متحدث المواصفات: المرحلة الأولى من توحيد منافذ الشحن تشمل 12 جهاز شائعا ..فيديو
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
الرياض
أوضح متحدث هيئة المواصفات والمقاييس والجودة، م. وائل الذياب، أن المرحلة الأولى من توحيد منافذ الشحن ستشمل 12 من الأجهزة الأكثر شيوعا.
وقال الذياب، فى مداخلة مع قناة الاخبارية: ” حسب إحصائيات تم عملها تم اختيار 12 جهازا أكثر انتشارا واستعمالا وعلى رأسها جميع أنواع الجوالات”، مضيفا: ” قديما كان لدينا 30 نوعا من الشواحن، حياتها المنظمات فى 3 انواع، أما الآن فيمكننا بعد هذا القرار استخدام شاحن واحد”.
وتابع: “من ضمن الاجهزة التى شملها القرار أيضا، الاجهزة الالكترونية، الكاميرات الرقمية، لوحات المفاتيح”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1729954894557.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: احصائيات جوالات هيئة المواصفات
إقرأ أيضاً:
تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع الشاشات التفاعلية الذكية بـ"تعليمية شمال الباطنة"
صحار- خالد بن علي الخوالدي
بدأت المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة شمال الباطنة تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع الشاشات التفاعلية الذكية، والذي يأتي ضمن جهود وزارة التربية والتعليم لتعزيز البنية التكنولوجية في مدارس المحافظة، بدعم من شركات القطاع الخاص.
وأوضح أحمد بن راشد السناني مدير دائرة تقنية المعلومات بتعليمية شمال الباطنة أن المشروع يتضمن تركيب (245) شاشة تفاعلية ذكية موزعة على 10 مدارس بالمحافظة، كمرحلة أولى، وفق جدول زمني أعدته الدائرة، بحيث يتم الانتهاء من التركيب قبل بداية العام الدراسي القادم 2025/2026م.
وأشار السناني إلى أن المشروع يهدف إلى تحسين جودة التعليم والتعلم من خلال تمكين المعلمين من تقديم دروس تفاعلية ومشوقة، ومساعدة الطلبة على الفهم العميق باستخدام الوسائط المتعددة، مثل الصوت والصورة والفيديو والرسوم التفاعلية، كما يسعى إلى تعزيز التفاعل داخل الصف الدراسي وتشجيع مشاركة الطلبة في الأنشطة الصفية التفاعلية.
وأضاف: تسهم الشاشات الذكية في دعم المعلم بالتقنيات الحديثة، إذ توفر أدوات تعليمية رقمية مبتكرة تسهل تحضير الدروس وتنويع أساليب الشرح والتقييم، فضلاً عن كونها خطوة مهمة نحو التحول الرقمي في المدارس وتكامل التكنولوجيا مع المناهج الدراسية.
كما أوضح أن المشروع سيعمل على تنمية مهارات الطلبة في التفكير الإبداعي وحل المشكلات باستخدام أدوات تفاعلية، إلى جانب رفع كفاءة استخدام الموارد التعليمية عبر الوصول السريع والفعال للمصادر الإلكترونية المتنوعة، ودعم التعليم المدمج والتعليم عن بُعد. ويعتبر المشروع يمثل نقلة نوعية نحو تعليم عصري يواكب التطورات العالمية، مشيدًا بالتعاون المثمر مع شركات القطاع الخاص لتحقيق هذه الأهداف.