«مطرح مطروح» مهدد بالخروج من دور السينما بعد تحقيقه إيرادات أقل من ألف جنيه
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
تذيل فيلم مطرح مطروح إيرادات الأفلام المنافسة الأخرى الموجودة بدور العرض، إذ جاء الفيلم في المرتبة الأخيرة بين الأفلام المنافسة للنجوم الفنان محمد هنيدي، ومحمد رمضان، وكريم عبدالعزيز، وغيرها من النجوم.
إيرادات فيلم مطرح مطروحوقال محمود الدفراوي الموزع السينمائي لـ«الوطن»، إنَّ فيلم مطرح مطروح حقق أمس 998 جنيهًا فقط، مؤكّدًا أنَّ الفيلم مهدد خروجه من دور العرض، نظراً لأن إيراداته قلت عن 1000 جنيه.
تدور أحداث فيلم «مطرح مطروح» في إطار من الحركة والكوميديا خلال فترة الأربعينيات في مصر، إذ تتسبب المصادفة في تعرض موظف وعائلته للخطر أثناء قضاء إجازتهم الصيفية على بحر مطروح وقت نشوب الحرب، وسرعان ما يتعرضون لمواقف صعبة مع قوات الجنود الأجنبية.
أبطال فيلم مطرح مطروحفيلم مطرح مطروح يشارك فيه عددًا كبيرًا من الفنانين منهم محمود حميدة وشيماء سيف وكريم عفيفي وليلى أحمد زاهر وسامي مغاوري، وعدد آخر من الفنانين وهو من تأليف محمد عز وإخراج وائل احسان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مطرح مطروح فيلم مطرح مطروح محمود حميدة شيماء سيف سامي مغاوري فیلم مطرح مطروح
إقرأ أيضاً:
كنا نناقش الأفلام من الطفولة.. سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان |فيديو
قال المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي إن علاقته بالمخرج الراحل محمد خان بدأت منذ الطفولة، حيث كانا جيرانًا في منطقة ميدان عابدين، وارتبطا بعلاقة صداقة قوية منذ الصغر، مضيفًا: «كنا بنلعب سوا ونتفرج على الأفلام في السينمات الصيفية اللي كانت منتشرة حوالينا وقتها، وكان فيه حوالي سبع أو ثماني سينمات في المنطقة، وده ساهم في تشكيل وعينا السينمائي من بدري».
قصص حزينة ومأساوية
وأضاف شيمي، خلال حواره مع الإعلامية لما جبريل، في برنامج «ستوديو إكسترا» على شاشة «إكسترا نيوز»، أن علاقة الصداقة تحولت تدريجيًا إلى اهتمام مشترك بالسينما، موضحًا: «كبرنا وبدأنا نناقش الأفلام ونقول ده حلو وده لأ، واتكوّن عندنا تذوق سينمائي، ومحمد خان من سن عشر سنين بدأ يكتب قصص في كراسات ويحكيها لأصحابه وأهله، وكانت أغلبها قصص حزينة ومأساوية».
وأشار إلى أن محمد خان سافر إلى الخارج في سن السادسة عشرة لدراسة الهندسة، لكنه غيّر مساره نحو الإخراج السينمائي، متابعًا: «أنا اتفاجئت إنه سافر، وعرفت من خلال مراسلاتنا بالجوابات إنه قرر يدرس سينما في لندن بدل الهندسة، وده كان قرار مهم في حياته».
وتحدث شيمي عن بداية مشواره هو الآخر مع السينما، قائلًا: «كنت بقرأ جريدة الأهرام في البيت، وعرفت إن الدكتور ثروت عكاشة فتح المعهد العالي للسينما يوم 24 أكتوبر 1957، وروحت أدور على المعهد فورًا، وقالولي لازم الثانوية العامة الأول، ومن وقتها بدأت رحلتي».