لو نسيت الباسورد.. 5 طرق لفتح هاتف أندرويد مقفل بدون فقدان البيانات
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
يعتبر نسيان كلمة المرور الخاصة بهاتفك إذا كان أندرويد تجربة محبطة، خاصة عندما يؤدي إجراء إعادة ضبط المصنع إلى فقدان جميع البيانات الشخصية، لذلك نقدم لك أفضل الطرق لفتح هاتفك المقفل بدون فقدان بياناتك.
Android Phone Unlocker
يُعد Android Phone Unlocker إحدى أكثر الطرق فعالية لإزالة كلمات المرور وأنماط القفل وبصمات الأصابع.
خطوات استخدام Android Phone Unlocker:
قم بتثبيت البرنامج على جهاز الكمبيوتر.
اختر Screen Unlocker من الواجهة.
وصل هاتفك الأندرويد بالكمبيوتر باستخدام كابل USB.
اضغط على Remove Now لبدء العملية.
سيتعرف البرنامج تلقائيًا على نوع جهازك ويوجهك لإزالة كلمة المرور.
يبدأ البرنامج بفك القفل مباشرةً بعد ذلك.
2. مدير جهاز Android (Android Device Manager)يسمح مدير جهاز Android بتجاوز قفل الشاشة دون فقدان البيانات، بشرط أن تكون خاصية Find My Device مفعلة قبل قفل الجهاز.
كيفية الاستخدام:افتح Android Device Manager على الكمبيوتر وسجل الدخول باستخدام حساب Google.
اختر الجهاز المراد فتحه، ثم قم بإدخال كلمة مرور مؤقتة واضغط على Lock.
بعد نجاح العملية، أدخل كلمة المرور المؤقتة على هاتفك للوصول إلى إعدادات القفل وإعادة تعيين كلمة مرور جديدة.
3. استخدام حساب Googleيعد حساب Google أسهل الطرق وأكثرها أمانًا لفتح قفل الهاتف.
كيفية الاستخدام:
أدخل كلمة المرور الخاطئة عدة مرات حتى يظهر خيار Forgot Pattern/Password.
سجل الدخول باستخدام بيانات حساب Google للوصول إلى الهاتف بالكامل.
4. رمز PIN الاحتياطيعند تمكين قفل النمط، سيطلب هاتفك رمز PIN كإجراء احتياطي.
كيفية الاستخدام:حاول إدخال النمط عدة مرات حتى تظهر رسالة تطلب الانتظار.
اضغط على Backup PIN، ثم أدخل رمز PIN الاحتياطي لفتح الهاتف.
5. Android Debug Bridge (ADB)يعمل ADB على تجاوز قفل الشاشة ولكنه يتطلب إعداد USB debugging مسبقًا على الجهاز.
كيفية الاستخدام:قم بتشغيل أداة ADB على الكمبيوتر بعد تنزيل الحزم اللازمة.
افتح نافذة الأوامر على الكمبيوتر، وأدخل الأمر: adb shell rm/data/system/gesture.key، ثم اضغط Enter.
ستتمكن من الوصول للهاتف بدون الحاجة لإدخال رمز القفل بعد إعادة التشغيل.
أي من هذه الطرق يمكن أن تكون مفيدة لاستعادة الوصول لهاتفك. وإذا لم تتمكن من فتح الهاتف بعد تجربة هذه الطرق، ينصح بزيارة متجر معتمد للحصول على مساعدة مهنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استعادة البيانات قفل الشاشة کیفیة الاستخدام کلمة المرور
إقرأ أيضاً:
غابت الكراسي.. وحضرت البيانات.. نواب غائبون عن جلسة تناقش الحرب!!
18 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: في جلسة طارئة يفترض أن تعكس روح الطوارئ، بدت القاعة البرلمانية العراقية شبه خالية من أصحاب الكراسي الـ329، حين اجتمع المجلس يوم الثلاثاء (17 حزيران 2025) لمناقشة “انتهاك السيادة” والرد على العدوان الإسرائيلي ضد إيران، عبر الأراضي العراقية. وبينما صدرت البيانات المكتوبة بدقة، سُجل غياب عدد لافت من النواب، ما أثار غضباً واسعاً في الشارع وعلى منصات التواصل.
ووسط تصعيد عسكري مقلق في الشرق الأوسط، وانتقال اللهيب إلى حدود العراق الجوية، بدت الجلسة وكأنها “بلا جمهور داخلي”، إذ تساءل عراقيون: “أين النواب؟”، و”هل السيادة لا تستحق الحضور؟”، بينما غرّد الناشط حيدر الشمري: “إذا غابت الكرامة السياسية، هل نلوم غياب الجسد؟!”، وأعاد آخرون تداول صورة للقاعة البرلمانية شبه الفارغة مرفقة بتعليق: “فراغ تمثيلي يعكس فراغاً سيادياً!”
وبينما غابت الأسماء، حضرت البيانات. فقد أصدر البرلمان بياناً رسمياً أكد فيه تضامن العراق الكامل مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ورفضه لاستخدام الأجواء العراقية لشن الهجمات الإسرائيلية، داعياً إلى “ترصين وحدة الصف” و”دعم الجهود الدبلوماسية”. كل ذلك وسط غياب جسدي فعلي لمن كان يفترض أن يُعبّر عن هذا التضامن بصوته وصورته لا فقط بقلم موظف الصياغة البرلمانية.
وانتقد مراقبون هذا السلوك، في ظل خطورة المرحلة وتداخل الجغرافيا السياسية، إذ أكدت الضربات الإسرائيلية الأخيرة، التي استهدفت منشآت نووية ومراكز عسكرية في إيران وأسفرت عن مقتل 224 وإصابة 1277، أن العراق لم يعد مجرد “ممر جوي”، بل بات في قلب الحسابات الأمنية الكبرى.
ورأى المحلل السياسي إحسان العوادي أن الغياب النيابي يكشف “عمق العجز السياسي في مواجهة لحظة إقليمية حساسة”، مضيفاً: “كان يفترض أن تكون الجلسة مصيرية، لكنها انتهت بيانا دون برلمان”.
وارتفعت الأصوات مجدداً لمطالبة رئاسة المجلس بنشر أسماء المتغيبين، وسط مطالبات بالمحاسبة، لا سيما أن جلسة الثلاثاء جاءت استناداً إلى المادة (59/ثانياً) من الدستور، ما يعني أنها تستدعي النصاب الرسمي، لا الغياب الجماعي.
وغرد حساب “العراق أولاً” على منصة X: “في ساعة الحقيقة، لا يتبقى في المشهد سوى البيان، والشعب يتفرج على الكراسي الفارغة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts