"المجاهدين" تبارك عملية الدهس قرب حزما
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
غزة - صفا باركت حركة المجاهدين الفلسطينية، عملية الدهس البطولية الجديدة قرب حزما شمالي مدينة القدس المحتلة، والتي نفذها أحد فرسان شعبنا، وأسفرت عن إصابة العديد من الإسرائيليين الغاصبين. وقالت الحركة في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الأحد، إن هذه العمليات البطولية تعكس حالة الغضب والثورة المتنامية في صفوف شعبنا تجاه جرائم العدو الفاشية في قطاع غزة وتعبر عن الإرادة الحقيقية للشعب الفلسطيني المقاوِمة الرافضة للقهر والظلم الإسرائيلي.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: القدس حركة المجاهدين عملية دهس
إقرأ أيضاً:
أهمها الليمون..فواكه تُعزز عملية إزالة السموم من الكبد
تحتوي بعض الفواكه، مثل الغريب فروت والتفاح والتوت الأزرق، على مضادات أكسدة وفيتامينات وعناصر غذائية أساسية، مما يُعزز الصحة العامة.فوائد الليمون
وفقًا لما نشره موقع "VnExpress" لشبكة "نارايانا هيلث"، وهي شبكة مستشفيات خاصة هندية، تلعب عملية إزالة السموم من الكبد دورًا حاسمًا في إدارة مرض الكبد الدهني، وهو مرض غالبًا ما ينتج عن عادات غذائية سيئة أو السمنة. يمكن أن تُسبب هذه الحالة تلفًا كبيرًا في الكبد مع مرور الوقت. اشتمل التقرير على قائمة من 5 فواكه تُعزز عملية إزالة السموم من الكبد، كما يلي:
1. الغريب فروتإن الغريب فروت غني بمضادات الأكسدة، وخاصةً النارينجين، وهو فلافونويد يُساعد على حماية الكبد من التلف. كما يُساعد محتواه العالي من فيتامين C على عمليات إزالة السموم من الكبد مع تعزيز المناعة، مما يجعله ثمرة قيّمة لصحة الكبد.
الغريب فروت
2. التوت الأزرقيشتهر التوت الأزرق بخصائصه القوية المضادة للأكسدة، ويحتوي على الأنثوسيانين، وهي مركبات تُقلل الالتهاب والإجهاد التأكسدي في الكبد. يمكن أن يحمي تناول التوت الأزرق بانتظام خلايا الكبد ويُحسّن وظائفه بشكل عام.
3. التفاحيُعد التفاح مصدرًا جيدًا للبكتين، وهو نوع من الألياف يُساعد على التخلص من السموم من الجسم، مما يُخفف العبء على الكبد. كما يُساعد محتوى الماء العالي في التفاح على ترطيب الكبد، مما يُعزز قدرته الطبيعية على إزالة السموم.
4. الليمونيحتوي الليمون على نسبة عالية من فيتامين C ومضادات الأكسدة، وكلاهما يُحفز إنتاج إنزيمات الكبد ويدعم عملية إزالة السموم. كما يُعزز الليمون إنتاج العصارة الصفراوية، مما يُعزز قدرة الكبد على معالجة الفضلات والتخلص منها بكفاءة أكبر.
5. العنب
أبرزت دراسة، نُشرت عام 2022 في المكتبة الوطنية الأميركية للطب، فعالية بروانثوسيانيدين بذور العنب GSPE، وهو مُركب بوليفينولي طبيعي موجود في قشور وبذور العنب، في الوقاية من تلف أنسجة الكبد والإجهاد التأكسدي.
ويحتوي العنب، وخاصةً الأحمر والبنفسجي، على مادة ريسفيراترول، التي ثَبُتَ أنها تُقلل من التهاب الكبد وتحمي خلاياه. ولذلك فإن تناول العنب بشكل منتظم يمكن أن يساعد على تحسين وظائف الكبد.