أرادت أن تفتح باب رزق إضافي لها ولم تستمع لكلام الآخرين فى كونها دكتورة وكيف أن تقوم بإعداد وجبات فى المنزل ولكن أصرت على النجاح حتي أصبحت أشهر طاهية وصانعة إطعام بالمنوفية هذه هي أشجان محمد طبيبة بيطرية بمدينة شبين الكوم التابعة لمحافظة المنوفية.

"إن صدقة إطعام الطعام من أفضل الأعمال" بهذة الكلمات بدأت الدكتورة أشجان حديثها لـبوابة الفجر  قائلة: منذ الصغر وانا أعشق الوقوف في الممطبخ وطهي الطعام وإبتكار وصفات جديدة ولم أكن أعلم أن الطهي سيكون مصدر رزق لي يوما ما بجانب عملي كطبيبة بيطرية.


"شجعني أقاربي وقررتُ افتتاح مشروعي الخاص" بهذه الكلمات استكملت أشجان حديثها قائلة: منذ أكثر من 6 سنوات وكنت أقوم بعمل العزومات وشجعني زوجي وأقاربي خاصة وأنني اقوم بصنع الطعام بصوره لذيذة فبدأت أصنع لي ولأقاربي ولكنني قررتُ أن أقوم بفتح مشروعي الخاص في تجهيز وبيع الطعام المنزلي منذ قرابة العام والنصف وسط تشجيع الجميع وذلك لإدخال مصدر رزق إضافي لي خاصة بعد وفاة زوجي منذ 6 أعوام.

وأشارت أشجان، في البداية كنت أطهي وأقوم بالبيع ثم بعد ذلك فكرتُ في عمل إطعام لدار الأيتام والمسنين وبالفعل إتفقت معهم وأقوم بصنع الطعام من خلال التبرعات ولكن هذا الإطعام لا اقوم بأخذ أجر منه بل أقول بصنعه لوجه الله تعالي بل وأقوم بالإضافه له.


واستكملت قائلة: في البداية عندما قررت فتح المشروع أخبرت والدتي والتي بدورها قامت بتشجيعي والوقوف بجانبي وقررت النزول للقارئ لإحضار المنتجات من الفلاحين حتي يكون مشروعي ذات طعم لذيذ ومعروف مصدره، بل وتقوم أيضًا بأخذ الدواجن وغيرها وتقوم بتنظيفها وأقوم بمساعدتها في ذلك.

وفي النهاية أوضحت أشجان حلمها قائلة: حلمي أن افتتح المطعم الخاص بي والذي يكون عبارة عن الاكل المنزلي وأي طعام أو حلويات أخري.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مدينة شبين الكوم محافظة المنوفية وصفات جديدة

إقرأ أيضاً:

ناشطون يحتجون في برلمان النمسا على الصمت تجاه الإبادة بغزة

الثورة نت/وكالات احتج ناشطون مؤيدون للفلسطينيين خلال جلسة في البرلمان النمساوي، الجمعة، على الصمت تجاه الإبادة الجماعية التي تواصل “إسرائيل” ارتكابها في قطاع غزة منذ أكتوبر 2023. ووفقا لوكالة أنباء الأناضول التركية، فإن الناشطة اليهودية داليا ساريغ-فيلنر خاطبت أعضاء البرلمان قائلة: “أنتم لا تتكلمون عن المجزرة، عن الإبادة الجماعية”. وأضافت ساريغ-فيلنر: “تتحدثون عن حقوق الإنسان، لكنكم لا تقولون شيئا عما يحدث في غزة. إسرائيل ترتكب إبادة جماعية هناك”. وعلَّقت على وصف وزيرة الخارجية النمساوية بياتي مينل ريزينغر نظيرها الإسرائيلي جدعون ساعر بـ”الصديق”، قائلة: “عار عليكم”. وفي الوقت نفسه، هتف ناشط آخر: “فلسطين حرة”، قبل أن يخرج حراس الأمن المحتجين بالقوة من البرلمان النمساوي.

مقالات مشابهة

  • «اليونسكو»: الإمارات نموذج يجمع بين الحداثة واحترام الجذور الثقافية
  • اليونسكو تشيد بالالتزام الإماراتي العميق بحماية الذاكرة الإنسانية
  • «كونا أسرة».. غفران محمد تكشف لـ «الأسبوع» كواليس مسلسل فات الميعاد
  • تنفيذا لخطتها التوسعية بالسوق العقاري.. «Qurtuba Developments» تجهز لطرح أحدث مشروعاتها بالعاصمة الإدارية
  • ناشطون يحتجون في برلمان النمسا على الصمت تجاه الإبادة بغزة
  • التضامن: ندرس إنشاء مراكز ثابتة لتقديم وجبات مجانية طوال العام
  • التضامن: لا نُعيد «التكية» بمفهومها التاريخي.. والمبادرة تستهدف إطعام غير القادرين على مدار العام
  • لقجع: مشاريع مونديال 2030 تسرّع التحول الحضري في 32 مدينة وتستهدف خلق آلاف فرص الشغل
  • السكوري : إصلاح مدونة الشغل يجب أن يتلاءم والتحولات المجتمعية والاقتصادية
  • سيدة تثير الجدل بمرافقة ابنها في شهر العسل.. فيديو