الرئيس الإماراتي يصل موسكو في زيارة رسمية
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
وصل الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مساء يوم الأحد، إلى موسكو في زيارة رسمية، وحضور فعاليات قمة "بريكس" في قازان.
وجرى استقباله لدى وصوله إلى موسكو، مع الوفد المرافق له خلال الزيارة.
ومن المقرر أن يتناول الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، يوم الأحد، العشاء في قصر نوفو أوغاريوفو بضواحي موسكو ويناقشان القضايا الراهنة في إطار غير رسمي.
وخلال المفاوضات الرسمية المقرر إجراؤها يوم الاثنين، سيتحدث القادة عن الوضع وآفاق تطوير التعاون متعدد الأوجه بين روسيا والإمارات. كما سيناقش الطرفان القضايا الملحة المدرجة على جدول الأعمال الدولي، بما في ذلك الوضع في الشرق الأوسط.
كما سيشارك الرئيس الإماراتي في فعاليات قمة "بريكس" بقازان التي ستعقد يومي 22 و24 أكتوبر.
وتأسست مجموعة "بريكس" في عام 2006، وتضم روسيا والبرازيل والهند والصين وجنوب إفريقيا، وكذلك مصر وإثيوبيا وإيران والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.
وكان آل نهيان قد زار روسيا آخر مرة في شهر يونيو من العام الماضي، والتقى مع الرئيس الرئيس فلاديمير بوتين على هامش منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد الاقتصادى الدولي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الشيخ محمد بن زايد آل نهيان
إقرأ أيضاً:
ملك البحرين يستقبل الشرع في أول زيارة رسمية له إلى المملكة
استقبل ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة في قصر الصخير بالعاصمة المنامة الرئيس السوري أحمد الشرع الذي وصل في زيارة رسمية هي الأولى له منذ تنصيبه.
وفي وقت سابق من اليوم السبت، وصل الشرع والوفد المرافق له إلى مطار قاعدة الصخير الجوية في المملكة، حيث كان في استقباله كلٌّ من الشيخ ناصر بن حمد بن عيسى آل خليفة ممثل ملك البحرين للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، ووزير الخارجية عبد اللطيف بن راشد الزياني، وعدد من كبار المسؤولين في المملكة.
ويوم أمس، أفاد المكتب الإعلامي لرئاسة الجمهورية العربية السورية بأنه من المقرر أن يقوم الرئيس الشرع بزيارة رسمية إلى مملكة البحرين قريبا.
ومنذ تعيينه في منصب الرئيس قبل أشهر، زار الشرع العديد من الدول العربية كالمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وقطر والأردن.
وقبل أيام، وصل الشرع إلى باريس والتقى بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وكان من أبرز مخرجاتها الحديث عن إمكانية رفع العقوبات المفروضة على سوريا منذ عهد النظام السابق.