بـ5 كلمات.. وزير الدفاع الإسرائيلي يعلق على اختيار نعيم قاسم أمينا عامًا لحزب الله
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- علّق وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، على إعلان حزب الله اللبناني اختياره نعيم قاسم أمينا عامًا جديدًا للحزب، بعد اغتيال إسرائيل حسن نصرالله الشهر الماضي.
ونشر غالانت صورة نعيم قاسم، بعد إعلان قيادته الحزب، وكتب عبارة قصيرة مؤلفة من 5 كلمات، في حسابه عبر منصة إكس (تويتر سابقًا)، الثلاثاء، قائلا: "تعيين مؤقت.
كان المكتب الإعلامي لحزب الله أعلن، في بيان الثلاثاء، عن تعيين قاسم (71 عامًا) أمينًا عامًا جديدًا للحزب.
وقال المجلس الأعلى لحزب الله إن القرار اتخذ وفقًا لعملية اختيار القيادة. وأضاف البيان أن قاسم ملتزم بـ"الإسلام الأصيل للنبي محمد" والمبادئ الأساسية لحزب الله.
كان قاسم في السابق الرجل الثاني في قيادة حزب الله. وفي وقت سابق من هذا الشهر، دعا الإسرائيليين إلى قبول وقف إطلاق النار في لبنان أو مواجهة "الألم"، حيث غيرت المجموعة استراتيجيتها لضرب إسرائيل بقوة أكبر وأعمق.
يأتي إعلان حزب الله بشأن قاسم، بعد أسبوع من تأكيد الحزب مقتل هاشم صفي الدين، ابن خالة نصرالله، الذي كان يُنظر إليه باعتباره الخليفة المحتمل، وذلك بعد استهدافه في غارة إسرائيلية 4 أكتوبر/تشرين الأول.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي حزب الله حسن نصرالله لحزب الله
إقرأ أيضاً:
ديدي يطلب إعلان بطلان محاكمته للمرة الثانية
خاص
طلب فريق الدفاع عن مغني الراب ومنتج الموسيقى الشهير شون “ديدي” كومبس إعلان بطلان المحاكمة الجارية ضده في قضايا تتعلق بالاتجار الجنسي، مرة ثانية في رسالة رسمية وُجهت للقاضي “أرون سوبرامانيان” يوم الجمعة.
وجاء في الرسالة أن الادعاء قدّم شهادة “كاذبة ومضلّلة ماديًا” أمام المحكمة، تتعلق بحادثة يُزعم أن كومبس هدد فيها إحدى الضحايا، بريانا بونغولان، من خلال “تعليقها من شرفة” في شقة المغنية كاسي فنتورا في سبتمبر 2016.
وقدم الدفاع رسائل نصية أظهرت أن كاسي لم تكن شاهدة على الحادثة كما ادعت، بل علمت بها لاحقًا، مما يجعل شهادتها باطلة حسب قولهم. وأضافوا أن “الادعاء استخدم هذه الرواية لرسم صورة مروعة عن موكّلنا أمام هيئة المحلفين”.
كما أشار الدفاع إلى صور إصابات قُدمت كدليل على الحادثة، لكنها التُقطت في لوس أنجلوس في 26 سبتمبر، بينما كان كومبس، بحسبهم، في مدينة نيويورك في تلك الفترة.
وأكد الفريق القانوني أن الادعاء “سعى عمدًا للتشويش على استجواب الدفاع” حين حاول المحامون فضح ما اعتبروه “تزويرًا في الشهادة”، معتبرين أن هذا يمثل انتهاكًا لأسس المحاكمة العادلة.