#سواليف

كشف مصدر دبلوماسي جنوب إفريقي أن بلاده “ستقدم، اليوم الاثنين، #مذكرة مفصلة تتضمن حقائق وأدلة وحججا إضافية لإثبات قضيتها بأن #إسرائيل ترتكب #إبادة_جماعية في #فلسطين“.

وقال المصدر، الذي فضّل عدم الكشف عن هويته كونه غير مخول بالتحدث إلى وسائل الإعلام، إن “المذكرة المفصلة سيتم تقديمها الاثنين”.

بدوره، أفاد وزير العلاقات الدولية والتعاون في #جنوب_إفريقيا رونالد لامولا، في مقابلة أجراها مؤخراً مع موقع “ديلي مافريك” المحلي الإخباري، بأن المذكرة، التي تستعد بلاده لتقديمها إلى العدل الدولية، “تحتوي على المزيد من الأدلة، التي يتخللها تفاصيل جنائية، لإثبات أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية بقطاع غزة بالفعل”.

مقالات ذات صلة صحيفة عبرية .. لا بوادر لانهيار حماس رغم استشهاد السنوار 2024/10/28

وبمجرد تقديم المذكرة، يجب على المدعى عليه (في هذه الحالة إسرائيل) تقديم مذكرة مضادة بحلول 28 يوليو/تموز من العام المقبل، حسب المصدر نفسه.

ونهاية 2023، رفعت جنوب إفريقيا دعوى قضائية ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، التي تتخذ من لاهاي مقراً لها، على أساس أنها انتهكت اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1948 بشأن منع الإبادة الجماعية.

ومطلع العام الجاري، أمرت #محكمة_العدل_الدولية إسرائيل باتخاذ إجراءات لمنع الإبادة الجماعية في غزة والتحريض المباشر عليها، حيث رفضت في حكمها الطلب الإسرائيلي برفض الدعوى التي أقامتها جنوب إفريقيا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مذكرة إسرائيل إبادة جماعية فلسطين جنوب إفريقيا محكمة العدل الدولية العدل الدولیة جنوب إفریقیا

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تغتال شخصاً بقصف جوي جنوب لبنان

إسرائيل تغتال شخصاً بقصف جوي جنوب لبنان

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي يعزز استثماراته في جنوب إفريقيا بـ 11.5 مليار يورو
  • خبير أمني يحذر من منشآت رقمية استخباراتية للإمارات و”إسرائيل” في البحر الأحمر وسواحل شرق إفريقيا
  • آلاف النرويجيين يتظاهرون ضد إسرائيل قبل مباراة بتصفيات كأس العالم (شاهد)
  • إسرائيل تغتال شخصاً بقصف جوي جنوب لبنان
  • وكالة الإمارات للمساعدات الدولية تقدم 1.7مليار دولار لغزة
  • رغم وقف إطلاق النار.. وصول 155 شهيدا إلى مستشفيات غزة
  • إسرائيل تشن غارات عنيفة على جنوب لبنان
  • زيمبابوي وجنوب إفريقيا.. التعادل السلبي يحسم الشوط الأول
  • بسبب استهداف الصحافيين.. وزارة العدل تدرس مقاضاة إسرائيل
  • أجهزة التنفس التي جعلت إسرائيل حيّة إلى اليوم