طارق الشيخ يطرح أحدث أغانيه بعنوان "عرفت أنا مين"
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
طرح النجم طارق الشيخ أحدث أغانيه التي تحمل إسم "عرفت أنا مين" على طريقة الفيديو كليب، وهى من كلمات خالد صالح وألحان مصطفى جمال وتوزيع مصطفى أبو رية.
آخر أعمال طارق الشيخ
وطرح مؤخرًا كلا من النجم طارق الشيخ وعبد الباسط حمودة أغنية جديدة تحمل اسم "شغلنهم إحنا غيرهم" من كلمات محمود سوستا وألحان خالد سلطان وتوزيع خليل وشيندى، وتم تصوير الأغنية على طريقة الفيديو كليب بشكل جديد لاقى إعجاب الجمهور.
وطرح النجم طارق الشيخ أحدث أغانيه بعنوان "موجوع والهم قتلنى" من كلمات أحمد حمتو وألحان كيمو الديب وتوزيع قط كرموز.
وتقول كلمات الأغنية: موجوع والهم قتلني وغصب عني دموعي بتبان، وبحاول أداري كتير أني أنا مكسور وأني أنا تعبان، بس أنا ف الآخر بضعف اعمل إيه طب منا إنسان، إنسان والحزن كسرني لكن مضطر أني أنا مشكيش، وبحاول أني أتأقلم مهما اتألم لازم أعيش، والنبي ياعيوني بلاش الدمعة ياريت آه متفضحنيش.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طارق الشيخ المطرب طارق الشيخ طارق الشیخ
إقرأ أيضاً:
سبيستون تعتذر وتحذّر جمهورها: لا تشاهدوا هذا الفيديو قبل الحذف!
أثارت قناة سبيستون المخصصة لأفلام ومسلسلات الرسوم المتحركة للأطفال تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعدما نشرت اعتذاراً وتنويهاً عاجلاً دعت فيه جمهورها إلى عدم مشاهدة فيديو تم نشره عن طريق الخطأ.
وجاء في المنشور الذي حمل لهجة تحذيرية على فيس بوك: “تنويه هام من سبيستون.. تتقدم القناة برسالة اعتذار لشباب المستقبل عن فيديو (عهد الأصدقاء) الذي انتشر خلال الساعات الماضية، علماً أنه تم نشره عن طريق الخطأ، ولم يتمكّن الفريق الإعلامي حتى اللحظة من حذفه.. نتمنى من الجميع تفهم الموقف وعدم مشاهدة الفيديو إلى أن يتم الحذف”.
الرسالة التي اتخذت طابعاً جاداً في البداية، فتحت الباب أمام تكهنات عديدة حول طبيعة الفيديو المشار إليه، خاصة أن القناة معروفة بمحتواها الموجَّه للأطفال وحرصها الدائم على تقديم مضمون تربوي وآمن.
ومع تصاعد الاهتمام، بدأ عدد من المتابعين في البحث عن الفيديو على الصفحة، ليتبيّن أنه لا يحتوي على أي محتوى غير ملائم، وإنما مجرد مشهد تقليدي من مسلسل “عهد الأصدقاء” الذي ارتبط بذاكرة جيل كامل من المشاهدين.
واتضح أن ما حدث لم يكن خطأً تقنياً كما أوحى المنشور، بل حيلة مقصودة من “أدمن الصفحة” بهدف جذب الانتباه وزيادة المشاهدات، وهو ما أثار انقساماً في ردود الفعل.
فبينما اعتبر بعض المتابعين أن هذا الأسلوب يتنافى مع مبادئ القناة التي طالما حثّت الأطفال على الصدق وعدم التلاعب، رأى آخرون أن ما جرى يدخل ضمن إطار “الدعابة المقبولة”، أو حتى “الحيلة التسويقية الذكية” في عصر تتنافس فيه الجهات الإعلامية على جذب الانتباه في الفضاء الرقمي.
اللافت أيضاً أن الجدل الذي أثاره المنشور سلّط الضوء على العلاقة الفريدة بين سبيستون وجمهورها الممتد لعدة أجيال، كما أعاد طرح السؤال حول الحدود الفاصلة بين التفاعل الخفيف والمناورة التسويقية، لا سيما عندما يتعلق الأمر بمنصة إعلامية تُخاطب فئة عمرية حساسة كالأطفال.