الغراندي طوطو يجلب أكثر من 6000 شخص في حفل بباريس
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أحيى نجم الراب المغربي « الغراندي طوطو » حفلا فنيا بقاعة زينيت في باريس، امتلأت فيه القاعة بالكامل، حيث استطاع جذب 6200 شخص.
وعلم « اليوم24 » أن تذاكر حفل « طوطو » نفذت قبل صعوده الخشبة، حيث استطاع خلق جوه الخاص بين صفوف محبي الراب، وايصال الراب المغربي إلى العالمية ومع أبرز الفنانين العالميين.
وبحضور نخبة من نجوم الراب العالميين، كان منهم البلجيكي حمزة، والفرنسي Kaaris، والبريطاني Unknown T، وأيضًا La Fouine المخضرم في ساحة الراب الفرنسية، إلى جانب Sky، اكتسبت الأمسية زخمًا إضافيًا.
تتمكن كل واحد من نجوم الراب من إضافة بصمته الخاصة، مما جعل الحفل احتفالاً مشتركًا بثقافة الراب المغربية التي وصلت بفضل الغراندي طوطو إلى قلب باريس.
يشار إلى أن الرابور المغربي « الغراندي طوطو » يحيي حفلاته المتنوعة عبر مختلف الدول العالمية، مستعينا بأغانيه الشهيرة.
كلمات دلالية أخبار المشاهير الغراندي طوطو باريس راب فنالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أخبار المشاهير الغراندي طوطو باريس راب فن
إقرأ أيضاً:
مدير المركز الفرنسي: باريس قد تعترف بدولة فلسطين في يونيو المقبل
كشفت الدكتورة عقيلة دبيشي، خبيرة العلاقات الدولية ومديرة المركز الفرنسي للدراسات، عن إمكانية إقدام فرنسا على الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين خلال شهر يونيو المقبل، وذلك استنادًا إلى تصريحات رسمية صدرت مؤخرًا عن مسؤولين فرنسيين.
وأشارت في بيان لها، إلى أن ملابسات هذا الاعتراف لا تزال غير واضحة حتى الآن، متسائلةً عمّا إذا كان الاعتراف سيتم دون شروط مسبقة، أم سيكون مشروطًا بتطورات سياسية أو أمنية معينة، أو ربما مرتبطًا بقرارات دولية محددة.
وأضافت دبيشي أن هذه الخطوة، إذا ما تمت، فإنها تأتي في إطار التحركات الرمزية أكثر منها العملية، في ظل انسداد الأفق السياسي وتعقيد المشهد الفلسطيني، ولا سيما مع تصاعد التوترات في قطاع غزة والضفة الغربية.
وفي سياق متصل، أوضحت دبيشي أن الحديث عن الاعتراف الفرنسي لا يمكن فصله عن الطرح الذي قدمه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي كان قد أعلن بوضوح أن أي خطوات مستقبلية تتعلق بالاعتراف بدولة فلسطين ستكون مشروطة بتجريد الفصائل من السلاح، وقيام كيان فلسطيني في غزة من دون حركة حماس، وهي شروط وصفتها بأنها “تعجيزية” في السياق الراهن، بالنظر إلى المعطيات على الأرض.
وذكرتى أن الخطوتين، سواء ما يُعلن في باريس أو ما يُطرح في واشنطن، تعكسان توجهًا غربيًا لإظهار انخراطٍ سياسي في الملف الفلسطيني دون تغييرات حقيقية على الأرض، مشددة على أن الاعتراف بدولة فلسطين، لكي يكون ذا معنى وتأثير، يجب أن يُترجم إلى إجراءات فعلية على صعيد وقف الاحتلال، وإنهاء الاستيطان، وضمان حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني