما يربو عن العام.

ونوه ناطق وزارة الخارجية والمغتربين السفير وحيد الشامي، بما تضمنه بيان حكومة نيكاراجوا في أن استمرار الهجمات الإسرائيلية على فلسطين، وامتدادها إلى لبنان وسوريا واليمن وإيران، يشكل تهديداً خطيراً على السلام الإقليمي والعالمي.

وأعرب عن التقدير لحكومة نيكاراجوا على موقفها الشجاع وتضامنها مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.

ودعا ناطق وزارة الخارجية بقية الدول وفي مقدمتها الدول العربية والإسلامية المطبّعة مع الكيان الصهيوني إلى حذو نيكاراجوا باتخاذ قرارات مماثلة تسهم في الضغط على كيان العدو الصهيوني للانصياع للقانون الدولي وانهاء عدوانه على فلسطين ولبنان ودول المنطقة.

وأشار إلى أن التطبيع مع الكيان الصهيوني لم يخدم القضية الفلسطينية ولم يجلب السلام للمنطقة.

سبأ

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي مع الکیان الصهیونی وزارة الخارجیة

إقرأ أيضاً:

وزارة العدل ترحب بتقرير «هيومن رايتس» حول ميناء رأس عيسى

واعتبرت وزارة العدل وحقوق الإنسان ما ورد في تقرير "منظمة هيومن رايتس ووتش" وثيقة قانونية مهمة، تُديّن الولايات المتحدة، وتُوجب محاكمة قادتها على جناح السرعة.

وأكدت أن التقرير فضح بوضوح مزاعم الولايات المتحدة المضللة بأن الميناء كان مصدر تمويل لمن وصفتهم بالحوثيين، كما نفى التقرير وجود أهداف عسكرية في الميناء.

وأشارت إلى أن التقرير كشف للرأي العام العالمي حجم المعاناة الإنسانية المترتبة على العدوان الأمريكي الواقع على الميناء، وضلوع أمريكا في جرائم حرب وضد الإنسانية وفق مبادئ القانون الإنساني الدولي باليمن منذ العام 2002م.

وقال البيان "جاءت دعوة المنظمة لإجراء تحقيق مستقل في الغارات، وتقديم أمريكا تعويضات للمتضررين، متناغمة مع موقف حكومة التغيير والبناء، والمنظمات الحقوقية اليمنية".

وأكد البيان استمرار وزارة العدل وحقوق الإنسان في رصد وتوثيق الضحايا والأضرار المدنية، وجمع الأدلة بالتعاون مع منظمات محلية، وتكييف الجرائم حسب القوانين المحلية النافذة؛ تمهيدا لرفعها إلى المحاكم، والآليات الدولية المعنية بحماية المدنيين في النزاعات المسلحة؛ حتى ينال المجرمون العقاب المناسب، وعدم إفلاتهم من العقاب؛ بوصف جرائمهم جسيمة لا تسقط بأي حال بالتقادم.

مقالات مشابهة

  • «الخارجية الفلسطينية» ترحب برفع عضوية فلسطين إلى «دولة مراقب» في منظمة العمل الدولية
  • الخارجية الفلسطينية ترحب بقرار منظمة العمل الدولية
  • قطر ترحب برفع عضوية فلسطين إلى "دولة مراقب غير عضو" في منظمة العمل الدولية
  • الخارجية: عرقلة أمريكا وقف العدوان الصهيوني على غزة تؤكد أنها شريكة في كل جرائمه
  • وزارة العدل ترحب بتقرير «هيومن رايتس» حول ميناء رأس عيسى
  • بدء المؤتمر الصحفي لوزير الخارجية والمغتربين السيد أسعد الشيباني مع المفوضة الأوروبية دوبرافكا شويتزا في قصر تشرين بدمشق
  • وزارة الخارجية: توقيع مذكّرة تفاهم للتعاون في مجال تدريب الكوادر الدبلوماسية وموظفي القطاع العام مع المملكة الأردنية الهاشمية
  • وزارة الخارجية والمغتربين تهنئ مملكة البحرين بمناسبة انتخابها عضواً غير دائم في مجلس الأمن الدولي للفترة 2026 – 2027
  • صحيفة سويسرية: الإمارات تتصدر داعمي الكيان الصهيوني على مستوى المنطقة
  • المجموعة العربية ترحب بمشروع قرار "فلسطين في منظمة العمل الدولية"