التعليم: متابعة أسبوعية من الإدارات التعليمية على تقييمات الطلاب داخل المدارس
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
قالت مصادر مسئولة بمديرية التربية والتعليم بمحافظة القاهرة، إن هناك متابعة أسبوعية من الادارات التعليمية على المدارس، لمتابعة تقييمات الطلاب الأسبوعية والاداءات الصفية والواجبات المنزلية للطلاب بالمدارس.
وأكدت المصادر، أن التقييمات الأسبوعية مهمة لمعرفة وتحديد مستويات الطلاب المعرفية ومدى قدرتهم على القراءة والكتابة بالمدارس وخاصة فى الصفوف الأولى.
وكان قد أصدر محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم قرارًا بشأن تطبيق نظام التقييم الشهري بالعام الدراسي الجديد 2024\2025، يختلف موعد أول تقييم شهري لطلاب صفوف النقل 2024\2025 من مدرسة لأخري، حيث تكون إدارة تعليمية مسؤولة عن تحديد موعد وتفاصيل أول تقييم شهري لطلاب صفوف النقل بالعام الجديد، ومن المتوقع أن يكون أول تقييم شهري لطلاب صفوف النقل خلال الإسبوع الأخير من شهر أكتوبر الجاري 2024 حسب ما هو معتاد كل عام.
تطبيق نظام الاختبارات الشهرية بالعام الدراسي الجديد 2024\2025
وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تفاصيل نظام التقييمات الشهرية لطلاب صفوف النقل ضمن استعدادات العام الدراسي الجديد 2024\2025، على أن يتم إجراء عدد 3 تقييمات شهرية للطلاب خلال الفصل الدراسي الأول من العام، وجاءت التفاصيل، كما يلي:
1- التقييم الشهري الأول، يستهدف المقرارات الدراسية التي تم تدريسها للطلاب بداية من اليوم الأول بالدراسة حتي نهاية شهر أكتوبر، حيث يهدف هذا التقييم إلى قياس نتائج التعلم خلال تلك الفترة، ويخصص إلى أول تقييم شهري 5 درجات.
2- التقييم الشهري الثاني، يتم إجراء هذا التقييم على الأجزاء التي تم تدريسها للطلاب بدايةً من نهاية شهر أكتوبر حتي نهاية شهر نوفمبر، على أن يكون هذا التقييم مستهدفًا قياس نواتج التعلم خلال تلك الفترة، ويضاإ إلى طالب من خلالها 5 درجات.
3- التقييم الثالث، ويكون هذا التقييم هو امتحان نهاية الفصل الدراسي الأول على أن يهدف إلى قياس نتائج تعلم الطلاب على المنهج الدراسي للفصل كاملًا، كما أن يجصل الطالب حينها على إجمالي درجات الثلاث تقييمات، ويضاف لهم درجات المهام الأدائية، درجات متابعة كراسة الواجب والجصة والأنشطة، درجات التقييم الإسبوعي، بالإضافة إلى درجات المواظبة والسلوك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استعدادات العام الدراسي اختبارات الشهر استعدادات العام الدراسي الجديد الاختبارات الشهرية التربية والتعليم التربية والتعليم والتعليم الفني التقييمات الأسبوعية العام الدراسي الجديد العام الدراسي العام الدراسي الجديد 2024 العام الدراسي الجديد 2024 2025 الواجبات المنزلية الواجبات المنزلية للطلاب وزارة التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني لطلاب صفوف النقل هذا التقییم
إقرأ أيضاً:
اللي عنده برد يقعد بالبيت.. رسالة عاجلة من عوض تاج الدين لطلاب المدارس
تشهد الأيام القليلة الماضية ارتفاع كبير في نسب الإصابة بنزلات البرد، والأمراض التنفسية، ولذلك على المواطنين توخي الحذر من الخروج من الجو الساخن لـ الجو البار، لتجنب الإصابة بالأمراض التنفسية.
وطالب الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، المواطنين كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، بالحصول على تطعيم الإنفلونزا الموسمي، موضحًا أن هذا اللقاح يتغير كل عام؛ بسبب التغير في الفيروس نفسه.
الفيروس الموجود حاليا ليس جديدا
وأضاف مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج: "قلبك مع جمال شعبان" تقديم الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن الفيروس الموجود حاليا ليس جديدا، لكن أعراضه أشد؛ بسبب التحور في الفيروس نفسه.
ولفت إلى أن الفيروسات مُعدية جدا، واللي يعطس في وسط مجموعة؛ بيصيب الكل، ولذلك على الجميع الحذر من التغير في الأحوال الجوية، والإصابة بنزلات البرد والأنفلونزا.
المصاب يجلس في البيت
وأشار إلى أن الطالب الذي يصاب بدور برد؛ له الجلوس في البيت، مطالبا المدارس بالمساهمة في ذلك؛ لحماية الأطفال الباقين بالفصل من الإصابة بنفس الدور.
وتابع: "ياريت نترك الطالب المصاب يجلس في البيت، وبلاش نخصم لهم من درجات من العام الدراسي، لأن تواجده قد يجعل هناك ارتفاعا في نسب الإصابة بدور البرد بين الطلاب في نفس المدرسة".
عوض تاج الدين: %90 من الحالات المصابة حاليا متشابهة
وكشف عوض تاج الدين أن 90% من الحالات المصابة حاليا متشابهة، وجميعها بأعراض “تعب في الحلق، ارتفاع في الحرارة، تكسير في الجسم، عطس”، لافتا إلى أن تلك الأعراض تعالج بالأدوية المُسَكِّنة.
كما رد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، على سؤال: "الفترة الأخيرة هناك ارتفاع في نسب الإصابة بالأمراض التنفسية، هل يجوز صلاة الجمعة في البيت حالة الإصابة بدور البرد أو الإنفلونزا بدلا من الصلاة في المسجد ويصاب آخرون بنفس المرض".
وقال أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، "لا ضرر ولا ضرار" حديث نبوي وهي قاعدة فقهية من السنة النبوية، تعني ألا يضر المسلم نفسه ولا يضر أخاه المسلم، فالشخص المصاب بالبرد يجوز له الصلاة في البيت بدلا من الذهاب للمسجد وإصابة آخرين.
وأضاف كريمة، خلال حواره ببرنامج " علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أنه يجوز الصلاة في البيت، وذلك حتى لا يقع الضرر على بعض الأشخاص.