موقع 24:
2025-08-02@12:33:49 GMT

أول تعليق لنتانياهو على مقتل السنوار

تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT

أول تعليق لنتانياهو على مقتل السنوار

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو اليوم الخميس، إن مقتل يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يقدم فرصة لإحلال السلام في الشرق الأوسط، لكنه حذر من أن الحرب في قطاع غزة لم تنته بعد وأن إسرائيل ستواصل الحرب حتى إعادة الرهائن.

وقال نتانياهو في بيان مصور مسجل:"اليوم قمنا بتسوية الحساب.

اليوم تعرض الشر لضربة لكن مهمتنا لم تكتمل بعد. إلى عائلات الرهائن الأعزاء أقول: هذه لحظة مهمة في الحرب. سنواصل بكل قوتنا حتى يعود جميع أحبائكم، أحبائنا، إلى ديارهم".

من جانبه، أشاد الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ بعملية اغتيال السنوار، اليوم الخميس، على يد القوات الإسرائيلية فى قطاع غزة.

من هو المرشح الذي تفضله واشنطن لخلافة السنوار؟ - موقع 24بدأت الاستخبارات الأمريكية، فحص الاحتمالات حول هوية من سيخلف رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار، الذي قُتل في عملية إسرائيلية جنوب قطاع غزة، كما أعلن الجيش الإسرائيلي.

وقال على منصة التواصل الاجتماعي إكس اليوم الخميس، إن السنوار "كان لسنوات مسؤولاً عن أعمال إرهابية شنيعة ضد المدنيين الإسرائيليين ومواطني الدول الأخرى وقتل آلاف الأبرياء".

وتصدر السنوار قائمة المطلوبين لدى إسرائيل منذ نشوب الحرب بين تل أبيب وحركة حماس قبل ما يربو قليلاً على العام.

ووصف وزير خارجية إسرائيل يسرائيل كاتس مقتل السنوار بأنه "إنجاز عسكري ومعنوي للجيش الإسرائيلي".

السنوار.. بين راديكالية الموقف وبراغماتية السياسة - موقع 24خرج يحيى السنوار الذي أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، أنه يتحقق من احتمال مقتله في عملية عسكرية بقطاع غزة، من ظلّ المعتقلات الإسرائيلية الى زعامة حركة حماس، وكان هدفاً رئيسياً للدولة العبرية الذي تعتبره مهندس هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السنوار غزة وإسرائيل نتانياهو

إقرأ أيضاً:

وقفات في الداخل المحتل رفضاً بالعدوان الإسرائيلي والتجويع على غزة

الداخل المحتل - صفا

شارك أهالي مدينتي رهط والناصرة وفي بلدة كابول داخل أراضي العام 1948، الجمعة، في وقفات احتجاجية ضدّ عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، وتجويع أهلها، في ظلّ تواصل المأساة في القطاع.

ففي الناصرة، نُظّمت الوقفة الاحتجاجية، عند ساحة العين في المدينة، بمبادرة من قِبل مجموعات نسائية وانضمت إليها قوى سياسية ونشطاء من مختلف الأُطُر.

ورفع المتظاهرون الأعلام السوداء، والشعارات المنددة بالاحتلال، والتجويع الذي يهدد سكان قطاع غزة، كما كُتبت على لافتات رفعها المشاركون بالوقفة شعارات من قبيل: "أوقفوا الحرب"، و"التجويع جريمة حرب"، و"افتحوا المعابر"، و"الحرب دمار للإنسانية"، وطرق المحتجون على الأواني، كتعبير عن الجوع الذي يُفرض على أهالي غزة.

وفي رهط، شارك العشرات من أهالي المدينة ومنطقة النقب بوقفة احتجاجية، مرددين الهتافات المطالبة بوقف التجويع وإنهاء العدوان على غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية للأهالي.

وحمل المشاركون في الوقفة لافتات منددة بسياسات التجويع الممنهجة، وصور أطفال نحلت أجسادهم بسبب سوء التغذية.

وفي بلدة كابول جنوب شرق مدينة عكا، شارك كذلك العديد من الأهالي في وقفة احتجاجية نُظِّمت عند "دوار النافورة" في البلدة.

وهتف المشاركون بالوقفة بشعارات مندّدة باستمرار الحرب، ومُطالبة بوقفها، وبإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

وتأتي هذه الوقفات الاحتجاجية، ضمن سلسلة تنظَّم في مختلف مناطق المجتمع العربي، كصرخة غضب في وجه الاحتلال، والقتل، والتجويع.

مقالات مشابهة

  • الحكومة: الحوثيون يجنون من قطع التبغ الذي سيطروا عليه نصف مليار دولار سنوياً
  • تبدّل المزاج الإسرائيلي.. أصوات تشكّك في أخلاقيات الحرب على غزة
  • الكاتب الإسرائيلي ديفيد غروسمان: ما يحدث في غزة إبادة جماعية
  • وقفات في الداخل المحتل رفضاً بالعدوان الإسرائيلي والتجويع على غزة
  • عودة الهذالين.. صوت النضال الذي أسكتته إسرائيل
  • بين الهدنة والانقلاب.. خطة عربية من 22 دولة تربك حماس وتفاجئ إسرائيل
  • هل الخيار المتطرف الذي تبحثه إسرائيل في غزة قابل للتنفيذ؟
  • "حماس" تحذر من خطورة الوضع الذي يعانيه الأسرى داخل سجون الاحتلال
  • سقوط المزيد من الشهداء في غزة وسط ضغوط على إسرائيل لإنهاء الحرب
  • ارتفاع حالات الانتحار بالجيش الإسرائيلي منذ حرب غزة