تنسيق المرحلة الثانية 2023.. تزامنا مع بدء المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات 2023، أعادت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي نشر دليل التعامل مع الأخطاء الشائعة في التنسيق الإلكتروني، حرصا على الطلاب وتجنبا لارتكابهم أخطاء مثل تقديمهم لرغبات خاطئة لم تكن في أولوياتهم، ولذلك نعرض لكم هذا الدليل في التقرير التالي.

تنسيق المرحلة الثانية 2023

وتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص تنسيق المرحلة الثانية 2023، وذلك من خلال خدمة متقدمة ومستمرة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

تنسيق الجامعات 2023تنسيق المرحلة الثانية 2023

وفتح اليوم الثلاثاء، باب التقديم في تنسيق المرحلة الثانية للجامعات 2023، لينتهي يوم 19 من أغسطس الجاري.

https://www.facebook.com/MOHESREGYPT/posts/pfbid0ws3FoiGzDCz58eM65dcSrH7VtKVAk1K62u7vr1ZGmHX2WW169QZWVwo6e8razBFvl

دليل تعامل الطلاب مع التنسيق الإلكتروني

ونشرت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عبر منصة فيسبوك، منشورا يحتوي على عدد من الصور تبين من خلالها الأخطاء الشائعة والفعل الصحيح عند الوقوع في هذه الأخطاء.

https://www.facebook.com/MOHESREGYPT/posts/pfbid0ws3FoiGzDCz58eM65dcSrH7VtKVAk1K62u7vr1ZGmHX2WW169QZWVwo6e8razBFvl

حملة توعية قوية من وزارة التعليم العالي لمساعدة الطلاب

وجه د.أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بإتاحة كافة المعلومات التي من شأنها مساعدة طلاب الثانوية العامة المصرية على كيفية استخدام موقع التنسيق الإلكتروني واختيار رغباتهم بدقة للالتحاق بالجامعات الحكومية والمعاهد.

وأوضح السيد عطا المُشرف على مكتب تنسيق القبول بالجامعات الحكومية والمعاهد، أن التنسيق للقبول بالجامعات الحكومية والمعاهد لطلاب شهادة الثانوية العامة المصرية، والشهادات المُعادلة (العربية والأجنبية)، ومدارس المتفوقين، والشهادات الفنية يتم بشكل إلكتروني، من خلال مراحل التنسيق المختلفة.

تنسيق الجامعات 2023موقع التنسيق الإلكتروني

وصرح د.عادل عبد الغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي أن جهود الوزارة مستمرة في تقديم حملة التوعية، لتعريف طلاب الثانوية العامة بكيفية التنسيق للقبول بالجامعات الحكومية والمعاهد من خلال موقع التنسيق الإلكتروني.

وأضاف المتحدث الرسمي أن الدليل الحالي يتضمن أبرز الأخطاء الشائعة التي يقع فيها طلاب الثانوية العامة، وكيفية التعامل الصحيح مع هذه الأخطاء، لتجنب الوقوع فيها خلال فترة التنسيق للالتحاق بالجامعات الحكومية والمعاهد.

اقرأ أيضاً«التعليم» تعلن إضافة 15 مدرسة تكنولوجية جديدة قريبا (فيديو)

الآن.. رابط وخطوات التسجيل للالتحاق بالمدن الجامعية بجامعة الأزهر 2023

«حاسبات ومعلومات طنطا» تستقبل الأطفال المشاركين بجامعة الطفل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: التنسيق التنسيق الإلكتروني التنسيق الالكترونى التنسيق الالكتروني تنسيق تنسيق الثانوية العامة تنسيق الثانوية العامة 2023 تنسيق الثانوية العامة 2023 للجامعات تنسيق الثانويه العامه 2023 تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الكليات تنسيق الكليات 2023 تنسيق المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية 2023 تنسيق كليات الثانوية العامة المرحلة الثانية رابط موقع التنسيق رغبات التنسيق كليات المرحلة الثانية موقع التنسيق موقع التنسيق الإلكتروني موقع التنسيق الالكترونى موقع التنسيق الالكتروني 2023 نظام التنسيق الإلكتروني بالجامعات الحکومیة والمعاهد تنسیق المرحلة الثانیة 2023 الأخطاء الشائعة الثانویة العامة التعلیم العالی من خلال

إقرأ أيضاً:

شروط نتنياهو تكتب الفشل للمرحلة الثانية في غزة

كرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، هذا الأسبوع، القول إنّ المرحلة الأولى لتنفيذ خطّة ترامب في غزة أشرفت على الانتهاء، وأنّه «يركّز الآن على المهمة المقبلة وهي، تجريد حركة حماس من أسلحتها ونزع السلاح في غزة. وهذا سيحدث إمّا بالطريقة السهلة (اتفاق) أو بالطريقة الصعبة (حرب)». جاء ذلك في خطابه في الكنيست الاثنين الماضي وفي مؤتمره الصحافي مع المستشار الألماني ميرتس. وأكد نتنياهو وغيره من المسؤولين الإسرائيليين، أن الانتهاء الرسمي للمرحلة الأولى مشروط بإعادة جثة الإسرائيلي الأخيرة المتبقيّة في غزة.

