واشنطن (الاتحاد)

أخبار ذات صلة ترامب وهاريس.. جهود استثنائية لكسب أصوات أميركيي الخارج توقعات الخبراء حول الإدارة الأميركية المقبلة انتخابات الرئاسة الأميركية تابع التغطية كاملة

تستعد حملتا المرشحين للرئاسة الأميركية لمعارك قانونية محتملة بشأن نتائج التصويت.
وبينما يؤكد مسؤولو الانتخابات أن عملية التصويت ستكون عادلة وشفافة، واصل الرئيس السابق التعبير عن قلقه بشأن احتمال لجوء خصومه الديمقراطيين للتلاعب بنتائج الانتخابات.


وفي المقابل، قالت نائبة الرئيس كامالا هاريس في تصريحات سابقة، إن فريقها سيكون جاهزاً للذهاب إلى المحاكم إذا خسر ترامب وحاول تقويض الانتخابات.
وحشدت كل من حملتي ترامب وهاريس فرقاً قانونية واسعة استعداداً لنتائج الانتخابات وما قد يسفر عنها، حسبما أفادت شبكة «سي أن أن».
وتعاقدت حملة هاريس مؤخراً مع المحامي مارك إلياس، الذي يعتبر واحداً من أقوى المحامين في قضايا الانتخابات، بينما يتزعم حملة ترامب مجموعة قانونية تضم أسماء بارزة، مثل جينين بريسو التي ترأست سابقاً لجنة مساعدة الانتخابات الأميركية، فضلاً عن شركات محاماة خارجية، مثل جونز داي ودهيلون غروب. 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: جي دي فانس تيم والز سباق الرئاسة الأميركية سباق البيت الأبيض الانتخابات الرئاسية الأميركية جو بايدن أميركا كامالا هاريس دونالد ترامب البيت الأبيض انتخابات الرئاسة الأميركية السباق الرئاسي الأميركي الانتخابات الأميركية

إقرأ أيضاً:

قمة مجموعة ال7: كارني يحذّر من عالم منقسم وترامب يستذكر الحساب.. لو كانوا 8 لما قامت الحرب

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب مازحاً: "مجموعة السبع كانت سابقاً مجموعة الثماني"، في إشارة إلى استبعاد روسيا من التحالف. اعلان

افتتح رئيس الوزراء الكندي، مارك كارني، قمة مجموعة الدول السبع (G7) رسميًا، مؤكداً أمام القادة المشاركين أنهم يجتمعون في "واحدة من تلك اللحظات الفارقة في التاريخ".

وقال كارني إن العالم أصبح "أكثر انقساماً وخطورة" مما كان عليه في قمم سابقة، مشيراً إلى لحظات محورية مثل اجتماع مجموعة السبع عقب سقوط جدار برلين أو بعد هجمات 11 سبتمبر في الولايات المتحدة.

وأمام قادة الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا واليابان والمملكة المتحدة وإيطاليا، قال كارني: "العالم ينظر إلى هذه الطاولة لقيادة المرحلة"، متوقعاً مناقشات صريحة على مدى اليومين، مع إقراره بعدم توافق الآراء دائماً، لكنه أضاف أن الاتفاق حيثما حصل، سيكون له أثر ملموس على شعوبهم.

وفي تصريحات أدلى بها عقب اجتماعه الثنائي مع كارني، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب مازحاً: "مجموعة السبع كانت سابقاً مجموعة الثماني"، في إشارة إلى استبعاد روسيا من التحالف.

