نحن قمنا على انتقاد الحكومات والمسؤولين
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
لكن والله حسي شهادة لله رغم وجود تجاوزات ورغم وجود ناس سيئين
لكن الحق يقال الدوائر الحكومية كلها بعد الحرب دي أبلت بلاء حسنا واجتهدت اجتهاد كبير في المحافظة على دولاب الدولة
وهنا بشكر التلفزيون القومي فقد اجتهد الموظفون فيه غاية الاجتهاد وقوموه من الصفر
وبشكر والي ولاية الخرطوم والله هذا الرجل أمة ورجل ظاهر عليه متواضع تواضع شديد
و الشكر للسجل المدني
و الشكر لوزارة التربية والتعليم و وزارة التعليم العالي
ووزارة الصحة
والقائمين على شؤون الطيران المدني
في ظل هذا الاستهداف الكبير للدولة السودانية في ذاتها
نجحت هذه الأجهزة وغيرها
في الإبقاء على دولاب الدولة واستمراريته
كونو القناة القومية تكون شغالة ده انجاز
وكونوا في طيران ومطار والآن مطارات ستدخل الخدمة في القريب ده انجاز كبير
وكونو البنوك تكون شغالة رغم الاستهداف ليها ده انجاز
والآن معظم الجامعات شغالة واستخراح الشهادات شغال
ووزير الصحة ده ما قصر أبدا اجتهد غاية الاجتهاد رغم ظروف الدولة الصعبة
جزاهم الله خير الجزاء
ونحن حقو نتعلم انو نحن نكون موجهين ومصوبين ومكملين للمسؤولين بدل ما بس نكون منتقدين
دي بلدنا ولازم نعمرها ويد على يد بترمي بعيد ان شاءالله
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حمامات الثلج قد تكون خطيرة وأحيانا مميتة.. ما السبب؟
غدت حمامات الثلج صيحة جديدة على منصات التواصل الاجتماعي، ويسوق على أنها سر التعافي والانضباط والعلاج. لكن الأطباء يحذرون من أن هذا "الترند" قد يسبب أضرارا جسيمة.
وفي الآونة الأخيرة، اجتاح الغمر في حمامات الثلج الباردة مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما كان في البداية منتشرا بين الرياضيين المحترفين والذين يستخدمونه كوسيلة للتعافي بعد التمارين المجهدة.
ووفقا لتقرير نشر على منصة "كونفرسيشن"، يروج مؤثرون على مواقع التواصل الاجتماعي للغمر في الثلج، ويدعون أنه يعزز الصحة النفسية ويرفع مستويات التستوستيرون والسيروتونين والتمثيل الغذائي.
وكشف صامويل كرونيل، خبير الصحة العامة وطب المجتمع في نيو ساوث ويلز، ومايكل تيبتون، أستاذ علم وظائف أعضاء الجسم في جامعة بورتسموث، أن الغمر في الماء البارد فعلا يخفض آلام العضلات بعد التمارين، لكن تأثيره يدوم لفترة قصيرة.
وذكر الباحثان أن بعض الدراسات أظهرت أن الغمر في الماء البارد يحسن المزاج، خصوصا لدى الشباب الأصحاء.
لكنهما حذرا من أن الغمر في الماء البارد يؤدي إلى استجابة فيزيولوجية قوية يطلق عليها رد فعل "الصدمة الباردة"، وتسبب اللهاث وتسارع النفس بشكل غير طبيعي، وترفع معدلات ضربات القلب وضغط الدم.
ويمكن للبقاء طويلا في الماء البارد أن يخفض حرارة الجسم إلى مستويات خطيرة قد تؤدي إلى الارتباك أو الإغماء.
وفي بعض الحالات، قد تؤدي هذه الاستجابة إلى نوبة قلبية أو سكتة دماغية، خصوصا لدى الأشخاص الذين يعانون من أمراض غير مشخصة في القلب أو الدماغ، بحسب ما ذكر الباحثان.
وبين الباحثان أن الجسم غير مهيأ لتحمل الماء المثلج لفترات طويلة، وقد يؤدي ذلك إلى رعشة قوية يصعب السيطرة عليها.
ليس هذا فقط، إذ يمكن للماء البارد أن يسبب أضرارا للأعصاب والأوعية الدموية، والتنميل والألم وحساسية على المدى الطويل.
وينصح المتخصصان عند تجربة الغمر البارد، باتباع تعليمات السلامة واستشارة الطبيب قبل التجربة.
ويوصى بالبدء بدش دافئ ثم الانتقال إلى الغمر الكامل في الماء البارد، وتجنب خوض التجربة وحيدا، وفي حالة ملاحظة أي ارتعاش أو ارتباك، يجب الخروج فورا من الماء.