الديهي يطالب المواطنين بتجنب الحديث عن ارتفاع الأسعار والانتباه لمؤامرات "قبيضة الدولار"
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن "الفورين بولسي" قامت بنشر مقال الأسبوع الماضي، دافعت فيه عن جماعة الإخوان الإرهابية بصورة كبيرة، معقبًا: "في واحد مأجور قلمه، يُؤجر قلمه لمن يدفع، فهذا الشهر هو شهر الهجوم على الدولة لشوية سمعة مصر عن طريق تقارير مدفوعة الأجر".
وأضاف "الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "TEN"، مساء الاثنين، أن الشعب المصري عليه أن ينتبه لما يحاك ضده من مؤامرات، معقبًا: "الشعب المصري عليه أن ينتبه، بدلاً من الحديث على سعر الطماطم، وسعر كيلو البامية أو ورق العنب وانقطاع الكهرباء لمدة ساعة أو اتنين في اليوم".
ونوه إلى أن القصة ليست انقطاع الكهرباء لمدة ساعة، “القصة أكبر من كده بكتير، هناك من يريد أن تتفكك الدولة المصرية، مثلما تحدث الدكتور أبو الغار معلقًا على انقطاع أسعار الكهرباء، هناك من يتحدث بلسان الإخوان، وهو ليس من الإخوان، دي ناس حصلت على مقابل مادي”.
وأكمل: "أقسم بالله في نخب ممكن تبيع البلد مقابل 100 دولار فقط، دي ناس شغالة زي العجلاتية، تزود شوية او تنقص شوية على حسب ما يدفع من أموال".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نشأت الديهي
إقرأ أيضاً:
انخفاض غير مسبوق في سعر السيارات.. رئيس الرابطة يكشف مفاجأة
شهد سوق السيارات في مصر خلال 2025 ، انتعاشًا واضحًا بعد فترة من الركود وارتفاع الأسعار، مدفوعًا بتحسن المعروض المحلي، السياسات الاقتصادية الداعمة، وتسهيلات الاستيراد والتمويل البنكي.
ويرى خبراء الصناعة ، أن هذا التعافي سيستمر خلال 2026، مع توقع انخفاض جديد في أسعار السيارات، ما يمنح المستهلكين فرصًا أكبر للشراء في ظل فئات اقتصادية متنوعة.
انتعاش المبيعات بنسبة قياسيةأكد اللواء حسين مصطفى، رئيس رابطة مصنّعي السيارات السابق، أن المبيعات ارتفعت بنسبة أكثر من 77% خلال أول عشرة أشهر من 2025، وفق بيانات مجلس معلومات سوق السيارات (أميك).
وأشار مصطفى، إلى أن هذه الزيادة تعكس تعافي السوق مقارنة بالعامين الماضيين، اللذين شهدت فيهما المعروض انخفاضًا كبيرًا وارتفاعات غير مسبوقة في الأسعار.
وأوضح أن السياسة النقدية الجديدة وتسهيل فتح الاعتمادات للاستيراد ، أسهمت بشكل مباشر في زيادة المعروض وخفض الأسعار.
ارتفاع الإنتاج المحلي والمنافسة في فئة السيارات الاقتصاديةكما أن ارتفاع الإنتاج المحلي والمنافسة في فئة السيارات الاقتصادية، ذات الأسعار التي تتراوح بين 700 ألف و1.3 مليون جنيه، عززت من حالة الانتعاش في السوق.
وأشار أيضًا إلى أن ثبات سعر الصرف واختفاء ظاهرة "الأوفر برايس" ساعدا في تهدئة السوق وتشجيع حركة البيع.
دور البنوك والتسهيلات التمويليةأكّد مصطفى، أن انخفاض أسعار الفائدة في البنوك ساعد المستهلكين على شراء السيارات بسهولة أكبر عبر التسهيلات البنكية.
كما أشار إلى رغبة التجار في تصريف موديلات 2025 قبل طرح موديلات 2026، ما ساهم في تحريك المبيعات وزيادة التنافسية في السوق.
كشف رئيس الرابطة السابق عن توقع انخفاض جديد في أسعار السيارات مطلع 2026، مؤكدًا أن أي ارتفاع مستقبلي سيكون مرتبطًا بأحداث خارجية تؤثر على سلاسل الإمداد، كما حصل في فترات سابقة.
وأضاف أن تأخر بعض المستهلكين في الشراء رغم انخفاض الأسعار يعود إلى انتظارهم مزيدًا من التخفيضات قبل اتخاذ قرار الشراء النهائي، ما يعكس سلوك المستهلك المصري المتحفظ.