برلين (الاتحاد)

أخبار ذات صلة قرية أميركية.. 3 هاريس 3 ترامب مسار معقد لإعلان نتائج الانتخابات الأميركية انتخابات الرئاسة الأميركية تابع التغطية كاملة

حقق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي مكاسب طفيفة أمس بقيادة الشركات الصناعية في الوقت يراقب فيه المستثمرون عن كثب التصويت في انتخابات الرئاسة الأمريكية.
وأغلق المؤشر مرتفعاً 0.

1 بالمئة، مع إغلاق معظم الأسواق المحلية على ارتفاع باستثناء المؤشر فوتسي إم.آي.بي الإيطالي.
وتركزت الأنظار على المنافسة المحمومة بين الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب مع بدء التصويت في الانتخابات الرئاسية.
وقال بن ريتشي، رئيس أسهم الأسواق المتقدمة في شركة أبردين «إن الفوز الساحق لترامب ربما يكون خبراً جيداً للأسهم الأميركية، وخبراً سيئاً للأسهم الأوروبية».
وأضاف أنه «إذا فازت هاريس، فمن المحتمل أن يكون رد فعل السوق خافتاً إلى حد ما، على الرغم من احتمال ملاحظة شعور بالارتياح في الأسهم الأوروبية والدولية».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الأسهم الأوروبية جي دي فانس تيم والز سباق الرئاسة الأميركية سباق البيت الأبيض الانتخابات الرئاسية الأميركية جو بايدن أميركا كامالا هاريس دونالد ترامب البيت الأبيض انتخابات الرئاسة الأميركية السباق الرئاسي الأميركي الانتخابات الأميركية مؤشر ستوكس

إقرأ أيضاً:

مستثمرو بورصة إسطنبول يتجهون إلى الأسواق الأمريكية وسط تحديات سياسية واقتصادية

أنقرة (زمان التركية) – شهدت بورصة إسطنبول هجرة ملحوظة للمستثمرين إلى الأسواق الأمريكية، مدفوعين بالتوترات السياسية، بما في ذلك العمليات ضد حزب الشعب الجمهوري، وارتفاع أسعار الفائدة.

وقد سجلت استثمارات الأسر التركية في الأسهم الخارجية رقمًا قياسيًا بلغ 1.7 مليار دولار، مع استثمار حوالي ملياري دولار من إجمالي 2.2 مليار دولار في الأسواق الأمريكية خلال الربع الثاني من العام، وفقًا لبيانات البنك المركزي.

أعاد طلب مكتب المدعي العام في أنقرة التحقيق مع رئيس بلدية أنقرة الكبرى، منصور يافاش، تسليط الضوء على المخاطر السياسية التي دفعت المستثمرين للابتعاد عن بورصة إسطنبول (BIST) نحو مؤشرات الأسهم الأمريكية.

وعلى الرغم من الخسائر الحادة يوم الجمعة، حقق مؤشر ستاندرد آند بورز 500 ارتفاعًا بنسبة 11%، ومؤشر ناسداك بنسبة 15%، ومؤشر داكس الألماني بنسبة 21%، مما يعكس جاذبية الأسواق العالمية التي حققت عوائد ثنائية الرقم رغم سياسات الرسوم الجمركية وحروب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

في المقابل، خسرت بورصة إسطنبول 9% من قيمتها الدولارية منذ بداية العام، لكن شركة “إيش ياتيرم” وصفتها بـ”الصامدة” أمام ارتفاع الأسواق العالمية.

ويعود هذا التحدي إلى المناورات السياسية وارتفاع أسعار الفائدة، مما دفع المستثمرين المحليين للتوجه نحو الأسهم العالمية. وقد ارتفعت استثمارات الأسر في الأسهم الخارجية بنسبة 26% هذا العام، مسجلة 1.7 مليار دولار.

وأوضح جمال دميرتاش، نائب المدير العام لشركة “آتا للاستثمار”، أن ارتفاع بورصة إسطنبول يتأثر بعوامل مثل خفض أسعار الفائدة، والتوترات السياسية، والتطورات الجيوسياسية، واتجاهات التجارة العالمية.

وأشار إلى أن التوتر السياسي، خاصة عقب اعتقال أكرم إمام أوغلو، أثر بشكل كبير على الاقتصاد وسوق الأسهم.

ويتوقع دميرتاش أن تستقر الأسواق إذا خفت الضغوط السياسية، مع متابعة السوق لنتائج قضية مؤتمر حزب الشعب الجمهوري في 24 أكتوبر. وأكد أن سوق الأسهم “رخيص نسبيًا”، متوقعًا أن يغلق مؤشر BIST 100 العام بين 12,500 و13,000 نقطة، بعد إغلاقه عند 10,720 نقطة يوم الجمعة.

Tags: بورصةبورصة اسطنبولتركياتضخمهجرة مستثمرين

مقالات مشابهة

  • أسواق الأسهم الخليجية تتراجع مع تصاعد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين
  • قبل انتخابات الأهلي.. قدامي الاعضاء يوجهون الدعوة للمشاركة في التصويت
  • مستثمرو بورصة إسطنبول يتجهون إلى الأسواق الأمريكية وسط تحديات سياسية واقتصادية
  • لماذا ترتفع أسعار الذهب ومن الذي يشتريه؟.. نخبرك ما نعرفه
  • تصعيد في الحرب التجارية.. تهديدات ترامب للصين تشعل خسائر الأسواق
  • انخفاض الأسهم الأوروبية بعد تهديدات ترامب للصين
  • غلق باب التصويت في انتخابات التجديد النصفي لنقابة الأطباء.. وبدء عملية الفرز
  • رئيس اللجنة المشرفة على انتخابات الأطباء يؤكد انتظام عملية التصويت
  • تراجع أسعار النفط مع انحسار التوترات الجيوسياسية واستمرار مخاوف فائض الإمدادات
  • وقف التصويت بانتخابات التجديد النصفي لنقابة الاطباء بالقليوبية لاداء صلاة الجمعة