3 تصريحات لجنبلاط هذا المساء.. ماذا أعلن فيها؟
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
قال الرئيس السابق للحزب "التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط إن الهدف الأساسي الحالي في لبنان هو وقف إطلاق النار وانتخاب رئيسٍ توافقي، وأضاف: "الحوار مطلوب ويجب وقف إطلاق النار على قاعدة القرار 1701 وتسليم الجيش الأمن في جنوب لبنان". كلام جنبلاط جاء إثر تصريح له عقب لقائه رئيس مجلس النواب نبيه بري، اليوم في عين التينة، إذ قال: "إجتمعنا في 2 تشرين الأول في هذا الصرح وكان لنا والرئيس بري والرئيس ميقاتي وكنت معهما بصفة صديق وحليف ، وكان لنا الموقف الواضح وقف إطلاق النار، إنتخاب رئيس وفاقي قلنا وفاقي حتى لو لم يقف إطلاق النار لكن الهدف الأساسي وقف اطلاق النار وإنتخاب رئيس وفاقي، ثم الدعوة والشكر على الوحدة الوطنية التي جرت وهي ستبقى ولا زلنا على هذا الموقف".
وختم: "إنه من المهم جداً أن نعود إلى اتفاق الطائف ونخرج من بعض التفاصيل التي تشكل خلافاً داخلياً نحن بغنى عنه". ولاحقاً، صرّح جنبلاط عبر قناة "الجديد" قائلاً إن الخروج من الأزمة الحالية يبدأ بتطبيق القرار 1701 والتمسُّك بإتفاق الطائف، وقال: "ليس لدي أيّ معلومات عن وجود ضمانات حول وقف إطلاق النار وأنا مُنكب على متابعة أوضاع النازحين ومراكز الإيواء". وتابع: "إنتخاب رئيس جديد للجمهورية في الوقت الحالي هو أمرٌ ممكن".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
تصريحات نتنياهو عن إلغاء زفاف نجله تثير الغضب في إسرائيل
أثار تصريح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن إلغاء حفل زفاف نجله أفنير موجة واسعة من الغضب، خاصة في أوساط عائلات المحتجزين في قطاع غزة.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، الخميس، أن تصريح نتنياهو خلال زيارته إلى مستشفى سوروكا في مدينة بئر السبع المحتلة، والذي تعرض مؤخرًا لهجوم صاروخي إيراني، أثار استياءً عامًا في الداخل الإسرائيلي.
وكان نتنياهو قد أجاب عن سؤال يتعلق بتأجيل حفل زفاف نجله، قائلاً: "هناك تكاليف شخصية، وهناك أشخاص يصابون وآخرون يقتلون.. كل منا يتحمل تكلفة شخصية، وهذا الأمر لم يستثن عائلتي".
وأضاف خلال حديثه أمام وسائل الإعلام: "هذه هي المرة الثانية التي يُلغي فيها ابني أفنير حفل زفافه.. كما أن زوجتي العزيزة بطلة، لقد تحملت تكلفة شخصية لسنوات لأنني أقود التحرك ضد إيران".
غضب عائلات الجنود المحتجزينالتصريح أثار موجة استياء بين عائلات الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، الذين اعتبروا أن نتنياهو يضع معاناة عائلته في نفس مستوى معاناتهم المستمرة منذ شهور طويلة.
وفي هذا السياق، كتبت أنات إنجرست، والدة الجندي بجيش الاحتلال ماتان إنجرست، عبر حسابها في منصة "إكس": "لم تفلت عائلتي أيضا من هذه التكلفة الشخصية". وأضافت في منشورها الموجه إلى نتنياهو: "ابني يقبع في سجون غزة الجهنمية منذ 622 يوما.. ابني ينتظرك لإنقاذه".
من جانبها، وجهت فيكي كوهين، والدة الجندي نمرود كوهين المحتجز أيضًا في غزة، رسالة حادة إلى رئيس الوزراء، قائلة: "سيدي رئيس الوزراء، أنا متأكدة من أن إلغاء حفل زفاف أمر مزعج، ولكن... 622 يوما لم أنم فيها ليلة كاملة". وختمت رسالتها بالقول: "حان الوقت لتضع حدا لكابوسنا".