تداول 19 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
تشهد الموانئ التابعة للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر، حركة وصول ومغادرة السفن منتظمة، ونشاطا في حركة تداول البضائع والركاب وبلغ حجم التداول اليوم 19 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة
وأعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 10 سفن وتم تداول 19 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة، 550 شاحنة و 90 سيارة حيث شملت حركة الواردات 4 آلاف طن بضائع، 241 شاحنة و 70 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 15 ألف طن بضائع، 309 شاحنة و 20 سيارة.
و يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة دليلة بينما تغادر السفينة بوسيدون اكسبريس، فيما استقبل الميناء بالأمس العبارة امل وغادرت السفينة دليلة، كما تم تداول 1000 طن بضائع و 200 شاحنة بميناء نويبع، من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفن الثلاث آور، ايلة وسينا. كما يستعد ميناء بورتوفيق اليوم لمغادرة السفينة LOTUS علي متنها 10000 طن مواد غذائية تصدير الي الصومال.
وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1240 راكب بموانيها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميناء سفاجا ميناء نويبع ألف طن بضائع
إقرأ أيضاً:
عبر ممر تجاري إقليمي تجريبي.. ميناء نيوم يحقق 50 % خفضا في زمن وصول الشحنات
أعلن ميناء نيوم عن نجاح تجربة تشغيلية لممر تجاري إقليمي جديد متعدد الوسائط، يربط بين مراكز تجارية رئيسية في المملكة ومصر، والعراق، إذ أسهمت التجربة التي نفذها الميناء بالتعاون مع "مجلس الشراكة اللوجستي مع القطاع الخاص" في تقليص زمن نقل الشحنات بأكثر من 50% مقارنة بالمسارات التقليدية.
وانطلقت أولى الشحنات من العاصمة المصرية القاهرة مرورًا بميناء سفاجا، ومنه عبر البحر الأحمر إلى ميناء نيوم، قبل أن تواصل رحلتها برًا إلى وجهتها النهائية في مدينة أربيل العراقية، قاطعة مسافة تتجاوز 900 كيلومتر.
ويفتح هذا الإنجاز آفاقًا واسعة أمام إمكانية خفض التكاليف وتقليص أوقات العبور بشكل كبير، ما يعزز فرص تطوير ممرات تجارية إقليمية وعالمية مستقبلية.
ويُعدّ المشروع التجريبي خطوة محورية في تنفيذ رؤية طويلة الأمد لتعزيز دور ميناء نيوم مركزًا لوجستيًا وبحريًا رئيسيًا في المملكة.
ويستفيد ميناء نيوم من موقعه الجغرافي الإستراتيجي المتميز على البحر الأحمر، بالقرب من حدود عرعر التي تُعد نقطة الدخول الرئيسية إلى العراق. فهذا الموقع الفريد يتيح للميناء أن يكون بوابة إقليمية حيوية تربط بين أهم طرق التجارة العالمية، ما يعزز دوره في شبكة الممرات اللوجستية الداخلية الحيوية. وعبر هذا التكامل، يُسهل ميناء نيوم تدفقات تجارية سلسة بين آسيا وأفريقيا وأوروبا والشرق الأوسط، مما يفتح آفاقًا جديدة للنمو الاقتصادي والتبادل التجاري عبر الحدود.
ميناء نيوممجلس الشراكة اللوجستي مع القطاع الخاصتقليص زمن نقل الشحناتقد يعجبك أيضاًNo stories found.