سطيف: توقيف 7 أشخاص يروّجون المخدرات والمؤثرات العقلية
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أوقفت الفرقة المتنقلة للشرطة القضائية بعين ولمان التابعة لأمن ولاية سطيف بحر هذا الأسبوع. 07 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 22 و37 سنة متورطين في ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.
كما حجزت 5551 كبسولة من المؤثرات العقلية، 32.7 غرام من المخدرات الصلبة “كوكايين” 82.2 غرام من الكيف المعالج. بالإضافة كذلك إلى 15 قرص من مخدر الإكستازي، مبلغ مالي قدره بـ 287.
تفاصيل القضية تعود لمعلومات تحصل أفراد الفرقة المتنقلة للشرطة القضائية بعين ولمان. عن تواجد شبكة خطيرة تنشط في ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية بالمنطقة. ليتم إطلاق عمليات بحث وتحر ميداني مكثفة توصلت في نهايتها إلى تحديد هوية أطراف الشبكة السبعة.
وبعد التنسيق مع النيابة المحلية تم مباشرة عملية التوقيفات مع تفتيش مساكن المشتبه فيهم. حيث أسفرت العملية في نهايتها عن حجز 5551 كبسولة من المؤثرات العقلية، 32.7 غرام من المخدرات الصلبة “كوكايين” 82.2 غرام من الكيف المعالج. 15 قرص من مخدر الإكستازي، مبلغ مالي قدره بـ 287.9 مليون سنتيم من عائدات النشاط الإجرامي إلى جانب أسلحة بيضاء محظورة من الصنف السادس.
بعد استكمال إجراءات التحقيق تم تقديم المشتبه فيهم أمام النيابة المختصة بمحكمة عين ولمان. عن قضية حيازة وتخزين المخدرات والمخدرات الصلبة والمؤثرات العقلية بطريقة غير مشروعة لغرض البيع في إطار جماعة إجرامية منظمة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: والمؤثرات العقلیة غرام من
إقرأ أيضاً:
الانخفاض الحاد في عائدات النفط يُجبر السعودية على "تقييم" أولويات الإنفاق
الرياض- الوكالات
قال محمد الجدعان وزير المالية السعودي إن المملكة ستُجري "تقييما" لأولوياتها للإنفاق في ظل الانخفاض الحاد في عائدات النفط.
ونقلت صحيفة فاينانشال تايمز اليوم الخميس عن الوزير قوله إن الرياض تخطط للحفاظ على الوتيرة الحالية للإنفاق الحكومي على الرغم من اتساع العجز في الميزانية والحساب الجاري، فضلا عن ارتفاع مستويات الدّين.
وأوضح الوزير في مقابلة مع الصحيفة أنه لن يشعر بالقلق بشأن اتساع العجز إلى ثلاثة بالمئة أو أربعة بالمئة أو "أحيانا" خمسة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي إذا كان الإنفاق الحكومي يدعم النمو غير النفطي، وهو هدف رئيسي في إطار استراتيجية تنويع مصادر الدخل التي تنتهجها المملكة.
وأضافت الصحيفة أن الجدعان قال إن السعودية تهدف إلى تجنب "فخ الازدهار والكساد" من خلال اتباع سياسات معاكسة للدورات الاقتصادية وإعطاء الأولوية للنمو على التوازن المالي قصير الأجل.
وكثفت السعودية عمليات تكرير النفط للاستفادة من الهوامش المرتفعة، مما يساعد على تعويض الإيرادات المفقودة بسبب ضعف أسعار النفط والصادرات.
وفي الوقت الذي من المرجح أن تظل فيه أسعار النفط الخام عند المستويات الحالية أو حتى أقل من ذلك خلال معظم العام نظرا للزيادة الكبيرة في الإمدادات والضبابية بشأن معدلات الطلب، فزيادة عمليات التكرير توفر للرياض أداة فعالة لإدارة تقلبات أسعار النفط والصمود بشكل أفضل في مواجهة حرب أسعار قد يطول أمدها.