حل الفنان المصري محمد ممدوح، مساء الخميس، ضيفاً على الحلقة الجديدة من برنامج "أسرار النجوم"، تقديم إنجي علي، وكشف فيها أسراراً عن حياته الشخصية والمهنية وأحدث أعماله.
وكشف محمد ممدوح، المعروف بـ "تايسون"، عن مُعاناته خلال الأيام الأخيرة جراء إصابته في عينه وتشخيصه الخاطئ لها، ما سبب له مُضاعفات وصلت إلى التهاب عينه بشكل كبير.
وذكر ممدوح، أنه سعى لتناول دواء غير مُناسب من تلقاء نفسه، ما فاقم الأمر سوءاً وزاد من الالتهاب.
مدحوعن أعماله الفنية، عبر محمد ممدوح، عن سعادته البالغة بردود الفعل والإشادة التي تأتيه على أدواره الفنية، موضحاً أنه تلقى مكالمة هاتفية من الفنان يحيى الفخراني وزوجته لميس جابر، يمدح في أعماله، بجانب مكالمة أخرى من الفنان الراحل محمود عبدالعزيز يُشيد بدوره في مُسلسل "جراند أوتيل" ووصفه بأنه أحد أولاده.
View this post on InstagramA post shared by NogoumFM (@nogoumfm)
3 أعمال يتمنى تقديمهاأزاح ممدوح، الستار عن 3 أعمال فنية يتمنى تقديمها خلال مسيرته الفنية، قائلاً إن أول هذه الأدوار هو تقديم السيرة الذاتية للفنان الراحل نجيب الريحاني.
وعن ثاني الأدوار، أوضح محمد ممدوح، أنه يُحب الفنان محمد فوزي، ويتمنى أيضاً تقديم شخصيته في عمل فني، أما الدور الثالث، فقال ممدوح إنه يرغب في المشاركة في أعمال فنية عن أبطال حرب 6 أكتوبر 1973.
تايسونكما أثنى على الفنانة أمينة خليل، بقوله: "مجتهدة بشكل غير طبيعي، ولها لونها الخاص، ولا تفكر في النجومية".
وعن الألقاب الفنية، قال محمد ممدوح إنه لا يُحب لقب "تايسون السينما"، لأنه يشعره بالتمييز عن زملائه، حيث يفضل كلمة فنان فقط، مُتابعاً: "راضي عن مسيرتي حتى الآن".
رفضوبالنسبة للخطوط الحمراء في عمله، أشار ممدوح، إلى أن يرفض بشكل قاطع مسألة "تكرار أدواره"، حيث رفض عروضاً سابقة لتقديم أعمال فنية سبق أن قدمها.
وعن ذلك يقول إنه بعد فيلم "بيبو بشير" عُرض عليه سيناريوهات مُتعددة لأداء نفس شخصيته "حمادة" ، لكنه رفض وقد أفاده الأمر في النهاية.
A post shared by NogoumFM (@nogoumfm)
ومن بين الأدوار التي يرفضها أيضاً، التي تتعمد تشويه صورة الآخرين دون سند صحيح، مُشدداً على أهمية أن يكون للشخصية مبرراتها ودوافعها السليمة.
حواركما تحدث ممدوح، عن الأشخاص الذين يفضل محاورتهم وإجراء لقاء معهم، هم: الفنان ماجد الكدواني، وعمرو موسى، والثالث "والده".
وعن الأسئلة التي سيوجهها لهم، رد محمد ممدوح، قائلاً: "هسألهم على حاجات كتيرة لما أقابلهم".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم محمد ممدوح
إقرأ أيضاً:
نقيب محامي الأردن يكشف لـعربي21 موقف النقابة من الأسرى المحررين العالقين (شاهد)
أكد نقيب المحامين الأردنيين يحيى أبو عبود أن النقابة مستعدة لمتابعة قضية الأسرى الأردنيين المحررين العالقين في مصر، مطالبهم أو عائلاتهم بالتواصل مع النقابة لبحث أوضاعهم ونقل مطالبهم إلى الجهات الرسمية الأردنية .
وفي لقاء خاص مع "عربي21" وأوضح النقيب أن النقابة ستقوم بدورها القانوني والنقابي في إيصال صوت هؤلاء المواطنين إلى الجهات الحكومية المعنية، بهدف ضمان عودتهم إلى الأردن في أسرع وقت ممكن، باعتبار أن هذا حق إنساني وقانوني لا يمكن تجاهله طالما أنهم مواطنون أردنيون.
وفي سياق آخر، تحدث النقيب يحيى أبو عبود عن القرار الأخير الذي اتخذته النقابة بشطب أحد المحامين بعد ثبوت عمله وكيلا قانونيا لجهات استيطانية تابعة للاحتلال الإسرائيلي، موضحا أن القرار يستند إلى القوانين الداخلية للنقابة وإلى الموقف الوطني والقومي الراسخ في مواجهة الاستيطان.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
وأكد أبو عبود أن التعامل مع الكيانات الاستيطانية يعد خرقا فاضحا لأخلاقيات المهنة، فضلا عن كونه تطبيعا مباشرًا مع مشروع استعماري يعتدي على حقوق الشعب الفلسطيني، وأضاف أن النقابة لن تتهاون في أي سلوك نقابي يتعارض مع القوانين الأردنية أو المواقف الوطنية الرافضة للاحتلال.
وأشار النقيب إلى أن نقابة المحامين الأردنيين تتحمل مسؤولية تاريخية في الدفاع عن القضية الفلسطينية قانونيا، وأنها تقود منذ سنوات جهودا قضائية لملاحقة جرائم الاحتلال أمام المحاكم الدولية، من بينها المحكمة الجنائية الدولية، التي يجري تزويدها بوثائق وشهادات تتعلق بجرائم الحرب المرتكبة في غزة.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
وقال أبو عبود إن النقابة تعمل حاليًا على توثيق الانتهاكات التي يتعرض لها المدنيون في القطاع، خاصة بعد الحرب الأخيرة، بهدف إدراجها ضمن ملفات الملاحقة القانونية للضباط والجنود المسؤولين عنها.
وشدد على أن ملاحقة الاحتلال قانونيا ليست جهدا رمزيا، بل معركة طويلة تتطلب تنسيقا عربيا ودوليا، وأن النقابة تعمل بالتعاون مع مؤسسات حقوقية في المنطقة لتشكيل جبهة قانونية واسعة تحاصر جرائم الاحتلال وتمنع إفلات مرتكبيها من العقاب.
وختم النقيب تصريحاته بالتأكيد أن دور النقابة يتجاوز الدفاع عن أعضائها إلى حماية القيم الوطنية والقومية، مشيرا إلى أن الوقوف ضد الاستيطان، ودعم حقوق الأسرى، وملاحقة جرائم الحرب، تمثل واجبات أساسية تقع على عاتق كل مؤسسة عربية، وعلى رأسها النقابات المهنية.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