معدل المواليد في إيطاليا يقترب من أدنى مستوى له على الإطلاق
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أوضح مكتب الإحصاء الوطني في إيطاليا، أن العام الماضي شهد ولادة 379 ألفا و890 طفلا فقط في البلاد، وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة 3.4% على أساس سنوي.
وبلغ معدل المواليد 1.2 طفل لكل امرأة، وهو قريب من أدنى مستوى له على الإطلاق وهو 1.19 المسجل في عام 1995.معدل المواليد في إيطالياوينظر إلى انخفاض معدل المواليد في دولة تعداد سكانها 59 مليون نسمة منذ فترة طويلة على أنه أحد أكبر المشاكل التي تواجهها البلاد.
أخبار متعلقة طقس الاثنين.. أتربة مثارة على أجزاء من الشرقيةمعدل الأعمار على مستوى العالم يتجه للتباطؤ.. لهذا السببدب بني يهاجم أحد جامعي الفطر بشمالي إيطالياونشر مكتب الإحصاء على الفور القائمة السنوية لأسماء الأطفال الأكثر شعبية في إيطاليا.قائمة الأسماءوتصدر اسم ليوناردو قائمة أسماء الصبيان، كما هو الحال منذ عام 2018، يليه إدواردو وتومازو.
في حين تصدر اسم صوفيا وأورورا قائمة أسماء الفتيات، وحلت جينيفرا في المركز الثالث.
يشار إلى أن الأسماء الأولى الإيطالية، لطالما كانت شائعة في دول أوروبية أخرى، ومن بينها ألمانيا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 روما إيطاليا السكان في إيطاليا معدل الموالید
إقرأ أيضاً:
العالم شهد ثاني أشهر ماي الأكثر حرارة على الإطلاق
سجلت الأرصاد العالمية أن ماي الماضي كان حاراً بشكل غير طبيعي، لدرجة أنه احتل المرتبة الثانية في قائمة أكثر الشهور دفئاً منذ أن بدأ البشر يسجلون درجات الحرارة قبل أكثر من 170 سنة. فقط شهر ماي من العام الحالي 2024 تفوق عليه في درجات الحرارة.
الأرقام صادمة بعض الشيء، فمتوسط حرارة الأرض في ذلك الشهر كان أعلى بدرجة ونصف تقريباً مما كان عليه قبل أن تبدأ الثورة الصناعية تغير كل شيء. تلك الفترة التي بدأنا فيها نحرق الفحم والنفط بشراهة غير مسبوقة.
حتى فصل الربيع في نصف الكرة الشمالي لم يسلم من هذه الموجة الحرارية، ليصبح ثاني أحر ربيع في التاريخ المسجل.
الأمر يبدو وكأنه ناقوس خطر يدق بإصرار، مؤكداً أن ظاهرة الاحتباس الحراري ليست مزحة بل حقيقة ملموسة.
المرصد الأوروبي لم يأتِ بتحليله من فراغ، فهو يعتمد على شبكة ضخمة من محطات الرصد والأقمار الصناعية، بالإضافة إلى قراءات مأخوذة من أعماق الجليد والمحيطات التي تحكي قصة مناخية تمتد لعشرات الآلاف من السنين. كل هذه الأدلة تقول لنا إن ما نعيشه الآن من تغيرات لم تشهده الأرض منذ عصور سحيقة.
العام الماضي 2024 كان شاهدا على رقم قياسي مخيف، حيث تجاوزت حرارة الكوكب لأول مرة ذلك الحد.
وزيرة البيئة تناقش مع المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة آخر مستجدات مفاوضات معاهدة البلاستيك