صيد 2008 يفوز على الرواد فى دورى قطاعات القاهرة الكبرى لكرة القدم
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
استطاع فريق مواليد 2008 لكرة القدم بصيد الدقى الفوز على فريق الرواد بنتيجة 1/4 فى اللقاء الذى جمع الفريقين على ملعب صيد الدقى ببطولة دورى قطاعات القاهرة الكبرى
أحرز أهداف الصيد محمود خالد "هدفين" ، ادم وائل ومحمود برج هدف لكل منهما
ضمت قائمة الفريق اللاعبين يوسف هشام ،على خالد ،محمود محمد ،مسلم هشام ،يوسف حاتم،يحى حسين،ادم وائل ،ياسين محمد ،يوسف اشرف ،محمود خالد ،ياسين وجيه،على عبد المجيد ،ياسين عماد الدين،سليم سعيد،اياد احمد ،حسن عصام ،مالك الزمر،ادم امين،ادم حمدى،على عبد الحميد،على رفعت،عمر هيثم ،عمر جمال
الجهاز الفنى والادارى
ياسر رافت مقرر لجنة كره القدم، نبيل البحطيطى مدير قطاع الناشئين، أحمد مصطفى اوشى نائب مدير قطاع الناشئين، سعد متولى مدير فنى الفريق، شحاته يوسف مدرب مساعد، أحمد حسن مدرب حراس المرمى، محمد بدوى مدير إدارى قطاع الناشئين، على زكريا ادارى الفريق،دكتور محمد اسامه أخصائي علاج طبيعى
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صيد الدقي الرواد نادي الصيد
إقرأ أيضاً:
خالد يوسف: «السينما فن جماعي.. والجمهور حر يختار ويُقيّم دون وصاية».. فيديو
تحدث المخرج خالد يوسف عن رؤيته لصناعة السينما، وتعريفه الشخصي للنجاح، وأهمية احترام حرية الجمهور في الاختيار والتقييم، مؤكدًا أن السينما لا يمكن أن تقوم على مجهود فردي، بل هي عمل جماعي يشارك فيه عشرات المبدعين من تخصصات مختلفة.
وأوضح المخرج خالد يوسف، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، قائلاً: "فيلم ينجح مش من حيث إنه يدخل فلوس قد ما من حيث كم مشاهد شافه؟ كم مشاهد نزل وراح دخل صالة العرض عشان يشوف الفيلم ده؟ ده النجاح.. فبكل تأكيد بيهمني الإيرادات من المنطلق ده على الأقل مش من منطلق إرجاع فلوس الفيلم يعني."
وأضاف خالد يوسف، قائلاً: "السينما طول عمرها عمل جماعي بيقوم بيها 120 بني آدم، مخرج وممثلين وأبطال ومدير تصوير ومهندس ديكور ومزيكا تصويرية، كل دول بيتضافروا كده عشان يقدموا عمل للناس. فما فيش يعني هو في النجم الأكبر في تاريخنا ينفع يعمل فيلم لوحده من غير ما يبقى في مخرج ومن غير ما يبقى في ممثلة قدامه أو بطل قدامه أو بطلة أو مدير تصوير أو بتاع؟ فالسينما هي الفن الجماعي يعني، الفن اللي يسميه به جماع وسائل التعبير الإنساني".
وتابع خالد يوسف قائلاً: "موجود فيه التصوير وموجود فيه الإخراج وموجود فيه المزيكا وموجود فيه الديكور وموجود فيه كل يعني موجود فيه كل الفنون."
وتطرق يوسف خلال الحوار إلى قضية إعادة تقديم الأعمال الفنية، مؤكدًا أنها ليست تكرارًا، بل قد تكون رؤية جديدة لنفس الحدوتة، قائلاً: "أنا بتصور إنه مثلًا فيلم زي فيلم زي أمير الانتقام اتعمل ثلاث مرات حتى في عصر واحد، فريد شوقي عمله وأنور وجدي عمله يعني فمن حق رغبة متوحشة والراعي والنساء هم حدوتة واحدة وكل مخرج عمل فيلم مختلف عن الثاني، وبالتالي أي عمل هياخده اثنين مخرجين بنفس حتى السيناريو نفسه السيناريو هيطلعوا فيلمين مختلفين، فما بالك بقى بإن حد جايب عايز يعمل دراما اتعملت صحيح لكن برؤية مختلفة من حقه".
