قوات حرس الحدود تكثف جهودها خلال الفترة الماضية على كافة الاتجاهات الإستراتيجية للدولة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
نجحت قوات حرس الحدود بالتنسيق مع الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة والتشكيلات التعبوية فى الفترة من 2024/9/1 حتى 2024/10/18 فى توجيه ضرباتها الناجحة للعناصر الإجرامية والمهربين وإجهاض المخططات والمحاولات التى تستهدف الإضرار بالأمن القومى المصرى .
حيث أسفرت جهود قوات حرس الحدود على كافة الإتجاهات الإستراتيجية عن ضبط كميات من مخدر الحشيش والهيدرو والكوكايين والبانجو والأفيون والإستروكس والأقراص المخدرة ، فضلاً عن ضبط (27) فدان للزراعات المخدرة .
كما نجحت قوات حرس الحدود فى ضبط العديد من قطع السلاح والطلقات مختلفة الأعيرة ، وإحباط عدد من محاولات التنقيب العشوائى والتهريب والتسلل والهجرة غير الشرعية لعدد من الجنسيات المختلفة .
وتواصل قوات حرس الحدود جهودها المكثفة ليلاً ونهاراً لإحكام السيطرة بالمنافذ والمعابر الحدودية للدولة وإتخاذ الإجراءات القانونية ضد العناصر الإجرامية .
بأتي ذلك إستمراراً لجهود القوات المسلحة فى تأمين حدود الدولة على كافة الإتجاهات الإستراتيجية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قوات حرس الحدود قوات حرس الحدود
إقرأ أيضاً:
ألمانيا: تكلفة عمليات الرقابة على الحدود بلغت 80.5 مليون يورو
أنفقت ألمانيا 80.5 مليون يورو على عمليات الرقابة على الحدود البرية منذ تطبيقها في منتصف سبتمبر 2024 وحتى نهاية يونيو الماضي. وبحسب رد وزارة الداخلية الألمانية على طلب إحاطة من النائبة عن حزب «اليسار» كلارا بونجر، تراوحت تكاليف نشر الشرطة الاتحادية على الحدود الداخلية بين 24 و29.1 مليون يورو لكل ربع عام.
ووفقاً للرد الذي اطلعت عليه وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، دفعت الحكومة الاتحادية خلال الفترة من أبريل حتى نهاية يونيو من هذا العام 8 ملايين يورو لتغطية تكاليف وجبات أفراد الشرطة الاتحادية وإقامتهم الفندقية.
وخلال هذه الفترة بلغت تكاليف بدل «العمل في ساعات غير مناسبة» ما يقرب من ثلاثة ملايين يورو.
وأنفقت الحكومة 2.6 مليون يورو على «الموارد الإدارية والتشغيلية»، وخصصت ما يقرب من مليوني يورو لتشغيل المراكز الحدودية.
وبحسب البيانات، يمثل «تعويض العمل الإضافي» البند الأكبر من التكاليف، والتي بلغت خلال الفترة من منتصف سبتمبر 2024 حتى نهاية يونيو 2025 نحو 37.9 مليون يورو.
وكانت وزيرة الداخلية الألمانية السابقة، نانسي فيزر، فرضت رقابة على الحدود البرية لألمانيا في سبتمبر الماضي - كاستثناء مؤقت عن قواعد الانتقال الحر في منطقة «شينغن».
أخبار ذات صلة