موقع 24:
2025-06-16@14:11:43 GMT

بلينكن يحذر إسرائيل من التصعيد مع إيران وحزب الله

تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT

بلينكن يحذر إسرائيل من التصعيد مع إيران وحزب الله

طالب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إسرائيل بتجنب التصعيد مع طهران، وحزب الله.

وقال بلينكن للصحافيين، الأربعاء، قبل مغادرته تل أبيب إلى السعودية: "كان من الضروري لنا أيضاً أن نحاول التأكد من منع انتشار هذا الصراع. نحن حازمون في الدفاع عن إسرائيل ضد هجمات إيران، ووكلاء إيران"، حسب صحيفة "جورزاليم بوست".

US Secretary of State Antony Blinken warned Israel not to escalate its conflict with Tehran and Hezbollah as it continues to respond militarily to attacks from both entities.

✍️ @tovahlazaroff https://t.co/mfzb4ZKcAn

— The Jerusalem Post (@Jerusalem_Post) October 23, 2024 الدفاع عن إسرائيل

وأضاف بلينكن "نقف إلى جانب إسرائيل وسنقف دائماً إلى جانب إسرائيل ودفاعها". وأضاف "من المهم جداً أيضاً أن تستجيب إسرائيل بطرق لا تخلق تصعيداً أكبر ولا تخاطر بنشر الصراع مع حزب الله ولبنان".

وتزامن تحذير بلينكن مع استمرار إسرائيل في الإعداد لردها الانتقامي بعد الهجوم الصاروخي الباليستي عليها من  إيران في بداية أكتوبر(تشرين الأول) الجاري، واستهداف مسكن نتانياهو في الأسبوع الماضي.

وواصلت إسرائيل ضرب أهداف إيرانية وحزب الله في لبنان. وبدأت الأربعاء، قصف مدينة صور المدرجة على قائمة اليونسكو للتراث العالمي بعد حوالي 3 ساعات من مطالبة السكان بمغادرتها.

Military Gains Strengthen Benjamin Netanyahu’s Hand, but Israelis Remain Divided - WSJ https://t.co/6bquUsNCgU

— Anna Gaudreault (@ladevita12) October 22, 2024 وقف إطلاق النار

وسعت الولايات المتحدة بشكل خاص هذا الأسبوع إلى دفع اتفاق وقف إطلاق النار لإنهاء القتال الذي اندلع منذ  عام بين إسرائيل وحزب الله في لبنان، على أساس قرار مجلس رقم 1701،  وأوفدت المبعوث الأمريكي الخاص آموس هوكشتاين، إلى لبنان بحثاً عن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار تنفيذاً للقرار.

وقال بلينكن: "نعمل بشكل مكثف على التنفيذ الفعال للقرار 1701. الذي كان يفترض أن يتجنب منذ سنوات عديدة ما نراه الآن، لكنه لم يفعل، لأنه لم ينفذ أبداً".

وقال بلينكن: "من الأهمية بمكان إبعاد الأطراف، خاصة حزب الله، عن الحدود، وأن تكون القوات المسلحة اللبنانية قادرة على تحمل مسؤولياتها".

وشدد على أهمية السماح للمدنيين الإسرائيليين واللبنانيين على جانبي الحدود بالعودة إلى ديارهم.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أهداف إيرانية المبعوث الأمريكي إسرائيل وحزب الله إيران وإسرائيل وحزب الله

إقرأ أيضاً:

تل أبيب تستدعي كتائب احتياط تحسبا لهجمات برية من لبنان في ظل التصعيد مع إيران

استدعى جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح السبت، كتيبتي احتياط جديدتين للنشر على الحدود الشمالية مع كل من لبنان وسوريا، وسط تصاعد التوترات الإقليمية على خلفية المواجهة العسكرية المفتوحة بين تل أبيب وطهران.

وذكر موقع "والا" الإخباري العبري أن قرار الاستدعاء جاء عقب تقييم للوضع أجرته قيادة الجيش، ويشمل كتيبتي "قبضة الحديد" (205) و"عتصيون" (6)، بهدف تعزيز الجاهزية تحسبًا لـ"سيناريوهات محتملة" في الجبهة الشمالية.

وأشار الموقع إلى أن الجيش لا يستبعد إمكانية قيام إيران بمحاولة دفع مجموعات مسلحة لتنفيذ عمليات برية انطلاقًا من الأراضي اللبنانية أو السورية، رغم الانسحاب الكامل للقوات الإيرانية التي كانت منتشرة في سوريا، وذلك عقب سقوط نظام المخلوع بشار الأسد في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024.