وأشار خالد يوسف، إلى أنه شخصيًا لا يحب إعادة تقديم أعماله، لكنه لا يرفض أن يفعلها غيره، قائلاً: "أنا ما أحبش أعمل، إذا كنت بقول لك ما أحبش أعمل أجزاء ثانية من أفلامي اللي أنا عاملها، أنا ما أحبش لكن ده ما يمنعش خالص إنه في مخرج آخر شايف وجهة نظر ما، شايف رؤية معينة في هذا العمل اللي اتعمل نفسه يعبر بيها يعني."
وتحدث خالد يوسف عن موسم دراما رمضان، قائلاً: "شفت مسلسلات رمضان وعجبني جدًا مجموعة كبيرة من المسلسلات والسنة دي أنا رأيي كانت من من أكثر المواسم نجاحًا وتوفيقًا، أنا شفت مثلا 5 مسلسلات، وكانوا كلهم كويسين قوي قوي كمان يعني، لام شمسية، قلبي ومفتاحه، 80 باكو، ظلم المصطبة".
وعن دور الجمهور، علّق يوسف قائلاً: "الجمهور من حقه يعمل اللي هو عايزه. الجمهور يعمل اللي هو عايزه. الجمهور يعني يعبر عن رأيه براحة راحته زي ما بنقول يعني يعمل اللي هو عايزه. يعني وبعدين أنا نفسي كنت بقول ويلي ويلي من نار الكلمة إن لم تجد من يسمعها حتى أو يصفعها."
وتابع خالد يوسف، قائلاً: "يعني لو أنت عملت عمل ومر مرور الكرام دون أن هو حد يشيد بيك أو حد يشتمك يبقى أنت مريت من غير ما حد ياخد باله. يبقى أنت ما كانش المفروض تعمله، فلما الناس بتتوقف عند عمل سواء بالنقد البناء ولا حتى النقد اللي مش بناء أو سواء بالإعجاب، أنت يبقى أنت عملت عمل قد أثر في الناس".
وأضاف خالد يوسف قائلاً: "الجمهور قايم على الحرية، إنه من حقه يغير بالريموت أو من حقه يروح السينما الفلانية للفيلم الفلاني أو ما يروحش. فالجمهور حر. وعلى فكرة لما المخرج أو الممثل أو الفنان بشكل عام بيقول الجملة ديت هو مش قصده إهانة الناس هو قصده إن الجمهور حر. هو قصده إن الجمهور جُبل على الحرية في الاختيار، على فكرة هو ده الاستفتاء الديمقراطي الوحيد في حياتنا، ودي الحاجة الوحيدة اللي أنت بكامل إرادتك بتشوفها أو ما تشوفهاش. فهو اختيار ديمقراطي، أنت بتختار المسلسل ده عجبك ما بتختارش ده بتقلب. بتروح الفيلم ده أو بتروح الفيلم ده."
واختتم خالد يوسف، قائلاً:"فالجمهور حر، فهم ما بيقولوهاش بتنطيط، يعني الناس ساعات تاخدها بمنطق يعني أنت مش همك يعني؟ يعني أنت ما انتاش عايز الجمهور يشوفك يعني وبتقول اللي مش عاجبه يروح يتفرج على سينما ثانية ولا على مسلسل ثاني؟ لا أنا رأيي إنه هؤلاء الفنانين ما يقصدوش كده، هم يقصدوا إن الجمهور حر يختار ما يشاء ويعجب بمن يشاء ويهاجم من يشاء ولا سلطان على الجمهور".