تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت منظمة الصحة العالمية،  انتشار مرض فيروس ماربورج ، حيث تم الإبلاغ عن 62 حالة إصابة، منهم 15 حالة وفاة في رواندا "بمعدل وفيات 24.2% "، وشفاء 43 حالة، وجاري حالياً تتبع المخالطين، حيث يتم متابعة أكثر من 800 مخالط اعتباراً من 14 أكتوبر 2024.

وأشارت المنظمة إلى أنه تم نشر فريق من منظمة الصحة العالمية للإجراءات الوقائية ودعم الاستجابة داخل البلاد عبر إدارة الحوادث، علم الأوبئة، والعمليات الصحية، وإدارة الحالات، والخدمات اللوجستية الصحية، وبحوث اللقاحات، وتنسيق الشركاء والوقاية من العدوى ومكافحتها.


يذكر أن هذا المرض تفشي في 11 أكتوبر 2024، حيث تم الإبلاغ عن 4 حالات إضافية، وتم تأكيده مختبريا " في رواندا،  بتاريخ 17 أكتوبر 2024، حيث تم الإبلاغ عن إجمالي 62 حالة، بما في ذلك 15 حالة وفاة "بمعدل وفيات نحو 24.2%"،  ومعظم الحالات كانت من المقاطعات الثلاث في مدينة كيغالي.

ويرجع بداية هذا الفيروس إلى 27 سبتمبر و حتى 17 أكتوبر، حتى تعافت 43 حالة مؤكدة، وتتلقى الحالات الأربع المتبقية الرعاية في مركز العلاج المخصص لفيروس ماربورج. 

ويمثل العاملون الصحيون من مرافقين صحيين في كيغالي أكثر من 80% من الحالات المؤكدة، وكانت جميع الحالات المؤكدة الحديثة المبلغ عنها خلال الأسبوع الماضي مرتبطة بالمستشفيات في كيغالي، وحتى 17 أكتوبر 2024، تم إجراء ما مجموعه 4486 اختبارا لفيروس ماربورج، مع اختبار ما يقرب من 200-300 عينة يومياً في المركز الطبي الحيوي في رواندا.

ويجري تتبع المخالطين، حيث يتم متابعة أكثر من 800 مخالط حتى 14 أكتوبر 2024.

 

 وقد أكمل المخالطان اللذان سافرا دوليا ، إلى بلجيكا وألمانيا، فترة المتابعة التي استمرت 21 يومًا ولم يعد يمثلان خطراً على الصحة العامة.

ولا يزال مصدر تفشي المرض قيد التحقيق، وسيتم تقديم معلومات إضافية عند توفرها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الصحة العالمية المركز الطبي الوقاية من العدوى رواندا فيروس ماربورج منظمة الصحة العالمية الصحة العامة علم الاوبئة خدمات اللوجستية حالة وفاة حالة إصابة فی رواندا أکتوبر 2024

إقرأ أيضاً:

تونس.. توقيف 21 شخصا إثر احتجاجات في القيروان

أوقفت السلطات التونسية 21 شخصا إثر احتجاجات شهدتها ولاية القيروان، على خلفية وفاة شاب قالت شقيقته إنه "تعرض لمطاردة من قوات الأمن"، فيما تعهدت النيابة العامة بفتح تحقيق بالحادث.

ونقل إعلام محلي عن رئيس فرع الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان بالقيروان فوزي المقدم قوله إن الوحدات الأمنية بالقيروان أوقفت خلال اليومين الماضيين 21 شخصا على خلفية احتجاجات شهدتها المحافظة، حيث أغلق متظاهرون عددا من الطرقات وأشعلوا الإطارات المطاطية. وأضاف المقدم أن الرابطة ستتولى الدفاع عن جميع الموقوفين.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فيصل سباعنة.. مسن فلسطيني يصارع الموت في الاعتقال الإداريlist 2 of 2بيلاروسيا تفرج عن عشرات المعارضين بعد محادثات مع الولايات المتحدةend of list

وأظهرت مقاطع مصورة تداولتها صفحات محلية ونشطاء عبر وسائل التواصل الاجتماعي، اندلاع احتجاجات ليلية، الجمعة والسبت، بحي علي باي، وسط مدينة القيروان، إثر وفاة الشاب نعيم البريكي، تخللتها صدامات بين مواطنين وقوات الأمن.