يتجاهل نتنياهو أن وتيرة إعادة المحتجزين الإسرائيليين الأحياء والأموات فاقت كل التوقّعات الإسرائيلية والأمريكية. فقد صرّح ترامب أن هناك أقل من 20 محتجزا إسرائيليا حيا، وأن قسما منهم فقد الحياة، وتبين أن هذا غير صحيح، فقد عادوا جميعا. كما ردد مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون، أنّ حماس لن تعيدهم جميعا لتبقى عندها ورقة للمساومة، ولم يحدث هذا. وشكّكت إسرائيل بإمكانية انتشال جثث الإسرائيليين من تحت الركام في غزّة، خلال فترة قصيرة، وتوقع مسؤولوها أنّ هذا سوف يستغرق أشهرا طويلة وربّما سنوات، وجرى الحديث حتى عن إمكانية فقدان آثار عدد منهم إلى الأبد.

وقد أثبتت التطورات المتوالية في هذا الملف بطلان الادعاءات الإسرائيلية المتكررة، أن حماس «تماطل في إعادة المحتجزين وتخرق الاتفاق».

خروقات متواصلة
لقد بررت إسرائيل العقوبات الجماعية التي فرضتها على أهالي غزة، بالادعاء أن «حماس تخرق الاتفاق»، في حين أن الحركة التزمت به بالكامل من حيث تسليم المحتجزين، والالتزام التام بوقف إطلاق النار، حتى بعد أن خرقته إسرائيل مرارا وتكرارا. في مقابل التزام الطرف الفلسطيني، لم تف إسرائيل بتعهداتها، وخرقت اتفاق وقف إطلاق النار 738 مرّة، وبلغ عدد الضحايا 386 شهيدا و987 جريحا. كما أنّها لم تفتح المعابر ولم تسمح بدخول «مساعدات كاملة» كما وعدت والتزمت، إذ تدخل القطاع يوميا 145 شاحنة بالمعدّل من أصل 600 شاحنة نص عليها الاتفاق. وبالنسبة للوقود فقد دخلت غزة منذ وقف إطلاق النار 115 شاحنة فقط بنسبة حوالي 10% من 1100 شاحنة اتفق على إدخالها. وبعد هذا كلّه يردد نتنياهو، بوقاحته المعهودة، أنّ «حماس تخرق وقف إطلاق النار»، وتلحقه الإدارة الأمريكية، إمّا بإبداء التفهّم لما تفعله إسرائيل «دفاعا عن نفسها» أو بسكوت يعبّر عن الرضى أو عدم الاكتراث، ما بقيت الأمور تحت السيطرة ولم تنزلق إلى انهيار الاتفاق.

يبدو أن السلوك الإسرائيلي في المرحلة الأولى، لن يتغيّر في المرحلة الثانية لتنفيذ اتفاق ترامب. ولا مؤشّرات أنّ حكومة نتنياهو ستبدّل تعاملها في المرحلة المقبلة. العكس هو الصحيح، فهي ستواصل خرقها لوقف إطلاق النار والتضييق على المساعدات وعلى فتح المعابر، وسوف تنقل خروقات المرحلة الأولى كأدوات ضغط ومناورة في المرحلة الثانية. لقد كان من المفروض أن يكون دخول لمساعدات إنسانية كاملة، وفتح للمعابر ووقف فعلي لإطلاق النار، مقابل تسليم المحتجزين، لكن إسرائيل استلمتهم كما نص الاتفاق، لكنّها لم تدفع «الثمن»، إلا جزئيا واحتفظت لنفسها بالجزء الأكبر للمقايضة به لاحقا.

شروط نتنياهو
مع الحديث عن قرب إجراء مفاوضات حول المرحلة الثانية في غزّة صرّح نتنياهو أنها ستكون صعبة جدّا. قال ذلك لأنّه يعرف أن الاتفاق أصلا صعب على الهضم فلسطينيا، وأكثر من ذلك لأنّه يعرف أن شروطه هو لا يمكن أن يقبل بها الفلسطينيون. وفي كل يوم يطلع نتنياهو ومن حوله بشرط جديد ليس موجودا في الاتفاق أصلا، أو بصياغة أكثر تشددا لشرط قائم. ويمكن تلخيص شروط نتنياهو، كما هي اليوم، بالتالي:

أولا، تجريد حركة حماس من أسلحتها. وهذا هو الشرط الأهم بالنسبة للمؤسستين السياسية والأمنية في إسرائيل. ويعتبره نتنياهو مفتاحا لإعلان النصر في غزة، فقد قال مرارا وتكرارا أنه حقق الانتصارات على إيران ولبنان وسوريا وبقي عليه غزّة، وهو يصر على نزع حماس من أسلحتها الثقيلة والخفيفة بلا استثناء، وخلال فترة وجيزة. ويبدو أن الولايات المتحدة تكتفي بنزع الأسلحة الثقيلة بشكل متدرّج، لكن لن نستغرب إن هي غيّرت موقفها وتبنت الموقف الإسرائيلي.

