بكلمات مؤثرة محمد محمود عبدالعزيز يُحيي الذكرى الثامنة لوفاة والده
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أحيا الفنان محمد محمود عبد العزيز الذكرى الثامنة لوفاة والده الفنان الكبير محمود عبد العزيز بكلمات مؤثرة، حيث يصادف هذا اليوم عيد ميلاد ابنته تمارا.
وكتب عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك ":"وحشتني بس كده جيت لحضرتك بدري المرادي عشان عيد ميلاد تمارا هانم حفيدتك بكره إن شاء الله، وأنا متأكد أن حضرتك هاتبقى موجود معانا، الغريب أن المرادي لقيت حد مستنيني وبيسأل عليا بقاله يومين، عارف طلع مين؟ الراجل اللي اتكلمت عليه في برنامج صاحبة السعادة اللي جالي، وأنا بصور فى بورسعيد، وأداني مصحف عشان اقرأ منه لحضرتك، طلع اسمه عم إبراهيم من بورسعيد جه لحضرتك مخصوص، وفضل مستنيني عشان كان جايب هدية عشان عيد ميلاد تمارا، هاستأذن حضرتك هانزل صورتي معاه عشان أشكره على ذوقه.
وتابع محمد:" احنا عايشين بحسك يا حاج، وهانفضل كده احنا وولادنا وولاد ولادنا شكرًا حبيبى واخويا يوسف عادل، تسلم ايدك على البوستر العظيم ده، اسألكم الفاتحة والدعاء لأبويا ولكل من رحلوا عنا".
رحل الفنان محمود عبدالعزيز عن عالمنا في 12 نوفمبر من عام 2016، وآخر عمل درامي قدمه مسلسل «رأس الغول» على شاشة التلفزيون قبل وفاته في رمضان عام 2016.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد محمود عبد العزيز يحيى الذكري الثامنة لوفاة والدة
إقرأ أيضاً:
محمود عامر لـ"الفجر الفني": أقبل تجسيد أي شخصية مثيرة للجدل بشرط.. والطموح الآن يسير بسرعة السلحفاة!
وسط مشهد درامي متغير وصعب التنبؤ بمساراته، يبقى الفنان الحقيقي متمسكًا بقناعاته وقادرًا على التأقلم دون أن يتنازل عن مبدأ أو يخون موهبة. الفنان محمود عامر واحد من هؤلاء، الذين لا يسيرون خلف الأضواء بل خلف ما يرضي ضميرهم الفني، وفي حوار خاص مع "الفجر الفني"، تحدث بصراحة عن معاييره في اختيار الأدوار، ورأيه في الإخراج، وكيف تغيرت نظرته للفن والحياة مع مرور الوقت.
نص الحوار
لو عُرض عليك تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل.. هل تقبل؟ ولماذا؟
أؤمن أن الممثل لا يحاكم الشخصية، بل يجسدها ضمن سياق درامي واضح. لذلك، لا أمانع إطلاقًا في تقديم شخصية سياسية أو دينية مثيرة للجدل، بشرط ألا يكون العمل مخالفًا للأخلاق العامة أو مغايرًا لقيمنا وعاداتنا المجتمعية. في النهاية، أنا ممثل، أؤدي دورًا مكتوبًا، وإذا كان الدور جيدًا ومهنيًا، فسأقبله دون تردد.
ما رأيك في تحول بعض الممثلين إلى مخرجين؟ وهل تفكر في خوض هذه التجربة؟
التحول من التمثيل إلى الإخراج ممكن ومشروع، خاصة إذا كان الفنان يمتلك خبرة واسعة في مجاله، وقدرة على التعلم والتطوير. بالنسبة لي، فأنا خريج المعهد العالي للفنون المسرحية، قسم تمثيل وإخراج، وقد أخرجت ثلاث روايات في وقت سابق.
لكن بصراحة، الإخراج مهنة مرهقة ومسؤولية ضخمة، تبدأ من أول كلمة في النص حتى آخر لحظة في العرض على الشاشة، مرورًا بالمونتاج والمكساج والإضاءة والديكور. الممثل يركّز على أدائه فقط، بينما المخرج مسؤول عن كل التفاصيل. لهذا السبب، فضّلت الاكتفاء بالتمثيل، وهو الأقرب إلى قلبي.
ما الذي تغيّر فيك بين البدايات والآن؟
لم يتغير شيء كبير سوى نظرتي للقدر، أصبحت أكثر اقتناعًا بقسمة الله ونصيبي في هذه الحياة. في البدايات، كنت أمتلك طموحًا جارفًا يسير بسرعة الصاروخ، أما الآن فأنا أمضي بخطى أبطأ، ربما بسرعة السلحفاة، بسبب حالة الدراما التي نمر بها. ورغم ذلك، يبقى الطموح قائمًا، ويبقى الشغف بالفن حاضرًا في كل ما أقدمه.