وكان الاحتلال الإسرائيلي قد شن، فجر أمس الجمعة، هجومًا جويًا واسعًا على الأراضي الإيرانية، أطلقت عليه اسم "الأسد الصاعد"، بمشاركة عشرات الطائرات المقاتلة، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، وفق ما أكده إعلام عبري.

واستهدف الهجوم منشآت نووية، وقواعد صواريخ، ومراكز بحثية، ومقرات للحرس الثوري، إلى جانب اغتيال عدد من كبار القادة العسكريين والعلماء النوويين الإيرانيين.

وفي بيان له، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن العملية "استباقية" وجاءت بتوجيه من القيادة السياسية.
 
وبدوره، وصف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو العملية بأنها "غير مسبوقة"، مؤكداً أنها تهدف إلى "ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، وعدد من القدرات العسكرية الأخرى التي تشكل تهديدًا على أمن الاحتلال الإسرائيلي".


إيران ترد: قتلى ودمار في "إسرائيل"
وفي مساء أمس الجمعة٬ بدأت إيران الرد عبر سلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية وهجمات بالطائرات المسيرة، بلغ عدد موجاتها حتى فجر السبت ستًا متتالية، في هجوم وصفته وسائل الإعلام الإسرائيلية بأنه "الأعنف" الذي تتعرض له البلاد منذ عقود.

ووفقًا لوسائل إعلام عبرية، أسفر القصف الإيراني عن مقتل ثلاثة إسرائيليين وإصابة 91 آخرين بجروح متفاوتة، بالإضافة إلى أضرار مادية جسيمة طالت عشرات المباني والمركبات، لا سيما في منطقة تل أبيب الكبرى.

وفي السياق ذاته، أفادت تقارير بوقوع "حدث خطير جدًا" في تل أبيب، نتيجة استهداف موقع استراتيجي بالغ الحساسية، لكن الرقابة العسكرية فرضت تعتيماً صارماً على تفاصيله، ومنعت الكشف عن طبيعة الموقع أو حجم الخسائر بدقة.

ويمثل الهجوم الإسرائيلي الأخير على إيران تطورًا نوعيًا في مسار الصراع بين الجانبين، حيث يشير إلى انتقال واضح من "حرب الظل" التي شملت اغتيالات وهجمات سيبرانية وانفجارات غامضة إلى صراع عسكري مباشر وعلني، يهدد بجر المنطقة إلى حرب إقليمية واسعة النطاق.

أزمة جنود الاحتياط
ويعتمد الاحتلال الإسرائيلي بشكل كبير على قوات الاحتياط في فترات الطوارئ، وهم جنود أنهوا خدمتهم الإلزامية واختاروا البقاء على استعداد لخدمة الجيش عند الحاجة. 

ويبلغ عددهم أكثر من 465 ألف جندي، وكانت حكومة الاحتلال قد استدعت منهم نحو 360 ألفًا بعد الهجوم الكبير الذي شنته حركة حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.

مقالات مشابهة

  • أخبار العالم| إيران تشن أعنف هجوم على إسرائيل منذ بداية التصعيد.. مقـ.تل وإصابة العشرات وتدمر المباني.. والحرس الثوري يحذر أمريكا
  • تخلوا عن إسرائيل.. هكذا يُقسّم التصعيد العسكري مع إيران قاعدة ترامب
  • عن صواريخ إيران وحزب الله.. ماذا كشف تقرير إسرائيلي؟
  • لماذا لم تٌقحم إيران حزب الله في الحرب مع إسرائيل؟
  • تل أبيب تستدعي كتائب احتياط تحسبا لهجمات برية من لبنان في ظل التصعيد مع إيران
  • غوتيريش يدعو إلى وقف التصعيد بين إسرائيل وإيران
  • توقعات ميشال حايك عن التصعيد بين إسرائيل وإيران تعود للواجهة.. فهل أصاب! / فيديو
  • لبنان ينأى بنفسه عن الحرب وتواصل بين الجيش وحزب الله
  • الصدر لا يريد حربا جديدة في بلاده عقب استهداف إيران.. وحزب الله يعلق
  • نتنياهو: تصعيد إيران يختلف تمامًا عن حماس وحزب الله