ابراهيم دياز يستمتع بأجواء صحراء أكفاي مع عائلته (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
بعيداً عن الملاعب ، حل لاعب المنتخب الوطني و نادي ريال مدريد إبراهيم دياز، رفقة عائلته أمس الأربعاء بصحراء أكفاي نواحي مراكش.
دياز و عائلته قضوا أوقات رائعة في صحراء اكفاي الساحرة و التي تجمع بين الهدوء والطبيعة الخلابة.
بعيداً عن الملاعب #إبراهيم_دياز، لاعب #المنتخب_الوطني_المغربي و #ريال_مدريد، يستمتع بأوقات رائعة في #صحراء_أگفاي الجميلة برفقة عائلته!
أگفاي منطقة ساحرة بالقرب من #مراكش، تجمع بين الهدوء والطبيعة الخلابة.
— Leɛyun ???????? ۞???? (@5_ersito) October 17, 2024
و جاءت زيارة دياز و عائلته الى اكفاي ، بعد المبارتين اللتين أجراهما المنتخب الوطني ضد افريقيا الوسطى بوجدة ضمن تصفيات أمم أفريقيا.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
موجة صقيع قاتلة تجتاح أمريكا الجنوبية.. قتلى وتعطل في البنى التحتية والطبيعة
ضربت موجة صقيع قادمة من القارة القطبية الجنوبية ثلاث دول في أمريكا الجنوبية، تسببت في مقتل 15 شخصًا على الأقل، في واحدة من أقسى موجات البرد التي شهدتها المنطقة منذ عقود، وسط تحذيرات من تداعيات مناخية أوسع.
وأثّرت الموجة القطبية على كل من الأرجنتين وتشيلي وأوروغواي، حيث سجلت درجات الحرارة انخفاضًا تاريخيًا، ما أدى إلى تجمّد الأنابيب، وانقطاع الكهرباء، وتوقّف النشاط الصناعي في بعض المناطق.
الأرجنتين: تساقط الثلوج لأول مرة منذ 34 عامًا ووفاة 9 أشخاصفي الأرجنتين، التي كانت الأكثر تضررًا، أعلنت السلطات وفاة 9 أشخاص نتيجة التعرض للبرد القارس، بينهم مسنّون بلا مأوى.
وسجلت العاصمة بوينس آيرس أدنى درجة حرارة لها منذ عام 1991، عند (-1.9 درجة مئوية) يوم الأربعاء، فيما شهدت مدينة ميرامار الساحلية تساقطًا نادرًا للثلوج للمرة الأولى منذ عام 1990.
وسُجّلت في بلدة ماكينتشاو الجنوبية درجات حرارة قياسية بلغت (-18 درجة مئوية)، وهي من أدنى المستويات المسجلة في تاريخ البلاد.
الموجة تسببت أيضًا في أزمة طاقة حادة، حيث أدى الطلب المتزايد على الكهرباء إلى انقطاعات في العاصمة وضواحيها. وردًا على ذلك، اتخذت الحكومة قرارات عاجلة شملت:
وقف إمدادات الغاز إلى المصانع ومحطات الوقود. رفع القيود على أسعار أسطوانات الغاز المنزلي. تخصيص كميات إضافية للمناطق السكنية الأكثر تضررًا. أوروغواي: “الإنذار الأحمر” بعد وفاة 6 مشردينأعلنت حكومة أوروغواي حالة “الإنذار الأحمر”، بعد وفاة 6 أشخاص من المشردين في الشوارع جراء الصقيع.
وأعطى الإعلان السلطات الحق القانوني في إجبار المشردين على دخول الملاجئ، في خطوة غير مسبوقة منذ عقود.
وشهدت العاصمة مونتيفيديو أدنى درجة حرارة قصوى لها منذ عام 1967، عند 5.8 درجات مئوية، بحسب الهيئة الوطنية للأرصاد.
في تشيلي، فعّلت الحكومة خطة الطوارئ الشتوية، لمساعدة المشردين وتوفير الإمدادات في المناطق المعزولة.
وسُجّلت في مدينة تشيان جنوب العاصمة سانتياغو درجة حرارة وصلت إلى (-9.3) مئوية، فيما شهدت مناطق من صحراء أتاكاما، التي تُعدّ من أكثر المناطق جفافًا على وجه الأرض، تساقطًا نادرًا للثلوج للمرة الأولى منذ أكثر من 10 سنوات.
خبراء: مؤشر واضح على تفاقم التغير المناخييرى خبراء الأرصاد والمناخ أن هذه الموجة القطبية ليست مجرد حدث استثنائي، بل جزء من نمط مناخي أوسع يرتبط بالتغيرات المناخية العالمية.
ويقول الخبير في الأرصاد الجوية “أليخاندرو سان مارتين” من المعهد الوطني للأرصاد في تشيلي:
“أصبحنا نرى ظواهر مناخية أكثر تطرفًا، ليس فقط موجات حر، بل أيضًا موجات برد غير معتادة من حيث القوة والتوقيت والموقع.”