ثانيا، نزع السلاح عن غزة: والمقصود بهذا الشرط الإسرائيلي اتخاذ خطوات تمنع إدخال الأسلحة إلى غزة، وتشمل إنشاء جهاز مراقبة لضمان هذا الأمر. وفي مؤتمر صحافي مشترك مع المستشار الألماني، قال نتنياهو إن ترتيبات نزع السلاح واجتثاث التطرف في غزة تشبه تلك التي فرضت على ألمانيا واليابان عند انتهاء الحرب العالمية الثانية متجاهلا انهما بقيتا دولتان مستقلتان وهو يرفض بشدة فلسطين المستقلة.

ثالثا، حكم غزة: ما زال نتنياهو يصر على مبدأ ألا تحكم غزة لا حماس ولا السلطة الفلسطينية، وألا يشارك في إدارة شؤونها من له علاقة بالفصائل الفلسطينية. وهو يقبل بسلطة حكم دولية مثل «مجلس السلام»، شرط أن يقبل هذا الجسم الشروط الإسرائيلية بخصوص «الإدارة الفلسطينية»، والقوات الدولية والشرطة المحلية.

رابعا، اجتثاث التطرف: وهذا شرط يضعه نتنياهو من حين لآخر على الطاولة ويربطه بالانسحاب الإسرائيلي من غزة، وهو يمكنه من الادعاء دوما أن شروط الانسحاب لم تكتمل. ويعني هذا البند إحداث انقلاب في برامج التعليم وفي وسائل الإعلام وخطاب المسؤولين، بما يتلاءم ليس بالاعتراف بإسرائيل فحسب، بل بالاعتراف بها كدولة يهودية وكدولة اليهود، واجتثاث أي خطاب يناقض «حقها في الوجود كدولة يهودية».

خامسا، سيطرة أمنية كاملة: منذ بداية الحرب تردد إسرائيل أن أي تسوية في غزة تشمل هيمنة أمنية إسرائيلية مطلقة في الجو والبحر وعلى طول الحدود وفي داخل غزة، وسيطرة على المنافذ كافة وإخضاع كل ما يخرج أو يدخل القطاع لرقابة إسرائيلية مشددة.
سادسا، عدم الانسحاب الكامل: ترفض إسرائيل مبدأ الانسحاب الشامل من غزة، وتصر على الاحتفاظ ـ على الأقل – بشريط أمني على طول حدود قطاع غزة، وتروّج بأنه ضرورة أمنية لا تستطيع التنازل عنها. ويشكل هذا الشريط ما يقارب 15-20% من مساحة غزة.

سابعا، تركيبة القوات الدولية: تصر إسرائيل على حقها في قبول أو رفض مشاركة أي دولة في القوات الدولية، المزمع نشرها في غزة. وقد أعلنت أنها لن تقبل بقوات قطرية وتركية. وهناك قلق إسرائيلي من أن بعض الجهات في الإدارة الأمريكية ترى ضرورة مشاركة تركيا.
ثامنا، إعادة الإعمار: تريد إسرائيل أن تتحكم بمشروع إعادة إعمار غزة، من حيث الذين «تسمح» لهم بالمساهمة في إعادة الإعمار ومن حيث الأمكنة التي تأذن بإعمارها، إضافة إلى قيود بشأن مواد البناء والإنشاء وطرق إدخالها والرقابة عليها.

وإذا جمعنا هذه الشروط وغيرها من العراقيل والإملاءات الإسرائيلية، فإن إمكانية التقدم في المرحلة الثانية ليست صعبة فحسب، بل شبه مستحيلة. والذي قد يحدث في حال انسداد الأبواب السياسية هو العودة إلى الحرب الشاملة في غزة، بكل ما يعنيه ذلك من المزيد من الكوارث والدمار. هنا يلزم إعداد خطة فلسطينية – عربية بديلة، إذ لا يعقل أن تبقى خطة ترامب المجحفة هي الوحيدة المطروحة. ويجب الشروع في إعداد البديل فورا، لأن فشل خطة ترامب مصيبة إذا لم يتوفّر البديل، وقد يكون هذا البديل هو حبل النجاة.

القدس العربي

مقالات مشابهة

  • واشنطن تستعجل المرحلة الثانية في غزة.. و نشر قوة دولية الشهر المقبل
  • غزة.. كواليس دخول خطة ترامب المرحلة الثانية خلال أسابيع
  • البيت الأبيض يتحدث عن المرحلة الثانية من خطة السلام في غزة
  • البيت الأبيض يتحدث عن المرحلة الثانية من خطة السلام.. تخطيط هادئ
  • شروط نتنياهو تكتب الفشل للمرحلة الثانية في غزة
  • ألغام فى طريق المرحلة الثانية من «سلام غزة»
  • مركز التعامل مع الألغام: 10,689 شهيداً وجريحاً بمخلفات الحرب والقنابل العنقودية حتى ديسمبر 2023
  • مسؤول أميركي يتحدث للجزيرة عن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • محادثات حثيثة لبدء المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب بغزة
  • المرحلة الثانية في غزة: هل هي إعادة تشكيل للشرعية؟