مستشفى أسوان العسكري يبدأ تقديم خدماته الطبية للمدنيين أول نوفمبر
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان، بشرى سارة لأهالى المحافظة عن أنه تم التنسيق على قيام مستشفى أسوان العسكرى بتقديم خدماتها العلاجية بمختلف الأقسام الطبية للمواطنين المدنيين بداية من أول نوفمبر المقبل وبنفس أسعار لائحة إدارة الخدمات الطبية بالقوات المسلحة.
ولفت المحافظ إلى أن ذلك سيعتبر إضافة كبيرة للمنظومة الصحية بالمحافظة حيث تم التنسيق على فتح المستشفى لإستقبال المترددين عليها من أهالى المحافظة صباحا ومساءا بمختلف الأقسام الطبية وذلك بعد دعم المستشفى بالإستشاريين والأطباء المشهود لهم بالكفاءة والخبرة والسمعة الطيبة ، والذين سيتم التعاقد معهم ، بالإضافة إلى توافر الأطقم المتخصصة من التمريض على أعلى مستوى في ظل توافر معظم التجهيزات والمعدات الطبية .
والجدير بالذكر بأن الأقسام الطبية التى ستتوافر بمستشفى أسوان العسكرى تشمل عيادات العظام والعمود الفقرى والعصبية والنساء والتوليد ومتابعة الحمل بالسونار، فضلاً عن الأنف والأذن والحنجرة والأسنان والتخاطب، علاوة على قسم متكامل ومجهز بأحدث الأجهزة للعلاج الطبيعى، وقسم آخر للمعمل الكيميائى لعمل جميع التحاليل بما فيها تحليل المخدرات، وكذا قسم أشعة متكامل ومجهز بأحدث الأجهزة (رنين مغناطيسى - أشعة مقطعية - أشعة تليفزيونية).
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المواطنين المدنيين أول نوفمبر المقبل الأقسام الطبیة
إقرأ أيضاً:
محافظ المهرة يناقش قدامى الضباط تعزيز التنسيق الأمني والعسكري
بحث لقاء في محافظة المهرة بين محافظ المحافظة محمد علي ياسر وعدد من القادة العسكريين والضباط القدامى في المحافظة السُبل الكفيلة بتعزيز التنسيق بين مختلف الأجهزة الأمنية والعسكرية، بما يضمن استمرار العمل المؤسسي بكفاءة، والحفاظ على السكينة العامة، ومواصلة الجهود الرامية لترسيخ نموذج المهرة كمحافظة مستقرة وآمنة.
وقال مركز المهرة الإعلامي الرسمي إن اللقاء ناقش أيضا آليات الاستفادة من الخبرات المتراكمة للضباط القدامى في دعم الخطط الأمنية والتنظيمية، وتحديث البيانات المتعلقة بالكفاءات العسكرية، إلى جانب عدد من التصورات الهادفة إلى تحسين كفاءة الأداء ورفع مستوى الجاهزية بما يخدم المصلحة العامة ويعزز حضور مؤسسات الدولة.
ونقل الموقع عن المشاركين دعمهم للجهود التي تبذلها السلطة المحلية بالتنسيق مع مختلف الجهات الرسمية والمجتمعية، وتقديرهم للدور الذي تضطلع به الأجهزة الأمنية والعسكرية في الحفاظ على الاستقرار، مشددين على أهمية استمرار التعاون المشترك بين جميع المكونات خدمةً للمحافظة وتعزيزًا لأمنها.