???? #فيديو #عاجل مواجهات عنيفة جدا الآن بين المحتجين والأمن في القيروان واستعمال مكثف للغاز المسيل للدموع#Tunisie #Tunisia #تونس pic.twitter.com/EAlHjS6UAq

— Rassd Tunisia (@Rassd_tn) December 13, 2025

ونشر أحد أقارب الشاب نعيم البريكي، مقطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، يتكلم فيه عن الحادث، إذ قال إن "البريكي، كان على دراجته النارية ولم يمتثل لأوامر الشرطة بالتوقف لأنه لا يملك وثائق قانونية، فتعرض للمطاردة".

واتهم القوة الأمنية بأنها "صدمت بسيارتها الدراجة التي كان يستقلها البريكي، الذي وقع أرضا ثم اعتدى عليه 4 عناصر أمن ونقلوه إلى المستشفى".

وأضاف أن "البريكي، أصيب بنزيف داخلي في الرأس جراء الضرب الشديد الذي تعرض له".

كما نشرت أماني البريكي، شقيقة نعيم البريكي، عبر صفحتها على فيسبوك، صورة قالت إنها تعود لشقيقها وثقها بنفسه قبل وفاته، وتُظهر إصابات كبيرة على مستوى وجهه ورأسه.

وفاة الشاب التونسي "نعيم البريكي" بعد مطاردة أمنية تفجر غضب الشارع بولاية #القيروان التونسية.. فما الذي حدث؟#الجزيرة_رقمي pic.twitter.com/KFyZlwXRz6

— قناة الجزيرة (@AJArabic) December 14, 2025

إعلان

وأكدت أن "سيارة أمن صدمته أثناء قيادته دراجة نارية قبل أن ينزل أعوان الأمن ويعتدوا عليه بالضرب ما خلّف نزيفا داخليا وكسرا في الجمجمة أدى إلى وفاته".

والجمعة، توفي الشاب نعيم البريكي (30 سنة) متأثرا بجروحه داخل المستشفى الجامعي ابن الجزار بالقيروان، بعد نحو أسبوعين من إصابته.

وتعهدت النيابة العمومية بالقيروان بفتح تحقيق لكشف ملابسات وفاة البريكي، وفقا لما نقلته وسائل إعلام محلية.

وتشهد تونس في الفترة الأخيرة تصاعدا في التوترات السياسية والاجتماعية، وسط موجة احتجاجات وإضرابات في قطاعات عدة، إلى جانب دعوة الاتحاد العام التونسي للشغل، أكبر منظمة عمالية في البلاد، إلى إضراب وطني الشهر المقبل.

وفي الأسابيع الماضية، خرج آلاف المتظاهرين في مدينة قابس جنوب البلاد، مطالبين بإغلاق مصنع كيميائي يقولون إنه سبب رئيسي في التلوث بالمنطقة.

وتتهم منظمات حقوقية الرئيس التونسي قيس سعيد باستخدام القضاء والأجهزة الأمنية لقمع منتقديه، وهي اتهامات ينفيها بشكل قاطع.

مقالات مشابهة

  • تونس.. توقيف 21 شخصا إثر احتجاجات في القيروان
  • ماعندناش حاجة نخبيها.. وزير الصحة: 30% زيادة في عدد المصابين بفيروس H1N1
  • الصحة العالمية: وفاة 10 أشخاص في غزة بسبب الأمطار خلال يوم
  • إصابة شخصين بطلق خرطوش وضبط المتهمين في مشاجرة مالية بالإسكندرية
  • الصحة العالمية: وفاة 1092 مريضا في غزة بسبب تأخر الإجلاء الطبي
  • الصحة العالمية: وفاة 1092 مريضا بغزة نتيجة تأخر الإجلاء الطبي
  • الصحة العالمية: وفاة 1092 مريضًا بغزة جراء تأخر الإجلاء الطبي
  • الصحة العالمية: وفاة 1092 مريضا بغزة جراء تأخر الإجلاء الطبي
  • «الصحة»: المملكة خالية من توطين الملاريا.. وجازان تتصدر رصد الحالات الوافدة
  • الصحة: تقديم أكثر من 7.8 مليون خدمة طبية بمحافظة القليوبية خلال 11 شهرًا