إيران.. إسماعيل قاآني يشارك في مراسم تشييع عباس نيلفروشان
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أفادت قناة الميادين بأن قائد قوة القدس العميد إسماعيل قاآني شارك في مراسم تشييع الشهيد عباس نيلفروشان بالعاصمة الإيرانية طهران.
كان التلفزيون الإيراني بث صورا مباشرة تظهر قائد فيلق القدس في الحرس الثوري إسماعيل قاآني بمطار مهر آباد في طهران.
يأتي ذلك بعد ان اثيرت العديد من التكهنات بشأن مصير إسماعيل قاآني قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، وحالة الجدل حوله حيث تطارده تهم التخابر لصالح اسرائيل لكن دون وجود ادلة تثبت ادانته.
كان قاآني قد غاب عن المشهد منذ عدة أسابيع بزعم تردي حالته الصحية.
ونفت إيران بشدة الادعاءات المتداولة بشأن خضوع إسماعيل قاآني، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، للتحقيق بتهمة التجسس لصالح الموساد وتورطه في اغتيال حسن نصر الله.
كان قاآني غائبا بشكل ملحوظ منذ سفره إلى بيروت بعد يومين من الغارة الجوية الإسرائيلية الضخمة أواخر الشهر الماضي، التي قتلت زعيم حزب الله حسن نصر الله والعديد من كبار القادة الآخرين، بما في ذلك نائب قائد الحرس الثوري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ايران الحرس الثوري الإيراني فيلق القدس التلفزيون الإيراني إسماعيل قاآني حسن نصر الله العاصمة طهران قائد الحرس الثوري قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني إسماعیل قاآنی
إقرأ أيضاً:
وزير دفاع الاحتلال: اغتيال قائد فيلق فلسطين في الحرس الثوري
أفادت قناة القاهرة الإخبارية أن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أعلن تنفيذ عملية اغتيال استهدفت قائد "فيلق فلسطين" التابع لـالحرس الثوري الإيراني، وذلك خلال غارة جوية استهدفت مدينة قُم الإيرانية.
وفي سياق متصل، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ غارة إضافية أسفرت عن اغتيال قائد وحدة الطائرات المُسيّرة الثانية في الحرس الثوري الإيراني، ضمن سلسلة عمليات جوية ضد أهداف داخل إيران.
إعلام إيراني: قتيلان و4 مصابين في القصف على قُممن جانبه، أفاد الإعلام الإيراني بسقوط قتيلين وإصابة أربعة آخرين في القصف الذي استهدف منزلًا بمدينة قُم، دون الإفصاح عن هويات الضحايا أو مدى ارتباطهم بالحرس الثوري.
سلاح الجو الإسرائيلي يوسّع عملياته في العمق الإيرانيوكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في وقت سابق بدء سلسلة من الغارات الجوية على مواقع في وسط إيران، قائلًا إنها تضم منشآت لتطوير الصواريخ، في تصعيد جديد يُنذر باتساع رقعة المواجهة بين الجانبين.