حاكم الفجيرة يؤكد أهمية الاستثمار بالموارد وتعزيز السياحة الجيولوجية في الإمارات
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
أكد الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، أهمية الاستثمار في الموارد المعدنية وتعزيز السياحة الجيولوجية في الإمارات لما لها من أهمية كبرى في تعزيز الاقتصاد الوطني.
جاء ذلك خلال استقباله في قصر الرميلة، الضيوف والوفود المشاركة في ملتقى الفجيرة الدولي التاسع للتعدين الذي تستضيفه الإمارة ، بتنظيم وزارة الطاقة والبنية التحتية ومؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية والمنظمة العربية للتنمية الصناعية والتقييس والتعدين.ورحب الشيخ حمد بن محمد الشرقي بضيوف الملتقى والوفود المشاركة، متمنياً لهم التوفيق، وتحقيق الأهداف المرجوة من الجلسات الحوارية حول مناقشة فرص الاستثمار في قطاع التعدين وتحقيق أهداف التنمية المستدامة ، والتوصل إلى نتائج تخدم مساهمة قطاع التعدين في الدولة ، وتعزيز دور السياحة الجيولوجية في دعم الاقتصاد الوطني.
وأكد حرص واهتمام القيادة الرشيدة لاستشراف قطاع التعدين ودعم الابتكار الرقمي في المشاريع التعدينية وضرورة الاستغلال الأمثل للموارد المعدنية .
بدورهم ، تقدم ضيوف الملتقى بالشكر والتقدير إلى الشيخ حمد بن محمد الشرقي، على حفاوة الاستقبال والدعم الكبير للملتقيات التي تهدف إلى الاطلاع على أفضل الممارسات للشركات والمؤسسات العربية والعالمية في هذا القطاع الحيوي.
حضر اللقاء محمد سعيد الضنحاني مدير الديوان الأميري ومحمد الأفخم رئيس مجلس ادارة مؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية وسعادة علي قاسم مدير مؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حمد بن محمد الشرقي الفجيرة حاكم الفجيرة الإمارات
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد: الإمارات مستمرة في دعم المنظمات الدولية وتعزيز مسارات بناء السلام
أكد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، أن الإمارات مستمرة في دعم المنظمات الدولية، وتعزيز مسارات بناء السلام.
وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «بتوجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وفي إطار استمرار جهود دولة الإمارات العربية المتحدة في دعم المنظمات الدولية، وتعزيز مسارات بناء السلام، وتمكين المجتمعات من التعافي واستعادة الأمن والاستقرار؛ استضافت الدولة الدورة الثانية لقادة الشرطة النسائية التابعة للأمم المتحدة، بمشاركة أربعين دولة، وذلك بهدف بناء القدرات وتطوير المهارات القيادية والمهنية، بما يمكّن المشاركات من أداء أدوارهن المحورية في مناطق النزاع حول العالم».