إسرائيل تصادق على إنشاء فرقة جديدة للجيش تعمل على حدود الأردن
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
صدّق وزير الحرب الإسرائيلي يوآف جالانت ، اليوم الأربعاء ، على إنشاء فرقة جديدة للجيش تعمل على حدود الأردن.
وبحسب بيان جيش الاحتلال الإسرائيلي، فإن هذه الفرقة تتبع للقيادة المركزية (الضفة الغربية) لحماية الحدود الشرقية مع الأردن وتعزيز التنسيق مع الجيش الأردني.
وستكون مهمة الفريق إحباط عمليات التهريب وتعزيز المهام الدفاعية على طريق 90 الاستيطاني ومحيط المستوطنات بأريحا والأغوار.
وقال هاليفي: تعزيز الدفاع عن الحدود بشكل عام والحدود الشرقية بشكل خاص، كان هدفًا قبل الحرب، وفي ظل أحداث 7 أكتوبر والأحداث الأخيرة، أصبح له تأثير جديد. إضافة إلى ذلك، هناك حاجة ملحة إلى إنشاء أطر إضافية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي المركزى الجيش الأردني الضفة الغربية جيش الاحتلال فريق الحدود
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة: الزبادي يعزز شفاء الأنسجة ويسرع التعافي من الالتهابات
نشرت مجلة Matter، دراسة جديدة لباحثين من جامعة كولومبيا وجامعة بادوفا في إيطاليا، بصياغة هلام قابل للحقن لتجديد الأنسجة يحتوي على جزيئات مشتقة من الزبادي.
هذه الجسيمات الدقيقة، التي تُسمى الحويصلات خارج الخلية (EVs)، تنشأ طبيعيًا من الخلايا، وهي مليئة بالبروتينات والمواد الوراثية، وهي ضرورية للتواصل المعقد بين الخلايا، وهو أمر غالبًا ما تعجز المواد الاصطناعية عن استنساخه
الشفاء باستخدام جزيئات الألبانبدأ هذا المشروع كسؤال أساسي حول كيفية بناء الهلاميات المائية القائمة على الحويصلات الكهربائية، وقد أتاحت لنا الحويصلات الكهربائية المصنوعة من الزبادي أداة عملية لتحقيق ذلك، لكنها تبيّن أنها أكثر من مجرد نموذج، وفقًا لبيان صحفي صادر عن سانتياغو كوريا، الأستاذ المساعد في الهندسة الطبية الحيوية بجامعة كولومبيا .
وأضاف: "لقد وجدنا أن لديها إمكانات تجديدية كامنة، مما يفتح الباب أمام مواد علاجية جديدة وسهلة المنال".
يركز مختبر هندسة المناعة النانوية بجامعة كولومبيا على توصيل الأدوية، وبالطبع، هندسة المناعة.
وقد لاحظ الفريق أن حويصلات الزبادي الخارجية قادرة على القيام بدورين: فهي تعمل كعوامل شفاء، وتساعد في بناء بنية الهلام نفسها.
لإنتاج جل إصلاح الأنسجة، صمم العلماء نظام هيدروجيل، حيث تؤدي حويصلات الزبادي الخارجية دورين، أولًا، تعمل كحمولة نشطة بيولوجيًا، تحمل جميع إشارات الشفاء الطبيعية التي تتعرف عليها الخلايا.
ثانيًا، تعمل كوحدات بناء هيكلية، مع بوليمرات متوافقة حيويًا لتكوين مادة قابلة للحقن مستقرة ومرنة في الوقت نفسه.