الفنان التشكيلي أسامة الليثي: الموهبة سر التفوق
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
أكد الفنان التشكيلى أسامة الليثى ان الموهبة الفنية ملكة يهبها الله إلى الموهوبين ببساطة الرسم والتلوين والفن التشكيلي وهى اساس تفوق الفنان التشكيلى بجانب الدراسة .
واضاف الليثى خلال افتتاحه معرضه الذى ضم اكثر من 40 عملا فنيا بدار الاوبرا ان الله اكرمه بموهبة الرسم في الرابعة من عمره: «... كانت الغريزة الدافع الرئيسي و بدأت في ملء جدران الشوارع برسوماته، مثل الطيور والحيوانات والأشخاص والأشجار» وكان الطباشيرريشته وألوانه و مع دراسته الابتدائية
واضاف انه قام برسم معلميه، وبدا معروفا برسوماته فى مرحله الاعدادية وازدادت تلك الرسومات فى الثانوية فنصحوه بدراسة الفنون الجميلة وبالفعل اتجه إليها وتخرج فيها عام 1996 ليلتحق بوزارة التربية والتعليم مدرس فنون في المدرسة الثانوية،حتى اصبح موجه أول لمادة التربية الفنية.
وقد اقام الليثى عدة معارض منها معرض جماعي لمدة شهر بمحطة مترو الانفاق بالتحرير ب 7 لوحات عن الثورة المصرية 2011 ومعرض جماعي بمتحف سعد زغلول عن الثورة المصرية 2011.
وله اكثر من 80 عملا فنيا تشكيليا ومازال يعد اللوحات الجميلة للمشاركة فى المعارض الدولية .
كما انه اعدمقتنيات فنية تشكيلية لدي شخصيات عربية ودولية منهم أمير المنطقة الشمالية بالسعودية .
كما يقوم بتصميم وتنفيذ الرسم على الزجاج ب مصر والسعودية وتصميم لوجو للعديد من المحلات والهيئات والاشراف على تعليم طلبة كلية الفنون التطبيقية في مجال طباعة عقد وربط وطباعة باتيك وبصمة وايضا طباعة استنسل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الموهبة معرضه دار الأوبرا
إقرأ أيضاً:
حفل زفاف جماعي لـ50 عروسة من الصعيد| صور
نظمت مؤسسة «الجود»، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، حفل زفاف جماعي و تجهيز 50 عريسًا وعروسة من مختلف محافظات الصعيد، تحت رعاية وزارة التضامن الاجتماعي.
وشهدت الفعالية إقامة فرح جماعي مميز للاحتفال ببداية حياة جديدة لهؤلاء العرائس، وحصلت كل عروس على فستان زفاف مصمم خصيصًا لها، إلى جانب هدية متكاملة تتضمن مجموعة من الأجهزة الكهربائية الأساسية التي تساعدها على تأسيس منزلها ( ثلاجة _ غسالة _ بوتاجاز ) لكل عروسين وذلك للتخفيف عليهم من أعباء مصاريف الزواج ومن أجل مساعدتهم في بداية حياة جديدة مليئة بالأمل.
وأكدت المؤسسة، ان هذه المبادرة في إطار الدور المجتمعي الذي تضطلع به مؤسسة الجود، وسعيها الدائم لإدخال البهجة على قلوب المستحقين، لا سيما الفتيات اليتيمات، من خلال دعمهن في واحدة من أهم محطات حياتهن، والاحتفالية تمثل ترجمة حقيقية لقيم التضامن والتكافل المجتمعي، وتعكس روح التعاون بين مؤسسات الدولة والمجتمع المدني في دعم الفئات الأولى بالرعاية.
معركة هارفارد وضرب غزة بالنووي