الاقتصاد نيوز - بغداد

 كشف موقع "نمبيو" الذي يُعنى بحياة الناس لدول العالم، ان كل مواطن عراقي يحتاج الى 75 شجرة لانتاج ما يكفي من الاوكسجين.

وقال الموقع في تقرير لهُ، ان كل راكب عراقي ينتج 1.647 كغم من ثاني اوكسيد الكاربون سنويا نتيجة تنقله الى العمل او المدرسة، مبينا ان ذلك يحتاج الى 75 شجرة لكل شخص راكب لانتاج ما يكفي من الاوكسجين.

واضاف ان وسائل التنقل الرئيسية المستخدمة الى العمل او المدرسة هي السيارات بنسبة 66.76% ، تليها المشي الى العمل بنسبة 12.9% ، تليها العمل داخل المنزل بنسبة 9.9%.

وتابع الموقع أن الوسائل الاخرى هو بواسطة الباص بنسبة 5% ، و استخدام الدراجات النارية بنسبة 2.56% ، وبنفس النسبة بواسطة الدراجة الهوائية.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

تحذير من مخاطر (المنازل الذكية)

#سواليف

مع #انتشار #استخدام #الأجهزة_المنزلية_الذكية مثل #الكاميرات، و #الأقفال_الذكية، و #الإضاءة_الذكية، و#أجهزة_التدفئة والتكييف المتصلة بالإنترنت وغيرها، تنتشر كذلك تحذيرات من خبراء الأمن حول مجموعة من المخاطر التي قد تواجه المستخدمين في المنازل الذكية.
وبحسب الخبراء تبرز ثلاثة من أكبر هذه المخاطر للمنازل الذكية لا يعيرها أغلب المستخدمين أي أهمية.
تتبع الموقع والبيانات

أحد أبرز المخاطر هو تتبع الموقع والمراقبة. لأن بعض الأجهزة، مثل تلك المزودة بـ GPS أو المرتبطة بخدمات سحابية، تقوم بتخزين بيانات الموقع أو نشاطك، ما يجعلها عرضة للاختراق.

والمخترقون يمكنهم استغلال هذه البيانات لمعرفة مكانك أو توقيت وجودك خارج المنزل، أو حتى مراقبة نشاطك داخل المنزل.

مقالات ذات صلة عالم فلك: مذنب 3I/ATLAS الغريب قد يمتلك ذيلين 2025/12/10

التلاعب بالبيانات

حتى الكاميرات وأجهزة المراقبة قد لا تكون بمنأى عن الخطر. إذا كانت البيانات المرسلة غير مشفّرة أو النظام ضعيف الحماية، يمكن للقراصنة تعديل التسجيلات أو التلاعب بها بحيث تُظهر شيئاً مختلفاً عما حصل فعلياً. ما يعني أن الدليل البصري قد يصبح غير موثوق إذا تعرضت للهجوم.

مخاطر التطبيقات الخارجية

أحيانًا جزء من راحة التحكم عن بُعد في المنزل الذكي يأتي عبر تطبيقات طرف ثالث، سواء على هاتفك أو في السحابة. لكن إذا لم تكن هذه التطبيقات مؤمّنة بشكل جيد، يمكن لأي شخص استغلال ثغرة فيها للدخول والتحكم في أجهزتك عن بعد مثل تشغيل أو إيقاف الأضواء، فتح أقفال، الاطلاع على الكاميرات وغيرها.

تقليل المخاطر

من جهة أمنية، يُلاحظ أن المنازل الذكية تمثّل هدفًا مغريًا، ليس فقط للاختراق الفردي، بل أيضًا لاستغلال الأجهزة في هجمات أكبر أو للتحكم عن بُعد بالمنازل، مما يربط الأمن السيبراني بالأمان الفعلي في المنزل.

ولتقليل المخاطر إلى الحد الأدنى، يُنصح باستخدام كلمات مرور قوية ومختلفة لكل جهاز وتأمين الشبكة المنزلية، حيث يفضّل أن تكون شبكة ذكية منفصلة خصيصًا لأجهزة المنزل الذكي بعيدًا عن شبكة الحواسيب أو الهواتف.

كذلك، من المهم عدم منح تطبيقات الطرف الثالث أكثر من الصلاحيات التي تحتاجها فعلاً، وتحديث الأجهزة بانتظام للتقليل من الثغرات.

بالإضافة إلى ذلك، ينبغي التفكير جيدًا قبل تثبيت أي جهاز جديد، حيث إن كل جهاز إضافي هو مدخل محتمل للمخاطر، لذا لا تفرط في إضافة الأجهزة إلا عند الضرورة.

مقالات مشابهة

  • شاهد كواليس فيلم آفاتار الجديد بمشاركة بطلات العمل
  • "الشامي" في طرابلس يحذر: الإعلام العربي يحتاج خريطة رقمية لعبور صحراء التحول التكنولوجي
  • برج الميزان حظك اليوم السبت: مكان العمل يحتاج إلى تركيز ثابت
  • آلية الاستعلام عن وجود استئناف بالقضايا إلكترونيا
  • ضبط مصنع لانتاج طفايات الحريق المغشوشة بالمرج
  • هل يحتاج الاتحاد السعودي خدمات محمد صلاح؟ تقارير سعودية تطرح التساؤل
  • الإعلان بعد قليل.. ماذا يحتاج مرشحو الدوائر الملغاة للفوز وحالات الإعادة
  • «صحة أسيوط» تعلن فحص أكثر من مليون مواطن عبر المبادرات الرئاسية خلال عام
  • جمال حمزة: الزمالك يحتاج 5 محترفين أجانب من العيار الثقيل
  • تحذير من مخاطر (المنازل الذكية)