فضيحة تهز برنامج قسمة ونصيب.. متسابق يكشف كواليس صادمة: تمثيل وتزييف
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
كشف المتسابق السعودي سامي، أحد أبطال الموسم الثاني من برنامج الواقع الشهير "قسمة ونصيب"، عن حقائق صادمة حول كواليس البرنامج الذي يصور نفسه كمنصة للبحث عن الحب الحقيقي.
وقال سامي في فيديو عبر موقع "يوتيوب"، إن كل ما يظهر على الشاشة ليس سوى تمثيل وتزييف، وأن العلاقات العاطفية التي تبنى بين المتسابقين هي مجرد أداء تمثيلي بهدف جذب المشاهدين.
وأكد أن الكثير من المشاهد التي تعرض على الشاشة يتم تصميمها وتدبيرها مسبقًا، وأن الخلافات والشجار التي نشهدها بين المتسابقين هي مجرد تمثيل لا أكثر، لافتا إلى أن العلاقات العاطفية التي تنشأ بين المتسابقين هي عبارة عن اتفاقات مسبقة، وأن لا أحد يشعر بمشاعر حقيقية تجاه الآخر.
وسئل سامي عن سر المسبحة التي في يده، ليشير إلى أنه يلجأ إليها للاستغفار بعد كل خلاف يشهده من المتسابقين، أو أفعال قذرة يقترفونها أمام عينيه.
وكشف سامي عن معاملة سيئة تعرض لها المتسابقون من قبل إدارة البرنامج، حيث تم حرمانهم من أدنى مقومات الحياة، مثل الطعام والشراب وحتى المرايا للاعتناء بمظهرهم، وتم التدخل في علاقاتهم الشخصية، كما انتقد بشدة الطريقة التي يتم بها تصوير المرأة العربية في البرنامج، معتبراً أنها صورة مشوهة وغير واقعية.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
محامي نوال الدجوي يكشف كواليس اللقاء الأخير مع حفيدها الراحل
كشف محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال الدجوي، في حوار مع الإعلامية لميس الحديدي، تفاصيل غير مسبوقة عن السبب وراء عدم تقسيم الميراث داخل العائلة حتى الآن، رغم وفاة اثنين من أبنائها.
هيبة الأم منعت الحديث عن الميراثأوضح المحامي أن السبب الرئيسي لتأخر تقسيم التركة هو مكانة نوال الدجوي الكبيرة داخل الأسرة، قائلًا: "لم يكن أحد يجرؤ على فتح موضوع الميراث معها، لا ابنها الراحل شريف، ولا ابنتها منى، ولا حتى زوجها اللواء وجيه، تقديرًا واحترامًا لها"، مضيفًا أن الحديث عن القسمة لم يُطرح إلا بعد وفاتهم جميعًا.
موافقة نوال ولكن بشروطوعندما كُلّف من قبل الحفيد الراحل أحمد الديجوي بفتح ملف التركة، أكد المحامي أن الدكتورة نوال لم تمانع، وأبدت موافقتها على المضي قدمًا في إجراءات القسمة.
وكشف إصلاح عن تفاصيل اللقاء الوحيد الذي جمعه بالحفيد الراحل أحمد الديجوي، قائلًا: "التقيته وجهًا لوجه فجر يوم 26 يناير 2025، في جلسة بعيدة عن الأطراف التي كنت أعتبرهم سبب التوتر. تحدثنا بهدوء، وقدم عرضًا للصلح، ونقلت العرض لموكلتي، التي وافقت بالفعل."