#سواليف
سجل #مرصد_الزلازل_الأردني صباح اليوم #هزة أرضية بلغت قوتها 3.3 درجة على مقياس #ريختر شمال غرب
#بحيرة_طبريا، وعلى عمق 7 كيلومترات، وذلك في تمام الساعة 7:02 صباحاً، بحسب بيان المرصد.
في الوقت ذاته، دوّت صفارات الإنذار في 284 مستوطنة شمال الأراضي المحتلة، محذرة من هزة أرضية.
مقالات ذات صلة تراجع الموجة الباردة وامتداد لمنخفض البحر الأحمر خلال الأيام القادمة 2024/10/26ووفقاً لما نقلته وسائل إعلام عبرية، تبين لاحقاً أن السبب يعود إلى تفجير مجمع في لبنان باستخدام كمية كبيرة من المتفجرات، ما أثار حالة من القلق والاستنفار في المنطقة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مرصد الزلازل الأردني هزة ريختر بحيرة طبريا
إقرأ أيضاً:
هزة أرضية جديدة في تركيا.. السكان يعيشون على وقع الرعب والارتدادات
ضربت هزة أرضية جديدة بلدة سينديرجي في مدينة باليك أسير التركية، اليوم الثلاثاء، بلغت قوتها 4 درجات على مقياس ريختر، وفق ما أعلنت إدارة الطوارئ والكوارث الطبيعية التركية (آفاد).
ووقعت الهزة عند الساعة 14:15 بالتوقيت المحلي وعلى عمق 10.54 كيلومتر، في منطقة لا تزال تعيش على وقع مئات الهزات الارتدادية التي أعقبت زلزال الأمس.
وكانت البلدة ذاتها شهدت مساء الاثنين زلزالاً بلغت شدته 6.1 درجة، شعر به سكان مناطق واسعة في إزمير وإسطنبول وبورصة ومانيسا وكوجالي وبيلاجيك وكوتاهية وسقاريا وأوشاك وأفيون كاراحصار وشانق قلعة، ما تسبب في مقتل شخص وإصابة 29 آخرين وانهيار 16 مبنى، وسط حالة ذعر دفعت السكان لقضاء ليلتهم في الشوارع.
وفي تطور موازٍ، حذر خبير الجيولوجيا الروسي أركادي تيشكوف من أن الزلازل القوية، مثل زلزال كامتشاتكا الأخير الذي بلغت قوته 8.7 درجات – وهو الأقوى في المنطقة منذ عام 1952 – يمكن أن تحفز نشاطًا زلزاليًا في أجزاء أخرى من “حلقة النار” بالمحيط الهادئ، بما في ذلك الساحل الغربي للولايات المتحدة.
وأوضح تيشكوف أن هذه الهزات الكبيرة تنشط العمليات التكتونية وقد تتبعها ثورات بركانية وهزات ارتدادية في مناطق مثل كاليفورنيا، وجزر ألوشيان، وألاسكا، حيث توجد براكين خامدة تشكل خطراً زلزالياً كبيراً.
وأشار إلى أن صدع “كاسكاديا” الممتد لنحو 900 كيلومتر قد يشهد تأثيراً متسلسلاً لهذه العمليات، مما قد يؤدي لهزات بقوة 8 إلى 9 درجات، وحتى نشاط في كالديرات بركانية مثل متنزه يلوستون.
ورغم صعوبة التنبؤ بالتوقيت الدقيق لهذه الأحداث، يؤكد العلماء أن المؤشرات الحالية تدل على زيادة في النشاط الزلزالي العالمي، ما يجعل مراقبة المناطق المعرضة للخطر ضرورة ملحة.