وثائقي للجزيرة بلس يكشف حربا شعواء تشنها ميتا على المحتوى الفلسطيني
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
بكافة لغاتها، نشرت الجزيرة بلس AJ+ وثائقيا يكشف خبايا سياسة التضييق والحذف التي تتبعها شركة ميتا تجاه المحتوى الفلسطيني.
ويتحدث في الوثائقي مهندس برمجيات سابق في شركة ميتا. ويتناول كيف تفرض الشركة العملاقة رقابة على محتوى فلسطين، وتسكت موظفيها المتعاطفين مع القضية الفلسطينية.
ويكشف الفيلم ممارسات الشركة وعلاقاتها مع المسؤولين الإسرائيليين.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الجامعات
إقرأ أيضاً:
700 مليون يستخدمون تطبيق «ميتا» للذكاء الاصطناعي
دبي: «الخليج»
ضمن فعاليات قمة رواد التواصل الاجتماعي العرب، التي عقدت أعمالها على مدار يوم واحد تحت مظلة قمة الإعلام العربي 2025، أقيمت جلسة خاصة ضمن برنامج دردشات إعلامية، بعنوان «مستقبل الذكاء الاصطناعي»، بالتعاون مع شركة «ميتا» العالمية.
استضافت الجلسة مون باز، رئيسة الشراكات العالمية للشرق الأوسط وتركيا في الشركة، والتي أكدت أن الذكاء الاصطناعي والميتافيرس سيشكلان المستقبل، مشيرة إلى أن شركة «ميتا» تعمل على تطوير أدوات ذكاء اصطناعي، وتوفير بيئة رقمية مفتوحة المصدر يمكن للمبتكرين وصناع المحتوى والأشخاص العاديين الاستفادة منها في إنجاز المهام اليومية والعملية.
ولفتت إلى أحدث منتجات الشركة، بإطلاق نظاراتها الذكية، التي تمزج الواقع الحسي بالواقع المعزز والعالم الافتراضي، والتي طرحت في الأسواق بأسعار في متناول الجميع، وتمكن من اكتشاف عوالم جديدة، منها الأعمال والرياضة.
وأوضحت أن الشركة أطلقت خلال العام الجاري في دولة الإمارات، تطبيق «ميتا» للذكاء الاصطناعي الذي يستخدمه اليوم 700 مليون مستخدم حول العالم، وتطمح أن يتخطى مستخدموه حاجز المليار في القريب.
وكشفت، أن الشركة تعمل حالياً على تطوير نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بها، ليصبح قادراً على الترجمة إلى لغات متعددة، مشيرة إلى أن ذلك مازال في طور التجريب على اللغة الإنجليزية والإسبانية في الولايات المتحدة الأمريكية، ثم سيتم إطلاقه إلى جميع أنحاء العالم.
وحول الابتكارات الجديدة، أكدت أن هناك برنامج لتطوير جيل جديد من النظارات الذكية تحت مسمى «أوريون»، تستخدم القدرات التقنية للشركة في مجال تطوير وتشغيل نظارات الذكية، لتطوير المنتج الجديد الذي سيمكن المستخدم من توجيه الأوامر الصوتية والتحكم في النظارة عبر حركة العين، وبدلاً من الاعتماد على الأسلاك لتوصيل النظارة مع وحدة المعالجة الخارجية، فإن «ميتا» اعتمدت على وحدة معالجة خارجية لاسلكية تتصل مباشرة بالنظارة.