اعتماد تحديث المخططات التفصيلية لـ10 قرى بمركزي دسوق وكفر الشيخ
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
اعتمد اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، تحديث المخططات التفصيلية لـ10 قرى بمركزي دسوق وكفر الشيخ، وذلك وفقاً للاشتراطات التخطيطية والبنائية المعمول بها.
اعتماد تحديث المخططات التفصيليةاعتمد المحافظ، المخطط التفصيلي المحدث لقرية منشأة بطاح التابعة للوحدة المحلية لقرية سنهور المدينة بمركز دسوق، وقرية كفر أم يوسف التابعة للوحدة المحلية لقرية سنهور المدينة بمركز دسوق.
كما اعتمد محافظ كفر الشيخ، المخطط التفصيلي المحدث لقرية المرابعين التابعة للوحدة المحلية لقرية المرابعين بمركز كفر الشيخ، والمخطط التفصيلي المحدث لقرية الخضيري التابعة للوحدة المحلية لقرية المرابعين بمركز كفر الشيخ، والمخطط التفصيلي المحدث لقرية كفر المرابعين التابعة للوحدة المحلية لقرية المرابعين بمركز كفر الشيخ، والمخطط التفصيلي المحدث لقرية نصرة التابعة للوحدة المحلية لقرية المرابعين بمركز كفر الشيخ، والمخطط التفصيلي المحدث لقرية محلة القصب التابعة للوحدة المحلية لقرية محلة القصب بمركز كفر الشيخ.
واعتمد المحافظ، أيضاً، المخطط التفصيلي المحدث لقرية مصطفي كامل التابعة للوحدة المحلية لقرية محلة القصب بمركز كفر الشيخ، والمخطط التفصيلي المحدث لقرية بلشاشة التابعة للوحدة المحلية لقرية محلة القصب بمركز كفر الشيخ، والمخطط التفصيلي المحدث لقرية الطرابية التابعة للوحدة المحلية لقرية محلة القصب بمركز كفر الشيخ.
محافظ كفر الشيخ: تحديث المخططات يسهم في التنمية العمرانيةوأكد محافظ كفر الشيخ، أهمية تحديث المخططات التفصيلية في المساهمة في إحداث التنمية العمرانية والسكانية، وضمان الالتزام بالاشتراطات البنائية والتخطيطية وأحكام القانون 119 لسنة 2008، بالإضافة إلى الحفاظ على الرقعة الزراعية من التعدي ومنع ظهور مناطق عشوائية، مشيراً إلى أنّه تم مراعاة ضوابط التنمية الاجتماعية والاقتصادية والعمرانية للمواطنين ومراعاة التخطيط العمراني مستقبلاً بما يتناسب مع المرحلة المقبلة ومع خطة التنمية المستدامة طبقاً لرؤية عام 2030.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ دسوق خطة التنمية المستدامة محافظ کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
«الديربي 14» بين الوحدة والجزيرة يجدد «المنافسة التاريخية»
معتز الشامي (أبوظبي)
يدخل الوحدة مواجهة إياب نصف نهائي «كأس مصرف أبوظبي الإسلامي» أمام الجزيرة، في السادسة و50 دقيقة مساء السبت، على استاد آل نهيان، بأفضلية واضحة على مستوى النتيجة، بعدما حسم الذهاب بثلاثية نظيفة، لكنه يدرك جيداً أن الأرقام والتاريخ يفرضان عليه الحذر قبل خطوة واحدة من النهائي.
وتأتي مواجهة الإياب امتداداً لصراع تاريخي طويل بين الفريقين في البطولة، حيث جمعت الوحدة والجزيرة 13 مواجهة سابقة، تفوق فيها الجزيرة بـ8 انتصارات، مقابل فوزين فقط للوحدة، مع 3 تعادلات، ما يجعل «الديربي 14 مختلفاً»، غير أن اللافت أن انتصاري الوحدة الوحيدين جاءا في آخر مباراتين، ما يعكس تحولاً واضحاً في ميزان القوة خلال السنوات الأخيرة.
تعكس أرقام مباراة الإياب سيناريو مختلفاً عن النتيجة، إذ استحوذ الجزيرة على الكرة بنسبة 67% مقابل 33% للوحدة، وسدد 22 مرة مقابل 15، ونفذ 13 ركلة ركنية، لكنه افتقد الفاعلية، بينما لعب الوحدة بواقعية عالية، مستفيداً من التحولات السريعة ونجاعة الحلول الهجومية، وصنع 3 فرص خطيرة، مقابل فرصة واحدة فقط للجزيرة.
أكد الذهاب هذا التفوق الهجومي للوحدة، الذي سجّل 3 أهداف من 5 تسديدات على المرمى، في واحدة من أكثر مبارياته كفاءة هذا الموسم، مستنداً إلى تألق دوسان تاديتش، المساهم الأكبر في أهداف الفريق بالبطولة هذا الموسم بـ8 مساهمات «سجّل 2 وصنع 6»، ليُقرب فريقه من النهائي السادس في تاريخه.
ورغم صعوبة المهمة، يتمسك الجزيرة بسجل إيجابي يمنحه أملاً نظرياً، إذ نجح في آخر مرتين بالتأهل رغم خسارته ذهاباً في الأدوار الإقصائية، وكان ذلك في الموسم الماضي أمام العين ثم الوصل، لكن التاريخ يقف بوضوح ضد «فخر أبوظبي»، حيث لم ينجح أي فريق في التأهل بعد خسارته ذهاباً بفارق 3 أهداف في تاريخ البطولة.
على ملعبه، يملك الوحدة سجلاً قوياً، إذ لم يخسر في آخر 8 مباريات بيتية بكأس مصرف أبوظبي الإسلامي «5 انتصارات و3 تعادلات»، ما يعزز فرصه في حسم التأهل، وتفادي تكرار سيناريو الموسم الماضي أمام الشارقة، حين خرج رغم فوزه ذهاباً، وبين واقعية الوحدة ومحاولات الجزيرة لكسر الأرقام، يبقى السؤال: هل يصمد التاريخ أمام طموح الجزيرة، أم يواصل الوحدة كتابة فصل جديد في البطولة؟