مأرب برس:
2025-06-01@08:19:01 GMT

تقرير أممي يؤكد تمرد الانتقالي عسكرياً على الشرعية

تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT

تقرير أممي يؤكد تمرد الانتقالي عسكرياً على الشرعية

قال تقرير فريق الخبراء التابع لمجلس الأمن الدولي بأن المجلس الانتقالي المدعوم اماراتيا رفض تسليم وزارة الدفاع قائمة اسماء الجنود المنخرطين في التشكيلات العسكرية التابعين له.

وبحسب التقرير الذي صدر حديثاً فأن مجلس الانفصاليين " لايزال عازفا عن الانضمام إلى القوات الموحدة تحت قيادة واحدة، على نحو ما قرره رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ويفضل أن يظل مستقلا".


وأضاف التقرير نقلاً عن مصادر: "أبلغت المصادر الفريق بأن وزارة الدفاع طلبت من المجلس الانتقالي الجنوبي تزويدها بقائمة بأسماء الجنود التابعين للجماعة للمساواة بين مرتبات جميع الجنود المنتمين إلى فصائل مختلفة، لكن المجلس لم يقدم هذه القائمة حتى الآن".

وألمح التقرير إلى أن "هناك تباينا كبيرا في مرتبات الجنود، وأنه يلزم إجراء مراجعة شاملة لقوائم بعض الجماعات التابعة لحكومة اليمن. وهناك جماعات تقوم بزيادة أعداد جنودها بإضافة أسماء غير موجودة أو أسماء موظفين يعملون في وزارات أخرى لكي تحصل على المزيد من المرتبات".

وكان مجلس القيادة الرئاسي قد شكل لجنة لدمج القوات مختلفة الولاءات والتابعة لمجلس القيادة الرئاسي، ومؤخراً قال وزير الدفاع إن اللجنة قطعت 70 بالمئة من مهامها، غير أن ما كشفه تقرير فريق الخبراء يقول غير ذلك.

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

الانتقالي يستبق تحركات عسكرية سعودية بتطويق المناطق النفطية في شبوة

الجديد برس| خاص| كشفت مصادر محلية في محافظة شبوة، شرقي اليمن، عن اجتماع سري عُقد مساء أمس داخل مطار عتق، ضم قيادات بارزة من قوات المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيًا، بالإضافة إلى قيادات من قوات العمالقة ذات التوجه السلفي، خرج بقرارات عسكرية خطيرة تعكس تصاعد الصراع على النفوذ داخل المحافظة الغنية بالنفط. وبحسب المصادر، أفضى الاجتماع إلى قرار بإعادة انتشار شامل لقوات العمالقة والانتقالي في كافة مناطق شبوة، بما يشمل إغلاق الخط الرابط بين مأرب وشبوة عبر مديرية عين، ودفع وحدات من قوات العمالقة إلى منطقة بيحان باتجاه صحراء عسيلان، وحول منابع النفط، في خطوة استباقية تهدف إلى منع تمركز قوات “درع الوطن” المدعومة سعوديًا، والتي من المتوقع أن تبدأ انتشارها في شبوة خلال الأسابيع القادمة. التحرك العسكري المفاجئ يعكس تصاعد التنافس بين القوى الموالية للتحالف الإماراتي والسعودي داخل الجنوب، خاصة في المناطق الغنية بالثروات النفطية، في ظل غياب التنسيق وضعف المجلس الرئاسي وحكومة عدن. وتعيش المحافظات الجنوبية، ومنها شبوة، حالة توتر عسكري مستمر وانفلات أمني نتيجة الصراع بين الفصائل المدعومة خارجيًا، وسط انهيار اقتصادي ومعيشي غير مسبوق يعاني منه السكان، في وقت تغيب فيه أي تحركات فاعلة من قبل مجلس القيادة الرئاسي أو حكومة عدن لمعالجة هذه التحديات.

مقالات مشابهة

  • الشيخ حميد الأحمر يضع رئيس مجلس القيادة الرئاسي أمام خيانة قيادات في الشرعية تماهت مع مليشيا الحوثي وتنازلت لهم جزءًا من اسطول الخطوط الجوية اليمنية.. عاجل
  • حميد الأحمر: المجلس الرئاسي فشل في مهامه وتمكين الحوثي من طائرات اليمنية مسرحية تستوجب التحقيق والمساءلة
  • صورة لقيادات “الانتقالي” تشعل غضبًا شعبيًا في عدن
  • «الرئاسي اليمني»: خيار القوة ضد الحوثي الطريق الأمثل لتحقيق السلام
  • روسيا تعلن القضاء على 9420 عسكريا أوكرانيا خلال أسبوع
  • تقرير دولي: كوريا الشمالية أرسلت آلاف الجنود وملايين الذخائر إلى روسيا
  • الانتقالي يستبق تحركات عسكرية سعودية بتطويق المناطق النفطية في شبوة
  • الإصلاح يصعد عسكرياً ضد الانتقالي في شبوة.. وفتح تجنيد بلواء جديد مدعوم سعودياً 
  • حمدان بن محمد يشهد حفل تخريج الدورة الـ34 في كلية القيادة والأركان المشتركة
  • تقرير: تحذير أممي من خطورة تخطي حرارة الأرض مستويات تاريخية بحلول 2029