عودة منشورات عمرو دياب على «إنستجرام» مجددا بعد اختفائها المفاجئ
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
عادت منشورات الهضبة عمرو دياب لجمهوره على حسابه الرسمي عبر تطبيق الصور والفيديوهات «إنستجرام»، بعد حذفها بشكل مفاجئ دون أن يُكشف عن سبب هذا التصرف، وتفاعل الجمهور وقتها مع اختفاء المنشورات، متسائلين عن السبب.
ووفقًا لمصادر مقربة من الهضبة، فإن اختفاء المنشورات وعودتها يعود إلى خطأ تقني أصاب حسابه، الذي يتابعه أكثر من 31 مليون متابع من مصر ومن مختلف أنحاء العالم.
وفي السياق نفسه، يجري عمرو دياب حاليًا التحضير لألبومه الجديد، الذي من المتوقع طرحه في موسم الشتاء المقبل.
آخر حفلات عمرو دياب ترفع شعار كامل العددوفي سياق متصل، أحيا عمرو دياب مؤخرًا الحفل الافتتاحي لمهرجان موسم الكويت الغنائي، الذي أُقيم على مسرح «الأرينا كويت» في أضخم حفلات الموسم، حيث حضره الآلاف من محبي الهضبة من الجمهور الكويتي والعربي، وحمل الحفل طابعًا أسطوريًا، إذ حرصت الشركة المنظمة على استخدام أحدث الإمكانيات السمعية والبصرية لإظهار الحفل بأفضل صورة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو دياب الهضبة عمرو دياب عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: اختفاء عبارة المحروقات من تقارير المركزي مؤشر إصلاح
???? الجديد: “فاتورة المحروقات” لن تعود لتقارير المركزي.. ووداعًا لمقايضة الوقود
ليبيا – أكد المحلل الاقتصادي مختار الجديد أن عبارة “تُخصم فاتورة المحروقات من مبيعات النفط من قبل المؤسسة الوطنية للنفط مباشرة” لن تظهر مجددًا ضمن ملاحظات التقارير الشهرية لمصرف ليبيا المركزي، في إشارة إلى انتهاء أحد أبرز أبواب الفساد المالي في ليبيا.
???? العبارة ارتبطت بسنوات من الفساد ⚠️
وفي منشور على صفحته بـ “فيسبوك”, وصف الجديد العبارة بـ”اللّعينة”، موضحًا أنها ظلت تظهر لسنوات في تقارير المركزي، كمؤشر على ما يُعرف بمقايضة الوقود، إحدى أبشع صور الفساد المالي في ليبيا، حسب تعبيره.
???? مصادر تؤكد اختفاءها بدءًا من تقرير مايو ????
وأضاف الجديد أن مصادر يثق بها أكدت أن تقرير الإيرادات والمصروفات عن شهر مايو لن يتضمّن هذه العبارة، وأن آخر ظهور لها كان في تقرير شهر إبريل الماضي، وهو ما يُعد مؤشرًا على انتهاء آلية المقايضة المثيرة للجدل.
???? وداع غير معلن لمقايضة الوقود ????
وخلص الجديد إلى أن غياب العبارة يُعد وداعًا فعليًا لصيغة المقايضة التي شابت إدارتها شبهات واسعة طوال السنوات الماضية، ما يُفتح الباب أمام مزيد من الشفافية المالية إن التزمت الجهات المعنية بذلك النهج.