No Man’s Sky تحصل على تحديث عيد الهالوين
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
لا يوجد إعلان أفضل لفضائل الصبر من No Man’s Sky. كانت اللعبة مخيبة للآمال عندما تم إصدارها لأول مرة في عام 2016. الآن أصبحت واحدة من أفضل الألعاب على الإطلاق، وذلك بفضل الدعم المستمر من المطور Hello Games. أطلقت الشركة للتو تحديثًا مفاجئًا بموضوع الهالوين وهو رائع جدًا.
يُطلق على أحدث إصدار اسم The Cursed وهو مليء بالأشياء المخيفة لتجربتها.
يبدو أن هذا النوع من الهراء الذي يكسر الواقع مأخوذ مباشرة من لعبة Eternal Darkness الكلاسيكية لجهاز Gamecube أو، مؤخرًا، لعبة محاكاة صيد الأسماك المرعبة Dredge. أنا هنا من أجله بشدة.
للتنقل في هذه المساحة الملعونة، هناك سفينة جديدة يجب قيادتها. سفينة Boundary Herald Starship هي عبارة عن طبق طائر حقيقي، مصنوع من "ملف من الأنابيب والأنابيب والمحركات على غرار Giger". إنها جميلة حقًا وأول محاولة للمطور لتصميم سفينة فضاء على الطراز القديم. يتضمن التحديث أيضًا حيوانات أليفة مضيئة بيولوجيًا وبدلة خارجية جديدة.
هذا حدث محدود الوقت، حيث لن يكون لدى اللاعبين سوى ثلاثة أسابيع لاستكشاف عالم الشفق هذا. ومع ذلك، فإن الحيوانات الأليفة المتوهجة في الظلام والبدلة الخارجية المحدثة، ولحسن الحظ، الطبق الطائر هنا للبقاء.
هذا هو أحدث تحديث للعبة No Man’s Sky. حتى الآن، كان هناك أكثر من 35 تحديثًا رئيسيًا باسم والعديد من التصحيحات متوسطة الحجم وما شابه ذلك. في الأشهر الأخيرة، أضاف المطورون القدرة على الصيد ودمجوا أنظمة الطقس الجديدة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أركانوت تكشف عن لعبة حرب النجوم "مصير الجمهورية القديمة”
لعبة جديدة .. أعلنت استوديوهات أركانوت عن إطلاق مشروع ضخم جديد يحمل عنوان حرب النجوم: مصير الجمهورية القديمة خلال حفل جوائز الألعاب لعام 2025 حيث قدمت اللعبة بوصفها تجربة تقمص أدوار وحركة موجهة للاعب واحد تم تطويرها بالتعاون مع Lucasfilm Games.
وجاء الكشف ليعيد اهتمام اللاعبين بحقبة الجمهورية القديمة التي لطالما شكلت إحدى أكثر الفترات ثراءً في عالم حرب النجوم.
وضعت اللعبة اللاعبين في دور مستخدم قوة وسط تغيرات مصيرية
وضعت اللعبة الشخصية الرئيسية في موقع حساس داخل مجرة تتجه نحو نقطة تحول في نهاية حقبة الجمهورية القديمة.
وركزت الرؤية الإبداعية على منح اللاعبين قدراً واسعاً من الحرية لتحديد ملامح رحلتهم بينما تقترب المجرة من تغيرات سياسية وعسكرية ضخمة.
وجاء العرض الترويجي الأول ليمنح الجمهور لمحة أولية عن الأجواء السينمائية التي اعتمدها الفريق.
تولى قيادة التطوير مخرج KOTOR الأصلي كيسي هدسون
تولى كيسي هدسون مهمة الإشراف على المشروع وهو الذي ارتبط اسمه تاريخياً بلعبة Knights of the Old Republic وبثلاثية Mass Effect.
وأسّس هدسون استوديو أركانوت ليقود من خلاله مشروعه الجديد. وشارك في مقابلة مع دوغلاس رايلي نائب الرئيس والمدير العام لألعاب Lucasfilm ليتحدثا عن إرث الأجزاء السابقة ودور اللعبة الجديدة في تطوير هذا التاريخ.
ناقش هدسون رؤيته لتجربة حرب النجوم المعاصرة
ناقش هدسون في حديثه مراحل تطوير KOTOR الأصلية وكيف سعى الفريق إلى تقديم التجربة الأمثل لعالم حرب النجوم.
وذكر أن Fate of the Old Republic قدمت فرصة لاستلهام ذات الروح ولكن عبر رؤية معاصرة تستفيد من تقنيات العصر في الرسوم والذكاء الاصطناعي وتصميم العالم وبناء السرد.
وأكد أن المشروع لا يهدف إلى إعادة إنتاج الماضي بل إلى استكشاف مسارات جديدة داخل الأساس التاريخي ذاته.
أكد رايلي احترام اللعبة لإرث السلسلة
أكد دوغلاس رايلي أن اللعبة ليست استمراراً مباشراً للأجزاء القديمة لكنها جاءت من صناع شاركوا في تشكيل ذلك الإرث.
وذكر أن الفريق يهدف إلى تطوير لعبة تقمص أدوار سينمائية تعتمد على اختيارات اللاعب وتعيد تقديم عمق السرد الذي اشتهرت به نسخة 2003.
واعتبر أن الحقبة المختارة تمنح مساحة واسعة لابتكار قصص جديدة وقوية.
استعاد هدسون علاقته الشخصية بعالم حرب النجوم
استعاد هدسون ذكرياته الأولى مع سلسلة حرب النجوم موضحاً أنها شغلت مساحة كبيرة من حياته وأن العودة إلى تطوير لعبة تدور أحداثها في هذا العالم شكّلت له تجربة شخصية مهمة.
وذكر أن الحوارات المبكرة مع Lucasfilm Games منحت فريقه فرصة مميزة للغوص مجدداً في هذا الكون الأسطوري.
احتفظ المشروع بتفاصيل القصة في طي الكتمان
احتفظ فريق التطوير بالتفاصيل الرئيسية للقصة لكنه أكد أن المشروع سيقدم شخصيات جديدة وأحداثاً لم تُروَ من قبل.
وعبّر هدسون عن حماسه لمشاركة المزيد من المعلومات مع الجمهور عند تقدم عملية التطوير.