مصطفى بكري: الجيش المصري وفقاً لآخر تصنيف أقوى في الترتيب من جيش الاحتلال
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن الجيش المصري قادر على حماية حدوده ومقدراته وأمنه القومي على الرغم من حجم المؤامرات التي تحاك ضده، لافتاً إلى أن الجيش المصري يحصل على ترتيب متقدم وفق آخر تصنيف لجيوش العالم".
وأضاف مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن الجيش المصري وفقاً لآخر تصنيف أقوى وأعلى في الترتيب من جيش الاحتلال، موضحاً أن الرئيس السيسي بذل الكثير والكثير لأجل وصول الجيش المصري إلى هذه المرحلة، وهذا التسليح القوي الجبار".
وأوضح مصطفى بكري، أن إسرائيل على الرغم من كل الإمكانيات لم تستطع التفوق على الجيش المصري في الترتيب، مشيراً إلى أن جيش الاحتلال يحظى على العديد من الدعم المقدم من الولايات المتحدة الأمريكية سواء مادي أو عسكري.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدولة المصرية الجيش المصري صدى البلد ترتيب الجيش المصري أجندة الدولة المصرية التطوع في الجيش المصري أهداف الدولة المصرية الجیش المصری مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: «الإخوان الإرهابية» أداة في يد إسرائيل والمخابرات الأجنبية
كشف الإعلامي مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج حقائق وأسرار على قناة صدى البلد، عن تفاصيل مؤامرة جديدة تُدار ضد مصر وقيادتها السياسية، مشيرًا إلى أن ملامح المخطط بدأت تتكشف بوضوح خلال الأيام الأخيرة، عبر حملات ممنهجة وتحركات مشبوهة لعناصر جماعة الإخوان في الداخل والخارج.
وقال بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد: من أسبوعين حذرت من مؤامرة تُحاك ضد الدولة المصرية، ووقتها اتهمتنا أذرع الجماعة الإرهابية باختلاق الأكاذيب، لكن الآن، تتضح خيوط اللعبة، والأدوات التي تُحرّك من خلف ستار، بهدف زعزعة الاستقرار.
وأشار بكري إلى أن عناصر من الإخوان بدأوا بـأفعال صبيانية مثل غلق السفارة المصرية في هولندا، ثم امتدت التحركات إلى التظاهر أمام عدد من السفارات المصرية في الخارج، بالشعارات نفسها التي رفعتها الجماعة في اعتصام رابعة، مؤكدًا أن هذه العناصر لا تملك من الوطنية شيئًا، ولا علاقة لها بالأخلاق أو القيم.
وأضاف: ما نشهده ليس إلا امتدادًا لتحركات جماعة اعتادت أن تكون أداة في يد الحركة الصهيونية وأجهزة الاستخبارات الأجنبية، وهؤلاء المرتزقة يحاولون توجيه الاتهامات لمصر بشأن حصار غزة، لتبرئة إسرائيل، في تكرار لمواقفهم المخزية.
وكشف بكري أن نتنياهو نفسه سبق أن تبنّى هذه الرواية، قبل أن تتصدى لها الأمم المتحدة ومنظمات حقوقية، مؤكدًا أن مفوض الأونروا فيليبا لازاريني حمّل إسرائيل مسؤولية الحصار والكارثة الغذائية في القطاع، وكذلك الأمم المتحدة التي شدّدت على أن إسرائيل، باعتبارها قوة احتلال، تتحمل مسؤولية إيصال الغذاء والدواء إلى المدنيين.
وتابع بكري: ما يثير السخرية أن قادة حماس أنفسهم أشادوا بالموقف المصري، وعلى رأسهم خليل الحية، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، الذي التقيته في أكتوبر الماضي، وأكد أن مصر كانت شريان حياة لغزة قبل أن تستولي إسرائيل على المعبر الفلسطيني.