#سواليف

ركزت صحف ومواقع عالمية الضوء على استهداف #الاحتلال_الإسرائيلي للصحفيين في قطاع #غزة و #لبنان، وعلى ما اعتبرته تورط #القوات_الإسرائيلية في #غزة، وصعوبة مهمة تفكيك فصائل #المقاومة الفلسطينية.

وترى صحيفة “لوموند” الفرنسية أن اتهامات #إسرائيل لصحفيي قناة الجزيرة بالانتماء إلى حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) هو “خطوة جديدة من إسرائيل ضمن سياسة التعتيم الإعلامي التي تمارسها منذ بداية #الحرب على غزة حيث لا يسمح بدخول الصحفيين الأجانب”.

وقالت الصحيفة إن إسرائيل تضع نصب عينيها ما تبقى من الصحفيين القلائل الذين ينقلون الحقائق من قطاع غزة المعزول عن العالم.

مقالات ذات صلة توقع رفع أسعار المحروقات لشهر تشرين الثاني 2024/10/26

ونشرت “فايننشال تايمز” تقريرا عن مقتل 3 صحفيين في لبنان إثر غارة إسرائيلية، وذكر التقرير أن الحادث “يمثل أحدث مؤشر على أن إسرائيل وسعت نطاق أهدافها في لبنان إلى ما هو أبعد من البنية التحتية العسكرية لحزب الله”.

ووفق التقرير، فقد استهدفت إسرائيل عمال الإنقاذ والمؤسسات المالية والمباني الحكومية والصحفيين، وتشن غارات جوية في كل أنحاء لبنان، رغم أنها قالت في البداية إن هدفها إبعاد حزب الله عن الحدود.
الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهداف الصحفيين في غزة (الجزيرة)

وركزت “وول ستريت جورنال” على قطاع غزة، وكتبت أن “القوات الإسرائيلية لا تزال متورطة في مناطق غزة حيث قاتلت من قبل، مما يعكس مدى صعوبة مهمة تفكيك حماس”.

وتضيف الصحيفة أن “التجربة ضد المسلحين الفلسطينيين تقدم دروسا واقعية للجيش الإسرائيلي مع توسيع حربه في لبنان ضد حزب الله الأكبر والأكثر قوة بين المجموعتين”.
إعلان

وركز مقال نشرته صحيفة “هآرتس” على “محاولة حجب مشاهد #الدمار_الهائل الذي أحدثته إسرائيل في غزة عن أعين الجمهور الإسرائيلي، بل واعتبار الحديث عنه فقط من المحرمات”.

وذكر المقال أن “العديد من الإسرائيليين يحاولون تبرير القتل الجماعي في #غزة بالقول إنها حال الحرب، بينما يُعتبر أي شخص يجرؤ على تبرير هجوم حماس بالقول إنها حال الحرب خائنا من وجهة نظرهم”.

وفي موضوع إيران، نشر موقع والا الإسرائيلي، جاء فيه أن إيران باتت أقرب من أي وقت مضى إلى القدرة النووية العسكرية في عهد بنيامين نتنياهو، الذي تحولت معه إسرائيل إلى دولة يخشى قادتها أوامر الاعتقال الدولية.

وقال الموقع إن “حزب الله ما زال يمتلك عددا كبيرا من الصواريخ والقذائف وقد ثبتت قدرته على تشغيل الطائرات المسيّرة”، ويختم المقال متسائلا: “إلى أين تتجه إسرائيل؟ فلا يمكن تدمير #حماس ولا حزب الله”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الاحتلال الإسرائيلي غزة لبنان القوات الإسرائيلية غزة المقاومة إسرائيل حماس الحرب الدمار الهائل غزة حماس حزب الله

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تشن غارات جوية جنوب لبنان

11 أكتوبر، 2025

بغداد/المسلة: شن الجيش الاسرائيلي، فجر السبت، عشرات الغارات العنيفة على منطقة “المصيلح”، محدثة انفجارات هزت أرجاء واسعة في بلدات جنوب البنان.

ووثقت مقاطع فيديو، تداولها ناشطون لبنانيون، عبر منصات التواصل الاجتماعي، لحظات وقوع الغارات والانفجارات الضخمة التي تسببت بها، وأدت لوقوع حرائق هائلة.

بالتزامن مع ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي أن “سلاح الجو شن هجومًا على بنى تحتية تابعة لحزب الله كانت تُستخدم لتخزين معدات هندسية استُعملت في إعادة تأهيل البنى التحتية الإرهابية في جنوب لبنان”.

وذكر الجيش الإسرائيلي، في بيان له، أن “حزب الله يواصل محاولاته لإعادة تأهيل البنى التحتية الإرهابية في جميع أنحاء لبنان، بينما يعرِّض المدنيين اللبنانيين للخطر ويستخدمهم كدروع بشرية”.

وخلص إلى أنّ وجود هذه الأدوات ونشاط حزب الله في المنطقة يُشكل انتهاكًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان، مؤكداً أن الجيش الإسرائيلي سيواصل العمل من أجل حماية دولة إسرائيل.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • عن الرئيس جوزاف عون... إليكم ما قاله ترامب من إسرائيل
  • تهدئة بين سلام وحزب الله...هدنة الضرورة
  • لبنان يعدّ شكوى أمام مجلس الأمن بعد التصعيد الإسرائيلي.. فهل يقف الجنوب على أعتاب مواجهة جديدة؟
  • لبنان يستعد لتقديم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل
  • فضل الله يحذر من استغلال إسرائيل وقف النار في غزة للتصعيد في لبنان
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: التحدي الأكبر لنا بعد إعادة المختطفين سيكون تدمير جميع أنفاق حماس
  • ماذا تريد إسرائيل من لبنان؟
  • بيان عاجل من حزب الله بعد العدوان الإسرائيلي على جنوب لبنان
  • إسرائيل تشن غارات جوية جنوب لبنان
  • الجيش الإسرائيلي: هاجمنا بنى تحتية لحزب الله بلبنان