أكثر من 30 عاما.. أسما إبراهيم تكشف عن فارق العمر بينها وبين زوجها
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
كشفت الإعلامية أسما إبراهيم عن فارق العمر بينها وبين زوجها.
وقالت أسما إبراهيم فى تصريحات تليفزيونية، أنها تزوجت فى سن صغير كانت بعمر لل٢٢ عام وأن زوجها يكبرها ٤٠ عاما وأنها كانت تشعر معه بإحساس الأبوة والصداقة القوية.
وأضافت أسما ، معلقة: "حياتي كانت مقفولة وبرفض ارتبط وأنا في الجامعة قلقانة من الارتباط مش عارفة ليه لحد ما اتعرفت على جوزي، حد حسيت معاه بأسلوبه وبطريقته حسسك أن تمام وانضم للناس اللي بتدلعك، أنا كنت بشوف نماذج سيئة حواليا طول الوقت وعلاقات مريضة كان عندي حالة رعب مش عايزة أعيش دا.
وعن فترة انفصالهما، قالت أسما إنها انفصلت عن زوجها لمدة سنة ونصف او سنتين وحاول الكثير الدخول لحياتها العاطفية ولكنها رفضت ومازال هو الشخص الداعم لها والصديق المخلص فى كل الأوقات.
وفى وقت لاحق، كشفت أسما إبراهيم عن أول صورة لها مع زوجها رجل الأعمال محمد الخشن، بعد سنوات من الحرص على إخفاء هويته وعدم نشر أي صور لهما سويا.
وعلقت أسما إبراهيم على صورتها مع زوجها ووالد أبنائها التي شاركتها عبر انستجرام قائلة:" my everything".
يذكر أن أسماء إبراهيم هى إعلامية مصرية تقدم برنامج “حبر سري” على قناة القاهرة والناس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسماء إبراهيم أخبار أسما إبراهيم أسما إبراهیم
إقرأ أيضاً:
“صوتك فارق”.. دعوة من دمياط للمشاركة الفاعلة في انتخابات مجلس الشيوخ
نظّم مجمع إعلام دمياط، التابع لقطاع الإعلام الداخلي بالهيئة العامة للاستعلامات، ندوة تثقيفية ضمن حملة التوعية بأهمية المشاركة الانتخابية تحت شعار “صوتك فارق.. انزل شارك”، وذلك بالتعاون مع نقابة التمريض بدمياط، وبرعاية الكاتب الصحفي الدكتور ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، وإشراف الدكتور أحمد يحيى، رئيس قطاع الإعلام الداخلي.
جاءت الندوة في إطار الحملة الوطنية لتعزيز المشاركة السياسية، وتسليط الضوء على دور المرأة المصرية في دعم العملية الانتخابية وصناعة القرار.
وفي كلمته، أكّد السيّد عكاشة، مدير مجمع إعلام دمياط، أنّ المشاركة في الانتخابات ليست مجرد ممارسة لحق دستوري، بل هي واجب وطني ومسؤولية أخلاقية، ورسالة قوية يبعث بها كل مصري مُخلص إلى أعداء الوطن، مفادها أنّه لا جدوى من بثّ الشائعات أو الترويج لرسائل الإحباط السياسي المُمنهج، وإنّنا قادرون على حماية أمن الوطن واستقراره، وصياغة قراره الوطني بإرادة واعية.
وأضاف أنّ الشعب المصري كان وسيظل الحارس الأول لمقدّرات وطنه، والسند الحقيقي للدولة في مواجهة التحدّيات، وأنّنا جميعًا ماضون بثقة وإصرار في مسيرة التنمية، لبناء جمهورية جديدة تليق بعظمة مصر وشعبها العظيم.
من جانبها، أشادت نجلاء درويش، نقيب تمريض دمياط، بالدور الريادي للمرأة المصرية، مشدّدة على أنّها كانت وما زالت عنصرًا فاعلًا في دعم المجتمع وخدمة الوطن، خاصة في المحطات الوطنية الكبرى، وأضافت أنّ المرأة المصرية أثبتت على مرّ التاريخ قدرتها على التأثير الإيجابي في المشهدين السياسي والاجتماعي، ومشاركتها في انتخابات مجلس الشيوخ المقبلة تُمثّل محطة مهمة في مسيرة الديمقراطية والتنمية.
كما أكّدت أنّ الدستور المصري كفل للمرأة حقوقها السياسية كاملة، مشيرة إلى أنّ صوت كل امرأة يُمثّل لبنة في بناء الجمهورية الجديدة، ونبضًا جديدًا في قلب التنمية.
واختُتمت الندوة بدعوة المرأة الدمياطية التي كانت دومًا في صدارة الوعي الوطني، وفي مقدمتهن هيئة التمريض، إلى المشاركة الإيجابية في انتخابات مجلس الشيوخ، لتؤكّد دمياط – كعادتها – وعيها الوطني ومسؤوليتها تجاه مستقبل الوطن، وآماله.