Relatedترودو: روسيا لن تكون ضمن مجموعة الدول السبعمظاهرة في إيطاليا.. تطالب مجموعة الدول السبع G7 بالعمل على وقف إراقة الدماء في غزة ولبنان وأوكرانيامجموعة الدول السبع: "لا تَوافُقَ" حول توسيع العقوبات على روسيا

وأمام كارني الصامت إلى جانبه، حمّل ترامب سلفه باراك أوباما ورئيس الوزراء الكندي الأسبق جاستن ترودو مسؤولية إخراج روسيا من المجموعة على خلفية غزوها شبه جزيرة القرم عام 2014. وقال: "أوباما وشخص يُدعى ترودو لم يرغبا بوجود روسيا، وأعتقد أن ذلك كان خطأ، لأنه ما كانت لتقع الحرب الآن"، في إشارة إلى الغزو الروسي المستمر لأوكرانيا.

وتابع ترامب قائلاً إنه في ذلك الوقت لم يكن يعتبر روسيا أو رئيسها فلاديمير بوتين عدواً، وأضاف: "لم تكن هناك فكرة عن العداء – ولو كنت رئيساً آنذاك، لما وقعت هذه الحرب من الأساس".

وعندما سُئل عمّا إذا كان ينبغي دعوة بوتين مجددًا للانضمام إلى مجموعة السبع، أجاب ترامب: "لن أقول إنه يجب دعوته الآن، ربما لأن الكثير من المياه جرت تحت الجسر، لكن كان ذلك خطأ كبيراً".

وأضاف الرئيس الأميركي أن "بوتين يتحدث إليّ، ولا يتحدث إلى أحد غيري، لأنه شعر بالإهانة بعد طرده من مجموعة الثماني".

ولم يعلّق كارني على تصريحات ترامب بشأن الحرب في أوكرانيا أو طرد روسيا من المجموعة. ومن المقرر أن يحضر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي القمة كضيف يوم الثلاثاء.

وعلى خلاف ما ذكره ترامب، فإن رئيس الوزراء الكندي الأسبق ستيفن هاربر هو من لعب دوراً أساسياً في استبعاد بوتين من المجموعة. فبعد أشهر من ضم روسيا لشبه جزيرة القرم عام 2014، واجه هاربر بوتين في لقاء خاص للقادة قبل قمة مجموعة العشرين في أستراليا، وقال له بحدة: "أعتقد أنني سأصافحك، لكن لدي شيء واحد فقط لأقوله لك: عليك أن تخرج من أوكرانيا".

ومع تولّي جاستن ترودو السلطة في أوتاوا عام 2015، كانت روسيا قد غادرت بالفعل مجموعة السبع. ومع أن ترامب أصاب في قوله إن رئيس وزراء كندا آنذاك لم يكن من أنصار بوتين، إلا أن جميع قادة الأحزاب الكبرى في البلاد وقفوا صفاً واحداً خلف أوكرانيا، بمن فيهم كارني الذي تتطابق سياساته تجاه أوكرانيا مع تلك التي اتبعها كل من ترودو وهاربر.

واختتم ترامب حديثه بالإشارة إلى أنه "ليس من السيئ" التفكير في ضم الصين إلى مجموعة السبع.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • سي إن إن: الاستخبارات الأميركية تخالف إسرائيل بشأن قدرة إيران النووية
  • حرب النفظ والرقمنة.. إيران تتعرض لهجوم سيبراني واضطرابات محتملة لإمداد الوقود الإسرائيلي
  • ترامب: نسيطر على أجواء إيران.. وتحركات عسكرية أمريكية تسبق محادثات محتملة
  • شاهد.. رونالدو: ألعب وترامب في فريق واحد
  • الاستخبارات الأميركية تناقض مزاعم إسرائيل بشأن سلاح إيران
  • واشنطن تسعى للتفاوض مع إيران وترامب يطلب اجتماع الأمن القومي
  • انفجارات تهز طهران ونطنز وترامب يدعو إلى إخلاء العاصمة الإيرانية فورًا
  • قمة مجموعة ال7: كارني يحذّر من عالم منقسم وترامب يستذكر الحساب.. لو كانوا 8 لما قامت الحرب
  • لوتان السويسرية: سيناريوهات محتملة لتطور حرب إسرائيل وإيران
  • أردوغان وترامب يبحثان التصعيد بين إيران وإسرائيل